قال خالد بودالي رئيس المجلس الا قتصادي والاجتماعي بالاتحاد الإفريقي إن انتخابات الدولة المصرية من أنجح الانتخابات على مستوى القارة الأفريقية وتتسم بالشفافية والوضوح تنفيذا لما يتماشى مع القوانين الدولية وقوانين الاتحاد الافريقى.

تويتر اليوم HD.. مشاهدة مباراة بايران ميونيخ ومانشستر يونايتد بث مباشر رابط سريع في دوري أبطال أوروبا الشوط الثاني اعرف طرق تغيير قيد الزواج أو الطلاق في بطاقة الرقم القومي

وأضاف "بودالي"،  خلال حواره مع برنامج "آخر النهار"، أن الاتحاد يضم 36 دولة متعددة الجنسيات لاحظت أن إقبال المواطنين المصريين على الانتخابات رهيب، مشيرا إلى أنه مهما كانت نتيجة انتخابات الرئاسية 2024 سيبقى الشعب المصري هو الفائز.

وأشار رئيس المجلس الا قتصادي والاجتماعي بالاتحاد الإفريقي إلى أن وجود قضاه في العملية الانتخابية آلية  للوضوح والاستقلالية، وهو أمر مهم ويؤكد للمواطنيين أنه يمكن أن يدلي بصوته دون تدخل من أحد

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الانتخابات تبدأ من الأرصفة.. من يخسر أمام الصورة؟

2 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: شهدت شوارع العاصمة العراقية تزايدًا لافتًا في عدد الصور واليافطات التي تمجد شخصيات سياسية محلية، في وقت لم تبدأ فيه الحملة الانتخابية رسميًا.

وانتشرت مجسمات وصور كبيرة في مناطق الكرادة والشعب ومدينة الصدر، تحمل عبارات شكر وثناء على “خدمات” قدمها هؤلاء السياسيون، وسط غياب أي ترقيم انتخابي رسمي أو إشارة صريحة للترشح، في سلوك يرى فيه مراقبون التفافًا ناعمًا على القوانين الانتخابية، وبداية مبكرة لحملة انتخابية غير معلنة.

وأكدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أنها لم تصادق بعد على قوائم المرشحين، ولم تجرِ القرعة الخاصة بتوزيع الأرقام الانتخابية، ما يجعل تلك الحملات تندرج تحت “حرية شخصية”، على حد وصف المتحدثة الرسمية جمانة الغلاي، التي أشارت إلى استمرار استقبال الترشيحات حتى 24 حزيران الجاري.

وانتقد نشطاء وصحفيون هذه الممارسات في تغريداتهم، إذ كتب الإعلامي علي وجيه: “لم تبدأ الانتخابات بعد، ولكن بدأت الفوضى.. الصور في كل مكان وكأننا في سباق تماثيل لا انتخابات!”، فيما علّق مغرد باسم “مواطن غاضب”: “أي خدمات؟ رصيف مُبلط صار تمثال؟!”.

وتكررت هذه الظاهرة في تجارب سابقة، أبرزها ما شهدته محافظة ديالى قبيل انتخابات 2018، حين غطّت صور مرشحين موالين لأحزاب نافذة مداخل المدن والأسواق، ما دفع مفوضية الانتخابات وقتها لإزالة أكثر من 800 إعلان وفرض غرامات على 26 مرشحًا تجاوزوا السقف الزمني والقانوني للحملة، بحسب تقرير للمفوضية نُشر في حزيران 2018.

وواجهت بعض الأحزاب المدنية والمستقلة صعوبات في منافسة تلك الحملات المبكرة، بسبب ضعف التمويل وغياب النفوذ المحلي، ما يفتح الباب أمام أسئلة مشروعة حول مدى تكافؤ الفرص في العملية الديمقراطية، رغم تأكيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني على “ضرورة حياد الدولة ومؤسساتها في الانتخابات”، وذلك في اجتماع عقده في 17 نيسان الماضي مع هيئة النزاهة.

ويُنتظر أن تشهد الأسابيع القادمة تصاعداً في وتيرة هذه الحملات غير الرسمية، ما لم تُفعّل آليات الردع القانونية، وتُفرض قواعد تضمن عدالة المنافسة، لاسيما في ظل ضعف ثقة المواطن بالعملية السياسية وتراكم إخفاقات الدورات السابقة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يهنئ الشعب المصري والأمة الإسلامية والعربية بمناسبة عيد الأضحي
  • انتخابات القضاة بالمكسيك.. بدعة ديمقراطية أم خدعة سياسية؟
  • ثلاثي ناري في انتخابات مصيرية.. من هو رئيس كوريا الجنوبية القادم؟
  • كوريا الجنوبية تفتح صناديق الاقتراع في انتخابات رئاسية استثنائية
  • رئيس وزراء بولندا سيدعو إلى تصويت على الثقة في الحكومة
  • بعد إصدار رئيس الجمهورية.. قرار بتشكيلة المجلس العلمي للرياضة يعقد أولي جلساته بثوبه الجديد
  • الإعلام ساحة حرب: التسقيط يهيمن على الانتخابات العراقية
  • الانتخابات تبدأ من الأرصفة.. من يخسر أمام الصورة؟
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: مشارف العودة إلى الاتحاد الإفريقي
  • فوز ناوروتسكي في جولة إعادة انتخابات بولندا الرئاسية