شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أحمد موسى النخبة الفاسدة تسببت في حدوث إرهاب واغتيالات من قبل الإخوان فيديو، أكد الإعلامي أحمد موسى أن حزب الشعب الجمهوري تأسس في عهد محمد مرسي عام 2012، لافتا إلى أنه في 2015 تحدث حازم عمر رئيس الحزب عن الانتخابات .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أحمد موسى: النخبة الفاسدة تسببت في حدوث إرهاب واغتيالات من قبل الإخوان (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أحمد موسى: النخبة الفاسدة تسببت في حدوث إرهاب...

أكد الإعلامي أحمد موسى أن حزب الشعب الجمهوري تأسس في عهد محمد مرسي عام 2012، لافتا إلى أنه في 2015 تحدث حازم عمر رئيس الحزب عن الانتخابات الرئاسية وإمكانية الترشح لها.

وقال أحمد موسى خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد: في 2015 لم أصدق ما قاله رئيس حزب الشعب الجمهوري بشأن إعداد مرشحا رئاسيا للانتخابات الرئاسية المقبلة 2024، وخوضه –حازم عمر- الماراثون المقبل، عبر بيان ألقاه عبر صفحة الحزب الرسمي على موقع فيسبوك.

[embedded content]

وتابع أحمد موسى قائلا: «الانتخابات الرئاسية 2024 يمكن لأي شخص الترشح لها وفق الدستور والقانون، وهناك من يشكك في العملية الانتخابية قبل بدايتها ونزاهتها ونزاهة قضائها، وهؤلاء من يسمون أنفسهم (نخبة)، ويقال عنهم نخبة فاسدة تسبب في حدوث إرهاب واغتيالات من قبل جماعة الإخوان».

واستكمل أحمد موسى: «النخبة الفاسدة لبست البلد في عملاء وأبواق وأذناب الإخوان، قل رأيك بكل حرية، وماذا قلت سابقا وماذا فعلت؟ تحالفت مع الإخوان، ادعم مرشح كما تريد ولن يمنعك أحد، والجميع يعلم أين كنتم في 2011 وفترة الإخوان».

وعلق أحمد موسى: الشعب أصبح واعيا أكثر من المثقفين أنفسهم، والشعب مصلحته من مصلحة الدولة، وأقول لهم هل تقدمت بأفكار للدولة بدلا من الأحاديث التي ليس لها قيمة، والرئيس السيسي فتح الباب لأي شخص لديه أفكار لصالح الوطن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحمد موسى

إقرأ أيضاً:

سياسيون عراقيون: الانتخابات المقبلة تدوير نفس الوجوه الكالحة الفاسدة

آخر تحديث: 12 ماي 2025 - 10:27 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق – يرى السياسيون العراقيون ، أن المال السياسي لدى “أحزاب السلطة” أصبح بحجم لا يستطيع أحد من الأحزاب الأخرى منافسته، فهو يمكنها من استمالة جمهورها المستفيد والذي يكبر حجمه في كل دورة انتخابية من خلال شراء الذمم  وخاصة فقراء الشيعة الذين يشكلون الأغلبية في نسبة الفقر، إلى جانب استغلال موظفي الدولة والتصويت الخاص خاصة الحشد الشعبي ، لذلك لن تستطيع الأحزاب الأخرى من اختراق الأحزاب الكبيرة حتى لو كان لديها مال كبير أو مدعومة من دول إقليمية.وفي هذا السياق، يؤكد زهير الجلبي، عضو ائتلاف دولة القانون، بزعامة نوري المالكي، أن “المال السياسي لدى أحزاب السلطة (الشيعية والسنية والكوردية)، أصبح بحجم لا يستطيع أحد مواكبته، كما أنها تمتلك جمهوراً مستفيد منها، وهو يكبر حجمه في كل دورة”.وأضاف، أن “أحزاب السلطة تستغل موظفي الدولة والتصويت الخاص (المؤسسة العسكرية بما فيها الحشد الشعبي) تحت الترهيب والترغيب، وبالتالي يكون ولاء هؤلاء لهم”.وبناءً على ذلك، يرى الجلبي، أن “الأحزاب الأخرى لن تستطيع منافسة أحزاب السلطة حتى لو كان لديها مال كبير أو مدعومة من دول إقليمية، إذ أنها لا تستطيع اختراق مؤسسات التصويت الخاص وكذلك جمهورها المستفيد”.ووفق هذه المعطيات، يتوقع الجلبي، “عدم حصول تغيير في الانتخابات المقبلة، إلا في حال حصول مشاركة كبيرة من الجمهور العراقي بأن تتجاوز 70%، حينها يمكن ظهور شخصيات جديدة، لكنها أيضاً لن تكون منافسة لأن البرلمان مكوّن من 329 نائباً، والأحزاب الأخرى حتى وإن حصلت على 40 أو 50 مقعداً، فلن تؤثر على قرارات مجلس النواب”. من جهته، ينتقد النائب الأسبق في البرلمان العراقي، رزاق الحيدري، ما وصفه بـ”الاستغلال الواضح والكبير للمال العام ومشاريع الدولة والحكومة للدعاية الانتخابية”، مبيناً أن “هذه السلوكيات هي مزاج سياسي عام يتكرر مع كل انتخابات، رغم أنها ظاهرة مخزية للعملية السياسية بتوظيف المال العام بمنّة على العراقيين”.وأضاف، “كما هناك أموال وعروض وصلت بعضها إلى مليارات الدنانير لمن يملك مساحة وثقلاً عشائرياً وسياسياً، ما ينذر بخطر على العملية السياسية وعزوف الشعب عن المشاركة في الانتخابات”.وتابع  الحيدري وهو من محافظة بابل، أن “بعض القنوات والإعلاميين يطبلون للسلطة، وهذا التطبيل غير مناسب للعملية السياسية في العراق، ويتوقع الحيدري، أن “السوداني حتى لو قاد تحالفاً كبيراً فهو لن يحصل على الأصوات التي تؤهله ليكوّن ائتلافاً يظاهي الإطار التنسيقي أو نوري المالكي أو الأمين العام لمنظمة بدر هادي العامري”. أما عن تنافس الكتل السنية في الانتخابات، يوضح مصدر سياسي، أن “الكتل السياسية السنية المعروفة هي 4 إلى 5 كتل، وهذه ستشارك بقوّة كونها تملك أموالاً طائلة، ومن المتوقع صرف أكثر من مليار دولار في المحافظات الغربية، حيث إن هذه الانتخابات ستسفر عن معركة حاسمة ومصيرية فيما بينهم”.واضاف، أن “أغلب قادة الكتل السنية في الحكومة الحالية يملكون وزارات ومدراء عامين في المؤسسات الأمنية والخدمية، كما لديهم محافظين ورؤساء مجالس محافظات وأعضاء، وكل هذه ستستخدم في الصراع”.وتوقع المصدر، أن “الشارع السني سيشارك في الانتخابات بنسبة عالية، لأنه يرغب بالتغيير وإنهاء هذه الوجوه من العملية السياسية لأن الدورة البرلمانية الحالية تعد أسوأ دورة منذ عام 2003، لضعف أدائها، لذلك ستكون هناك حملة للتغيير، وأغلب الوجوه الحالية سيتم إزالتها”.

مقالات مشابهة

  • تعليق كوميدي من أحمد فهمي بعد حدوث زلزال البحر المتوسط | ماذا قال ؟
  • أحمد موسى: حان وقت عودة السوريين إلى وطنهم.. محدش يعمرها غير شعبها
  • أحمد موسى: رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا يساعد نظامها
  • بث مباشر.. حلقة جديد من برنامج على مسئوليتي
  • كشف ملابسات فيديو حدوث مشاجرة بالأسلحة النارية بالجيزة
  • سياسيون عراقيون: الانتخابات المقبلة تدوير نفس الوجوه الكالحة الفاسدة
  • أخبار التوك شو| أحمد موسى: جماعة الإخوان الإرهابية تخطط لهدم مؤسسات الدولة وتروج الأكاذيب.. البترول تعلن قيمة تعويض المضارين من البنزين
  • أحمد موسى: جماعة الإخوان الارهابية تخطط لهدم مؤسسات الدولة وتروج الأكاذيب
  • بث مباشر| أحمد موسى يقدم حلقة جديدة من على مسئوليتي
  • أحمد موسى ينعى المستشار شعبان الشامي.. ويشيد بنزاهة القضاء في مواجهة حملة الإخوان المسيئة