أحمد موسى يعرض كلمة النائب محمد أبو العينين خلال جولته برفقة أعضاء البرلمان الأورومتوسطي بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
عرض الإعلامي أحمد موسى، كلمة النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، خلال جولته برفقة أعضاء برلمان البحر المتوسط خلال الانتخابات الرئاسية.
وأوضح موسى، أن النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب ترأس وفد برلمان دول البحر المتوسط لمتابعة الانتخابات الرئاسية في لجان الإسكندرية.
وقال إن الوفد تفقد اللجان الانتخابية بمحافظة الإسكندرية، برفقة النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، موجها التحية إلى وكيل مجلس النواب على المجهود الكبير الذي يقوم به من أجل خدمة وطنه وتقديم الدعم لبلده.
وأكد أن الوفد البرلماني لدول البحر المتوسط، أبدى إعجابه الشديد بما شاهده في الانتخابات الرئاسية المصرية، موضحا أن تقرير الوفد البرلماني الأوروبي سينظر فيه من جميع المؤسسات الأممية.
أكد النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب ورئيس البرلمان الأورومتوسطي، من أمام اللجان الانتخابية بـ محافظة الإسكندرية، أن الشعب المصري صاحب حضارة قديمة، ويبني حضارة جديدة، والجمهورية الجديدة.
وأضاف أبو العينين، خلال تواجده في الإسكندرية، وأثناء عرض قناة صدى البلد، تغطية خاصة، في اليوم الثاني من الانتخابات الرئاسية 2024، أنه سيتم الاحتفال بمن سيفوز بالانتخابات الرئاسية، بكل محبة، وبكل احترام، وسيتم تقديم التهاني للفائز.
وأشار إلي أنه سيتم تقديم الشكر لمن لم يحالفه الفوز، ونؤكد أنه شارك وقام بتقديم رسالة سياسية حضارية، ومنافسة سياسية، وأن العالم يرى أن هناك تنافسا".
وأوضح أن :" جميع الوفود المتابعة لـ الانتخابات ترى الحجم الكبير من الشباب والسيدات المشاركين في الانتخابات الرئاسية" مؤكدًا أن :" السيدات كن يقفن لساعات طويلة من أجل التصويت في الانتخابات.
وكشف أن الشعب المصري يقدم رسالة حضارية مميزة، يراها العالم، وقدم أبو العينين الشكر لـ الشعب المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب محمد أبو العينين أبو العينين
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب الفنلندي يوافق على الأنسحاب من معاهدة أوتاوا للألغام الأرضية
يونيو 19, 2025آخر تحديث: يونيو 19, 2025
المستقلة/- صوّت النواب الفنلنديون يوم الخميس بالموافقة على انسحاب بلادهم من معاهدة أوتاوا، حيث تعتزم فنلندا استئناف استخدام الألغام الأرضية المضادة للأفراد.
وافق النواب على إجراء الانسحاب من الاتفاقية بأغلبية 157 صوتًا مقابل 18 صوتًا. ولم يمتنع أي نائب عن التصويت، وتغيب 24 نائبًا.
ومن بين المصوتين ضد الإجراء، 10 نواب من التحالف اليساري، وسبعة نواب من حزب الخضر، بالإضافة إلى نائب واحد من حزب الشعب السويدي، وهو جزء من الحكومة الائتلافية.
قدّمت الحكومة الفنلندية اقتراحًا إلى البرلمان بشأن الانسحاب من الاتفاقية أواخر الشهر الماضي، بينما أعلنت أنها تستعد للقيام بذلك في وقت سابق من الربيع.
وأعلنت الحكومة الشهر الماضي أن الخطوات التالية للانسحاب من الاتفاقية الدولية تشمل تأكيدًا من الرئيس ألكسندر ستاب، ثم إرسال فنلندا إشعارًا بهذا الشأن إلى الأمين العام للأمم المتحدة.
تحظر المعاهدة استخدام وتخزين وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأفراد، كما تلزم بتدميرها.
في عام 2012، أصبحت فنلندا آخر دولة عضو في الاتحاد الأوروبي توقع على معاهدة عام 1997. وأعلنت دول إستونيا وليتوانيا ولاتفيا وبولندا انسحابها من المعاهدة في وقت سابق من ربيع هذا العام.
في الأسبوع الماضي، أيدت لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان، التي تُعنى، من بين أمور أخرى، بالمعاهدات الرئيسية وغيرها من مسائل السياسة الخارجية والأمنية، الانسحاب من اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد.
وأشارت اللجنة إلى أن فنلندا بحاجة إلى إعادة تقييم القيود التعاهدية التي قد تُضعف قدراتها على الدفاع عن النفس في ظل وضع أمني متردٍّ.
ومع ذلك، أشار رئيس اللجنة إلى أن اللجنة أكدت على ضرورة أن تُثبت فنلندا “من خلال إجراءات ملموسة أنها ستواصل الدفاع عن النظام الدولي متعدد الأطراف القائم على القواعد”.
واقترحت اللجنة أن تواصل فنلندا دعمها القوي للعمل الإنساني المتعلق بالألغام الأرضية، على سبيل المثال إزالة الألغام في مناطق الأزمات.
كما صوّت أعضاء البرلمان يوم الخميس على الموافقة على بيان لجنة الشؤون الخارجية.