بعد إعلانها الشفاء.. تعرف على مرض الفنانة عايدة رياض مرأة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
مرأة، بعد إعلانها الشفاء تعرف على مرض الفنانة عايدة رياض،صرحت الفنانة عايدة رياض تفاصيل إصابتها بـ سرطان المثانة وإخفائها الخبر عن الإعلام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد إعلانها الشفاء.. تعرف على مرض الفنانة عايدة رياض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صرحت الفنانة عايدة رياض تفاصيل إصابتها بـ«سرطان المثانة» وإخفائها الخبر عن الإعلام حتى مثولها للشفاء، وخضعت لبعض التحليل دون أن تعلم طبيعة مرضها، لافتة إلى أن الطبيب المعالج لها أجرى «منظار»، وأثبتت العينة إصابتها بالسرطان.
وبعد إصابتها بمرض السرطان وحصولها على جلسات كيماوي وسقوط شعرها منذ فترة، قبل أن يتم شفاؤها ومن خلال هذا التقرير نرصد لكم مرض سرطان المثانة وفقا لموقع Medisite.
ما هو سرطان المثانة؟ينتج سرطان المثانة عن نمو غير طبيعي للخلايا داخل المثانة المسؤولة عن تخزين البول في الجسم. تخضع الخلايا الموجودة في المثانة لطفرات تؤدي إلى نموها وتكاثرها وعدم موتها بشكل لا يمكن السيطرة عليه بدلا من النمو والانقسام بشكل طبيعي. هذه الخلايا غير الطبيعية يمكن أن تسبب أورام في المثانة. قد تكون هذه الأورام من الأورام الحميدة في المثانة أو قد تكون أورام خبيثة في المثانة تحتوي على خلايا سرطانية.
يعد سرطان المثانة أحد أكثر أنواع السرطان شيوعا التي تصيب مئات الآلاف من البالغين كل عام، يعد سرطان المثانة أكثر شيوعا بين الرجال منه في النساء وقد يحدث في أي عمر، ولكنه يصيب كبار السن في الغالب.
اسباب سرطان المثانة:يحدث خلل في المادة الوراثية للخلايا DNA، فتبدأ الخلايا في الانقسام بطريقة غير منظمة، فتتكون كتلة (ورم) داخل المثانة، ويمكن لهذا الورم أن ينتشر لأجزاء أخرى من الجسم. التعرض للمواد الكيميائية ، وخاصة العمل في وظيفة تتطلب التعرض للمواد الكيميائية التعرض للإشعاع في الماضي تهيج مزمن لبطانة المثانة الإصابات الطفيلية ، خاصةً عند الأشخاص القادمين من مناطق معينة من الولايات المتحدة أو الذين سافروا إليها ليس من الواضح دائما ما الذي يسبب سرطان المثانة ، وبعض الأشخاص المصابين بسرطان المثانة ليس لديهم عوامل خطر واضحة
أعراض سرطان المثانةعدم القدرة على التبول على الرغم من الحاجة إلى ذلك. الشعور بألم أسفل الظهر. الشعور بألم في العظام. عدم الشعور بالجوع كالمعتاد. فقدان الوزن بشكل غير مقصود. الشعور بالتعب والضعف. تورم وانتفاخ القدمين، والكاحلين، والساقين.
العوامل في زيادة نسبة الإصابة بسرطان المثانة مثل:التدخين: يؤدي التدخين إلى ظهور المركبات الضارة في البول، تراكم هذه المواد يمكن أن يهيج الخلايا المبطنة للمثانة.
التقدم في العمر: تزداد نسبة الإصابة بسرطان المثانة مع التقدم في العمر، إذا وُجد أن معظم المرضى بدء تشخيصهم في عمر الـ 55.
الجنس : يزداد ظهور سرطان المثانة في الرجال أكثر من السيدات.
التهاب المثانة المزمن: قد تزداد فرصة إصابة مريض التهاب المثانة المزمن، أو المريض الذي احتاج لتركيب قسطرة بولية فترة طويلة في الإصابة بسرطان المثانة.
السبب الوراثي: إذا كنت قد أصيبت بسرطان المثانة من قبل، قد تزداد فرصة الإصابة لديك مرة أخرى.
التعرض السابق لعلاجات السرطان: قد تؤدي أدوية العلاج لأنواع أخرى بالسرطان مثل دواء سيكلوفوسفاميد، إلى زيادة فرصة الإصابة بسرطان المثانة، وكذلك التعرض للعلاج الاشعاعي في منطقة الحوض.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من حرارة الصيف على صحة الجلد.. والتدابير الوقائية ضرورة
مع ارتفاع درجات الحرارة واقتراب ذروة فصل الصيف، يحذر أطباء الجلد من التأثيرات السلبية لأشعة الشمس القوية والحرارة العالية على صحة البشرة، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة للمشاكل الجلدية.
وقالت الدكتورة زهرة بنت محمد الفضلية، طبيب عام بقسم الطوارئ في مستشفى الرستاق إن التعرض المتكرر للحرارة المرتفعة دون وقاية قد يؤدي إلى جفاف الجلد، وظهور حب الشباب، والحروق الشمسية، وتزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الجلد على المدى البعيد.
وأشارت الفضلية إلى أن هناك أنواعًا معينة من البشرة تتأثر بشكل أكبر بحرارة الصيف، وهي البشرة الدهنية، حيث تزداد إفرازات الدهون والتعرق، مما يسبب انسداد المسام وظهور حب الشباب والحبوب الفطرية، والبشرة الحساسة، حيث تتفاعل بسرعة مع أشعة الشمس والحرارة، وقد تعاني من احمرار أو طفح جلدي، والبشرة الفاتحة، لقلة صبغة الميلانين الواقية، تكون عرضة للحروق الشمسية والتصبغات، وكذلك البشرة الجافة، حيث تعاني من تفاقم الجفاف والتشقق، ما يزيد خطر الالتهابات والبقع الجلدية.
وأوضحت الدكتورة الفضلية أن التعرق الزائد المصاحب لارتفاع الحرارة والرطوبة يخلق بيئة مثالية لنمو الفطريات، خصوصًا في مناطق الجسم المغلقة مثل تحت الإبطين أو بين الفخذين. وأضافت أن التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية يسرّع شيخوخة الجلد ويؤدي إلى ظهور التجاعيد والبقع الداكنة، فضلًا عن فقدان الجلد لمرونته.
كما يؤدي ضعف الترطيب وقلة شرب الماء إلى فقدان الرطوبة الطبيعية للبشرة، مما يجعلها عرضة للتشققات والتهيج والالتهابات الجلدية المتكررة.
وشددت الدكتورة على أهمية اتباع إجراءات وقائية في فصل الصيف، تشمل استخدام واقيات الشمس المناسبة لنوع البشرة، وارتداء الملابس القطنية الخفيفة ذات الألوان الفاتحة، وتجنب التعرض لأشعة الشمس في أوقات الذروة (من 10 صباحًا حتى 4 مساءً)، وشرب كميات كافية من الماء للحفاظ على رطوبة الجسم، والاستحمام المنتظم لتقليل نمو البكتيريا والفطريات.
وأكدت الدكتورة زهرة الفضلية أن العناية بالبشرة في الصيف لا تقتصر على الجانب الجمالي بل تمتد لتشمل الحفاظ على الصحة العامة والوقاية من مضاعفات قد تكون خطيرة على المدى الطويل، داعية الجميع إلى التعامل مع حرارة الصيف بوعي والتزام بالإجراءات الوقائية، خاصة من لديهم بشرة أكثر حساسية أو أمراض جلدية مزمنة.
وتؤكد الدكتورة الفضلية على ضرورة اتخاذ تدابير وقائية لحماية الجلد من هذه المخاطر، وذلك لتفادي أشعة الشمس التي قد تضر بصحة البشرة على المدى الطويل.
وأشارت إلى أن أول خطوة لحماية الجلد من أضرار الشمس هي استخدام واقي الشمس، وينصح باستخدام واقٍ من الشمس بدرجة حماية SPF لا تقل عن 30، ويفضل أن يكون واسع الطيف ليحمي من الأشعة فوق البنفسجية A وB. يجب تطبيق واقي الشمس قبل الخروج بـ15- 30 دقيقة، مع ضرورة إعادة وضعه كل ساعتين أو بعد السباحة أو التعرق.
ويعد ارتداء الملابس الواقية من الشمس أمرًا ضروريًّا، حيث ينصح بارتداء قبعات ذات حواف واسعة، ونظارات شمسية، وملابس ذات أكمام طويلة بألوان فاتحة لتقليل التعرض لأشعة الشمس المباشرة. كما تنبه الدكتورة الفضلية إلى ضرورة تجنب أجهزة التسمير التي تسرع شيخوخة الجلد وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
وتعد المظلات أو الشماسي من الأدوات المهمة لتوفير الظل والحماية من الشمس خاصة في الأماكن المفتوحة، كما أن الترطيب المستمر للبشرة يعد من الإجراءات الأساسية للحفاظ على صحة الجلد خلال الصيف. ومن الأفضل استخدام مرطبات تحتوي على مكونات مهدئة مثل الصبار أو الألوفيرا.
وإذا تعرّض الشخص لحروق الشمس، من الضروري اتخاذ خطوات للتعامل معها بشكل فعال، إذ ينصح بالابتعاد عن الشمس فورًا وتبريد المنطقة المصابة باستخدام كمادات باردة أو الاستحمام بماء بارد (غير مثلج) لتقليل الالتهاب، كما يُفضل استخدام مرطبات تحتوي على الألوفيرا أو الصبار التي تساعد في تهدئة الجلد وتسريع عملية الشفاء.
ومن الضروري أيضًا شرب كميات كبيرة من الماء لتعويض السوائل المفقودة بسبب حروق الشمس، وتنبه الدكتورة الفضلية إلى أنه يجب تجنب تقشير الجلد يدويًّا، بل يجب تركه يتساقط طبيعيًّا لتجنب الإصابة بالعدوى.
وتؤكد الدكتورة الفضلية أن هناك العديد من المكملات الغذائية التي يمكن أن تساعد في حماية الجلد من أضرار الشمس، مثل فيتامين C كمضاد أكسدة يساعد في تعزيز إنتاج الكولاجين ويحارب الجذور الحرة الناتجة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وفيتامين E الذي يعمل كمضاد أكسدة ويقلل من الالتهابات الناتجة عن الشمس ويساهم في ترطيب البشرة، والبيتا كاروتين، حيث يتحول إلى فيتامين A ويساعد في تقوية الجلد ضد أضرار الشمس، واللايكوبين، الذي يوجد في الطماطم ويساعد في حماية الجلد من حروق الشمس بفضل خصائصه المضادة للأكسدة، وزيت السمك (Omega-3) الذي يقلل الالتهابات ويدعم مرونة الجلد ويقلل من جفافه، والزنك، حيث يعزز شفاء وتجديد الجلد ويساعد في تقليل الضرر الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية.
وتلفت الدكتورة الفضلية إلى أن هذه المكملات لا تغني عن استخدام واقي الشمس بشكل مستمر والالتزام بإجراءات وقائية أخرى مثل ارتداء القبعات والنظارات الشمسية والتقليل من التعرض المباشر لأشعة الشمس.
وتعد الحماية من أشعة الشمس والترطيب الجيد من أهم الخطوات التي يجب اتباعها للحفاظ على صحة البشرة خلال فصل الصيف. باتباع هذه التدابير الوقائية، يمكن الحفاظ على بشرة صحية وسليمة، وتقليل المخاطر الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس الحارقة.