أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن ليبيا أمام مفترق طرق تاريخي، مشيرا إلى أن مناطق الغرب في ليبيا تعاني من وجود الميليشيات الإرهابية، وسط دعوات من الشعب الليبي بتدخل الجيش. 

مصطفى بكري: موقف مصر الحاسم رفض التهجير بكل الأشكالمصطفى بكري : تحريض إسرائيلي يهدف لنشر البلبلة

وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن مناطق الشرق في ليبيا مستقرة، خاصة بعد سيطرة الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر.

وحدة للشعب الليبي

وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أنه من أجل حدوث الإستقرار في ليبيا، لا بد أن يتم إجراء الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية، وأن يكون هناك وحدة للشعب الليبي. 

طباعة شارك مصطفى بكري ليبيا أ ليبيا الغرب الشعب الليبي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصطفى بكري ليبيا أ ليبيا الغرب الشعب الليبي مصطفى بکری فی لیبیا

إقرأ أيضاً:

مصطفى الفقي: عصر كُتّاب الخطابات الرئاسية انتهى.. كنت أشعر بعبء كبير مع خطابات عيد العمال

أكد المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، أن مهمة كتابة الخطابات الرئاسية ليست بالسهلة، وتتطلب اطلاعًا واسعًا وخبرة سياسية ولغوية كبيرة، قائلًا: "حين توليت العمل مع الرئيس الراحل حسني مبارك، كنت مسؤولًا عن المتابعة وكتابة الخطابات، وكان الرئيس يعطي لي أفكاره ويحكيها، وكان عليّ تحويلها إلى خطاب رسمي، وغالبًا ما كان يتدخل لتعديل بعض الكلمات بنفسه".

مصطفى الفقي: إسرائيل خرجت عن مفهوم الجريمة الدولية.. والغرب يمتلك أوراق ضغطمصطفى الفقي: زيارة ترامب للسعودية فتحت مرحلة جديدة.. خطوة مفصلية

وأوضح مصطفى الفقي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن الرئيس الراحل مبارك كان يعتمد على فريق لصياغة الخطابات انطلاقًا من رؤيته، وأن خطاب عيد العمال تحديدًا كان يمثل عبئًا كبيرًا عليه، مضيفًا: "خطاب عيد العمال لم يكن سهلاً على الإطلاق، لأنه كان يحتوي على أرقام مالية، وحسابات دقيقة، وأجور، ونسب، وكل ما يخص العمال، وكنت أشعر بعبء كبير أثناء التحضير له".

وتحدث عن مرحلة الرئيس الراحل أنور السادات، موضحًا أنه كان يستعين بثلاثة أشخاص لكتابة الخطابات الرئاسية، وكان من بينهم أسامة الباز الذي كان يضع الملامح النهائية للخطابات، إضافة إلى مساهمات من بطرس غالي وموسى صبري، مشيرًا إلى أن السادات في خطابه الشهير بالكنيست، اختار نص خطاب موسى صبري وترك الخطابات الأخرى.

وتابع: "دور كُتّاب الخطابات في العصر الحالي تراجع بشكل كبير، كاتب الخطابات الآن عصره انتهى، وهناك من يفضل الارتجال في الخطابات الرئاسية لأنها أكثر تأثيرًا في بعض الأحيان"، موضحًا أن المسؤولين عن الجوانب السياسية في مؤسسة الرئاسة يتحمّلون المسؤولية الكاملة عما يُكتب في خطابات الرئيس، لأن هذه النصوص تمثل رؤية الدولة وتُبنى عليها مواقف سياسية داخلية وخارجية.

طباعة شارك مصطفى الفقي الخطابات الرئاسية حسني مبارك

مقالات مشابهة

  • شاء من شاء وأبى من أبى.. مصطفى بكري: علاقات مصر والسعودية أبدية
  • الإيجار القديم.. مصطفى بكري: المساس بالعقود الشرعية مخالفة صريحة للدستور
  • مصطفى بكري : تحريض إسرائيلي يهدف لنشر البلبلة
  • بوشناف: ليبيا تتجه نحو الاستقرار.. وروسيا شريك أساسي في الحل
  • تقرير أمريكي: طرابلس ساحة فوضى.. والوضع الراهن في ليبيا “وهم خطر”
  • البركي: نحن في حاجة للمؤسسة العسكرية لإنجاح الانتخابات الرئاسية والتشريعية
  • مصطفى الفقي: عصر كُتّاب الخطابات الرئاسية انتهى.. كنت أشعر بعبء كبير مع خطابات عيد العمال
  • الباعور يبحث مع السفير الإيطالي دعم الاستقرار السياسي في ليبيا
  • «ستكون له الكلمة الحاسمة».. مصطفي بكري: الجيش الليبي يبعث رسالة للمتآمرين