رسائل أخيرة.. جينيفر آنيستون تكشف ما حدث قبل ساعات من وفاة نجم فريندز
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
كشفت النجمة الأميركية، جينفر أنيستون، خلال مقابلة مع مجلة "فارايتي"، أن نجوم المسلسل الشهير "فريندز"، الذين ظلوا مقربين حتى بعد انتهاء تصوير المسلسل عام 2004، تبادلوا رسائل نصية قبل ساعات فقط من وفاة صديقهم الممثل ماثيو بيري، عن عمر ناهز 54 عامًا، في أكتوبر الماضي.
وقالت: "كنت أراسل ماتي (ماثيو بيري) المضحك في ذلك الصباح.
ولا يزال سبب وفاة بيري غير مؤكد حتى الآن، بحسب شبكة "سي إن إن" الأميركية.
وقالت أنيستون إنها تأمل في أن يبقى صديقها الراحل خالدا في عقول الناس، مضيفة: "لقد كان سعيدا وبصحة جيدة، بل أنه أقلع عن التدخين".
وعن تاريخه مع تعاطي وإدمان المخدرات، أكدت النجمة العالمية أن الفنان الراحل كان في حالة حسنة قبل وفاته، مردفة: " أريد أن يعرف الجميع أنه كان يتمتع بصحة جيدة بالفعل.. صحته كانت في تحسن".
وزادت: "افتقدته بشدة.. لقد كان يجعلنا نضحك من أعماقنا".
وكانت أنيستون قد نعت صديقها عند وفاته بكلمات مؤثرة على حسابها في تطبيق إنستغرام، إذ كتبت: "لقد كان الاضطرار لتوديع ماتي بمثابة موجة جنونية من المشاعر التي لم أختبرها من قبل. جميعنا نواجه الخسارة في مرحلة ما من حياتنا، فقدان الحياة أو فقدان الحب".
وأضافت: "آمل أن يعرف أنه كان محبوبًا بطريقة لم يظنها أبدًا".
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: ماثیو بیری
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف كواليس اللقاء الأخير مع حفيدها الراحل
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، تفاصيل غير مسبوقة عن السبب وراء عدم تقسيم الميراث داخل العائلة حتى الآن، رغم وفاة اثنين من أبنائها.
هيبة الأم منعت الحديث عن الميراثأوضح المحامي أن السبب الرئيسي لتأخر تقسيم التركة هو مكانة نوال الدجوي الكبيرة داخل الأسرة، قائلًا: "لم يكن أحد يجرؤ على فتح موضوع الميراث معها، لا ابنها الراحل شريف، ولا ابنتها منى، ولا حتى زوجها اللواء وجيه، تقديرًا واحترامًا لها"، مضيفًا أن الحديث عن القسمة لم يُطرح إلا بعد وفاتهم جميعًا.
موافقة نوال ولكن بشروطوعندما كُلّف من قبل الحفيد الراحل أحمد الديجوي بفتح ملف التركة، أكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تمانع، وأبدت موافقتها على المضي قدمًا في إجراءات القسمة.
وكشف إصلاح عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالحفيد الراحل أحمد الديجوي، قائلًا: "التقيته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، في جلسة بعيدة عن الأطراف التي كنت أعتبرهم سبب التوتر. تحدثنا بهدوء، وقدم عرضًا للصلح، ونقلت العرض لموكلتي، التي وافقت بالفعل."