تايلور سويفت تدعم القضية الفلسطينية.. ما علاقة رامي يوسف؟
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
حضرت المغنية الأمريكية تايلور سويفت عرضًا للستاند آب كوميدي الأمريكي ذي الأصول المصرية، رامي يوسف"، في أكاديمية بروكلين للموسيقى، وذلك رفقة صديقتيها النجمتين العالميتين سيلينا غوميز وكارا ديليفين.
اقرأ ايضاًوكان تواجد النجمات الثلاث في العرض الكوميدي أمرًا مدعاةً للتساؤل، خاصة أن جميع عائداته ستذهب كتبرعات لصالح المؤسسة الأمريكية لإغاثة اللاجئين في الشرق الأدنى، "أنيرا".
وانقسمت ردود الأفعال بين مصدق لوقوف تايلور إلى جانب القضية الفلسطينية وبين مكذب، فكتبت إحداهن: "لمن الرائع رؤية تايلور أخيرًا تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني".
من جهة أخرى، علَّقت أخرى: "سويفتيز مثيرين للشفقة، تايلور سويفت لم تفعل شيئًا من أجل فلسطين. لقد ذهبت للتو إلى العرض. الشخص الوحيد الذي يفعل أي شيء هنا هو رامي يوسف، وليس تايلور سويفت. إنها لا تزال سعيدة جدًا بالحصول على المال من القتلة".
اقرأ ايضاً
ومن الجدير بالذكر أن سويفت من النجمات اللواتي التزمن الصمت حتى اللحظة حول الأحداث الجارية حاليًا وحرب الإبادة التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي ضد سكان غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تايلور سويفت فلسطين سيلينا غوميز التاريخ التشابه الوصف تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
حفنة يومية من اللوز تدعم المناعة وتقلل الكوليسترول الضار
أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن تناول حفنة صغيرة من اللوز يوميًا يمكن أن يكون له تأثير كبير على تعزيز جهاز المناعة وتحسين صحة القلب، بالإضافة إلى دوره في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، وأكد الباحثون أن اللوز يحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامين E، والمغنيسيوم، والأحماض الدهنية الصحية، التي تجعل منه وجبة خفيفة مثالية لدعم الصحة اليومية.
وأشار التقرير إلى أن اللوز يلعب دورًا مهمًا في مكافحة الالتهابات داخل الجسم، بفضل محتواه الغني بمضادات الأكسدة. وأوضحت التجارب أن الأشخاص الذين يدمجون اللوز في نظامهم الغذائي بانتظام يظهر لديهم نشاط أكبر للجهاز المناعي، وقدرة أفضل على مقاومة الأمراض الموسمية، مثل نزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي العلوي.
وبحسب الباحثين، فإن اللوز يساعد أيضًا في تحسين مستويات الكوليسترول في الدم، فقد تبين أن الأحماض الدهنية غير المشبعة التي يحتويها اللوز تعمل على تقليل الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، ما ينعكس على صحة القلب والأوعية الدموية ويقلل من خطر الإصابة بأمراض تصلب الشرايين والنوبات القلبية على المدى الطويل.
وأوضحت الدراسة أن اللوز يحتوي على نسبة جيدة من البروتين والألياف، مما يجعله خيارًا ممتازًا للتحكم في الوزن والشعور بالشبع لفترات أطول. كما أن الألياف الغذائية الموجودة فيه تساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي، وتسهيل حركة الأمعاء، وتقليل الانتفاخ والغازات، وهو ما يعزز الراحة الهضمية بشكل يومي.
وأشار الخبراء إلى أن أفضل طريقة للاستفادة من فوائد اللوز هي تناوله نيئًا أو محمصًا قليلًا دون إضافة الملح أو السكر، مع الالتزام بالكمية اليومية المعتدلة التي تتراوح بين 20 إلى 30 غرامًا، أي ما يعادل حفنة صغيرة. كما نصحوا بدمجه في الوجبات الخفيفة أو السلطات لزيادة القيمة الغذائية دون زيادة السعرات الحرارية بشكل كبير.
واختتم التقرير بالتأكيد على أن اللوز ليس مجرد وجبة خفيفة لذيذة، بل عنصر غذائي مهم يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الصحة العامة، من تعزيز المناعة، تحسين صحة القلب، دعم الجهاز الهضمي، إلى الوقاية من الكوليسترول الضار، مما يجعله خيارًا مثاليًا للعناية بالجسم بشكل يومي.