بيع رقم جوال في السعودية بـ”30 مليون ريال” في مزاد لشركة STC ”تعرف عليه” وما يميزه عن غيره!
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
وصل سعر رقم جوال خلال مزاد لشركة الاتصالات السعودية، STC ، قبل قليل، إلى 30 مليون ريال سعودي، وتم بيعه بهذا السعر في المزاد المفتوح.
وبحسب صانع المحتوى السعودي، إياد الحممود، فقد تم نهار اليوم الإثنين، بيع رقم جوال بالمزاد من شركة STC بمبلغ 30,000,000 ريال (ثلاثون مليون ريال).
والرقم ، هو (0500005386) ، بحسب الحمود الذي أضاف أن الأرقام في قائمة المزاد أكثر تميزًا، لكنها بيعت بـ 30 و 40 ألف فقط.
ويظهر في المزاد، ثلاث فئات، الذهبية والفضية والبرونزية.
قبل قليل…
بيع رقم جوال (0500005386) بالمزاد من شركة STC بمبلغ
30,000,000 ريال
(ثلاثون مليون ريال)
رغم أن الأرقام التي تحته أكثر تميزاً لكن بيعت بـ 30 و 40 ألف فقط.
ماهو المميز بالضبط في هذا الرقم حتى يُباع بـ 30 مليون؟؟؟ pic.twitter.com/SrskRBAuhP
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الاتصالات السعودية السعودية ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
معنى الظلم في دعاء سيدنا يونس إني كنت من الظالمين.. تعرف عليه
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما معنى الظلم في دعاء سيدنا ذي النون يونس عليه السلام حينما قال: ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾؟ وهل هذا الدعاء له فضل؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن معنى الظلم في دعاء سيدنا يونس عليه السلام، محمول على معان تليق بمقام النبوة العظيم.
وأوضحت أن من هذه المعاني: أنه حمَّل نفسه أكثر مما تطيق، أو أنه تصرف بغير إذن ربه، أو أنه تَرَكَ الأولى والأفضل، أو أنه من جملة تسبيح الله سبحانه وتعالى وذكره له، وهذا الذكر من جملة الدعاء المستجاب الذي له فضلٌ عظيمٌ؛ فمن دعا به طالبًا النجاة من شيءٍ نجاه الله تعالى.
وأشارت دار الإفتاء إلى أنه لا يصح أن يُفهم أنه من معاني الظلم المذمومة، فالأنبياء معصومون عن الذنوب كبائرها وصغائرها.
وقد ورد في السنة النبوية الحثُّ على هذا الدعاء والتضرع به إلى الله تعالى، وبيان فضله العظيم؛ فمن دعا الله تعالى به نال الإجابة كما نالها يونس عليه السلام.
فعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا وَهُوَ فِي بَطْنِ الحُوتِ:لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَإِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ» رواه الترمذي في "سننه"، وأحمد في "مسنده"، والحاكم في "مستدركه على الصحيحين".