ضغط الدم المنخفض.. (أفضل طرق العلاج)
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
الضغط المنخفض..يمثل الضغط المنخفض مشكلة كبيرة يعانى منها الكثير من الأفراد، تحتاج لحل سريع، لذلك يبحث عدد كبير من الأفراد عن ما إذا كان يمكن علاج ضغط الدم المنخفض في المنزل بطرق بسيطة وسهلة أم لا؟
ضغط الدم المنخفض.. (أفضل طرق العلاج) وتحرص بوابة الفجر الإلكترونية على إفادتكم بكل ما هو جديد عن ضغط الدم المنخفض، لتلبية رغبات القراء والمتابعين، وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.
علاج ضغط الدم المنخفض فى المنزل:
وذكر التقرير أن أغلب من يعانون من ضغط الدم المنخفض لا يحتاجون إلى تناول الأدوية أو العقاقير المختلفة، ولكن يمكن ببعض الطرق علاج ضغط الدم المنخفض والسيطرة عليه، وضبط درجاته تدريجيا.
وذكر التقرير مجموعة من أبرز طرق علاج ضغط الدم المنخفض ومنها، تناول الطعام الغنى بالمح، إى زيادة حدة الملح بشكل مؤقت في الطعام، حتى يرتفع الضغط تدريجيا، وبعدها يبدأ الشخص في العودة لعاداته الغذائية الطبيعية وتقليل الملح مرة أخرى حتى لا يصاب بمشكلات صحية بسبب زيادته، وأيضا يمكن اللجوء لشرب المياه بكميات كبيرة، فهذه الحيلة المنزلية القديمة تساعد على زيادة تدفق الدم في الجسم مما يعزز من تالترطيب للجسم بشكل عام، ويحل مشكلة ضغط الدم المنخفض.
ضغط الدم المنخفض.. (أفضل طرق العلاج) علاج ضغط الدم المنخفض:
وأشار التقرير أيضًا إلى أنه يمكن علاج ضغط الدم المنخفض من خلال تناول وجبات قليلة الكميات على مدار اليوم، ومحاولة ارتداء الجوارب الضاغطة في القدمين وثنى الساق أثناء الجلوس لزيادة معدل ضغط الدم، أيضا يحذر التقرير مريض ضغط الدم المنخفض من القيام بحركات مفاجئة، لأنه قد يتعرض للدوار أو الاغماء المفاجئ، فعليه تجنب القيام أو الجلوس بشكل سريع ومفاجئ حتى لا يعانى من مشكلة مفاجئة، فضلا عن ضرورة علمه بالأعراض التي يعانى منها مع كل نوبة انخفاض لضغط الدم حتى ينقلها إلى المختص الذى يمكنه مساعدته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الضغط المنخفض علاج الضغط المنخفض الضغط علاج الضغط
إقرأ أيضاً:
قبل ولا بعد الأكل .. أفضل توقيت للمشي لتحسين صحتك
هل تعلم أن مستوى السكر في دمك قد يرتفع بنسبة 30% أو أكثر بعد تناول وجبة عادية، حتى لو لم تكن مصابًا بالسكري؟ ومع ذلك، قد يكون الحل بسيطًا، مثل المشي لمسافة قصيرة بعد تناول الطعام، حيث تُظهر الأبحاث الحديثة أن المشي البسيط بعد الوجبات قد يُحسّن الصحة الأيضية بشكل كبير.
في السنوات الأخيرة، أبرزت مجموعة متزايدة من الأبحاث المزايا الأيضية المهمة للمشي بعد الوجبات بفترة وجيزة، وقد أُوصي بهذه العادة الصحية الشائعة تاريخيًا لتحسين الصحة العامة، وهي تُعتبر الآن استراتيجية فعّالة لإدارة ارتفاعات الجلوكوز بعد الوجبات، وهو عامل حاسم في الوقاية من الاضطرابات الأيضية وإدارتها، مثل داء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية.
تؤكد المبادئ التوجيهية للصحة العامة على النشاط البدني على نطاق واسع، ولكن النتائج الجديدة تشير إلى أن توقيت مثل هذا النشاط، وخاصة في فترة ما بعد الوجبة الغذائية، قد يقدم فوائد إضافية كبيرة.2،3 تبحث هذه المقالة في كيفية تحسين المشي بعد الوجبات للسيطرة على نسبة السكر في الدم، وتقارنها بتدخلات أخرى، وتسلط الضوء على التطبيقات العملية والصحية العامة.
أهمية المشي بعد الوجباتتتميز فترة ما بعد الأكل بارتفاعات حادة في مستويات الجلوكوز والأنسولين في الدم، وتصل ذروتها بعد حوالي 30-60 دقيقة من تناول الطعام.
وتساهم هذه الارتفاعات في الجلوكوز ليس فقط في الإجهاد الأيضي الفوري، ولكن إذا كانت مزمنة، في تطور مقاومة الأنسولين وأمراض القلب والأوعية الدموية
ركزت الرعاية التقليدية لمرض السكري على مستويات الجلوكوز أثناء الصيام، ولكن البيانات الناشئة تشير إلى أن نسبة السكر في الدم بعد تناول الوجبة الغذائية هي مؤشر أقوى للنتائج السلبية .
يتبع إفراز الأنسولين نمطًا ثنائي الطور بعد الوجبات - إطلاق أولي سريع للحد من ارتفاعات الجلوكوز المبكرة، تليها مرحلة ثانية مستمرة، ومع ذلك، غالبًا ما يُظهر الأفراد الذين يعانون من مقاومة الأنسولين أو ضعف وظيفة خلايا بيتا البنكرياسية ارتفاعًا مفرطًا أو مطولًا في مستوى الجلوكوز .
ولذلك، فإن التدخلات التي تستهدف على وجه التحديد هذه الفترة التي تلي تناول الوجبة الغذائية لها قيمة خاصة.