مستشار السوداني: الحكومة ستتخذ إجراءات لحماية مصالح العراق
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
شبكة انباء العراق ..
أكد المستشار السياسي لرئيس الوزراء، فادي الشمري، السبت، عزم الحكومة اتخاذ الإجراءات الكفيلة لحماية أمن ومصالح العراق.
الشمري، قال في تدوينة له على منصة “إكس” إن “العراقيين دفعوا أثماناً لا تقدر بثمن نتيجة تحديات الإرهاب تارةً ولسياسات وسلوكيات طائشة للبعض تارةً أخرى، أدخلت البلاد في أنفاق مظلمة أفقدتنا خيرة شبابنا وألكمت قلوب أمهاتنا وخسائر اقتصادية وتنموية فادحة، ولا يجب أن نسمح بعودتها لأي مسمى تحت أي ذريعة أو تبرير”.
وأضاف أن “استهداف البعثات الدبلوماسية عمل إرهابي مدان يتجاوز الخطوط الحمراء ويخرج عن الإجماع الوطني ورؤية الحكومة وقواها الوطنية الساندة”، مؤكداً أن “الحكومة عازمة على اتخاذ الإجراءات الكفيلة لحماية أمن ومصالح العراق وأهله”.
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
الإطار:الزعامة الإطارية عازمة على ترشيح السوداني لرئاسة الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 10:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف القيادي في الإطار التنسيقي عبد الأمير المياحي، السبت، أنّ قوى الإطار عازمة على حسم مرشحها لرئاسة الحكومة ضمن التوقيتات الدستورية، مرجّحًا إمكانية إعلان اسم رئيس الوزراء خلال الاجتماع الدوري للإطار يوم الإثنين المقبل.وقال المياحي، وهو أحد قيادات تحالف الإعمار والتنمية، في حديث صحفي، إنّ “التحالف ما زال متمسكًا بترشيح رئيسه محمد شياع السوداني لإدارة الحكومة المقبلة، وإنّ التفاهمات مستمرة بين كتل الإطار التنسيقي والشركاء السياسيين”، مبينًا أنّ “تشكيل الحكومة لن يتأخر، وسنمضي بجميع التوقيتات الدستورية لاختيار الرئاسات الثلاث”.التحرّك الحالي للإطار يجري في ظل سباق سياسي بين الكتل لحسم شكل المرحلة المقبلة بعد إعلان النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية الأخيرة، حيث تستعد القوى الفائزة لترتيب تحالفاتها وتحديد “الكتلة الأكبر” داخل البرلمان، وفق المسار الدستوري المعمول به منذ عام 2005، الذي يبدأ بانتخاب رئيس مجلس النواب ثم رئيس الجمهورية، قبل تكليف مرشح الكتلة الأكبر بتشكيل الحكومة خلال المدة المحددة، وسط نقاشات مستمرة حول شكل الحكومة بين دعاة “الشراكة الواسعة” ومن يطالب بترك مساحة حقيقية لمعارضة برلمانية واضحة.