مفاجأة مدوية في السبب الحقيقي وراء أزمة السكر (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
كشف رئيس إحدى شركات السكر السر وراء أزمة أسعار السكر وعدم توافره في الأسواق على مدار الفترة الماضية بشكل غير طبيعي.
عاجل | 27 جنيها سعر السكر الحر على بطاقات التموين.. تفاصيل تهمك آفاق جديدة لعلاج مرض السكر حقيقة أزمة السكروقال خالد بدوي في مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن أزمة السكر الأساسية هي أزمة توزيع، وأن منافذ بيع السكر كلها تم تقليصها إلى مركز واحد فقط.
وأوضح أن هذا الأمر تسبب في حالة اختناق في شبكة توزيع السكر، مؤكدًا أنه كمنتج يعاني من عجز، مؤكدًا أن الفجوة لا تقل عن 600 إلى 700 ألف طن والحديث عن أن الفجوة 400 ألف طن فقط غير صحيح.
وأضاف أن الفجوة في كميات السكر كان يتم حلها دائمًا سواء من خلال الدولة أو بعض الشركات باستيراد السكر، إلا أن العام الماضي هذا لم يحدث نتيجة غياب الدولار وعدم قدرة الشركات على استيراد السكر الخام أو الأبيض.
وأشار إلى أن هذه الفجوة كان يجب تغطيتها على عدة مراحل لكن حدث تأخير كبير في ضخ كميات في الأسواق، مؤكدًا أن جهات متعددة كانت مسئولة عن هذه المسألة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السكر أحمد موسى صدى البلد اسعار السكر مرض السكر الإعلامي أحمد موسى سعر السكر فضائية صدى البلد بطاقات التموين شركات السكر السكر الحر حقيقة أزمة السكر
إقرأ أيضاً:
أونروا: حجم الفجوة التمويلية لدينا يصل إلى 200 مليون دولار
حذرت سحر الجبوري رئيس مكتب ممثل أونروا في الشرق الأدنى، من أن تواجه أزمة تمويل خانقة تهدد استمرار خدماتها في قطاع غزة، خاصة في ظل توقف الدعم من بعض الجهات المانحة، وفي مقدمتها الولايات المتحدة.
وأشارت إلى أنّ حجم الفجوة التمويلية يصل إلى 200 مليون دولار، وإن الوكالة قد تضطر إلى تقليص أو إيقاف خدماتها الحيوية بحلول يوليو إذا لم يتم حشد الدعم الدولي.
وأضافت الجبوري، في تصريحات، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ التصعيد العسكري للاحتلال الإسرائيلي، والاستهداف المتكرر لمقار ومنشآت الأونروا، إضافة إلى الحصار المشدد الذي يمنع دخول الإمدادات الإنسانية لأكثر من 11 أسبوعًا، كلها عوامل ساهمت في إضعاف قدرة الوكالة على الاستجابة للأزمة المتفاقمة.
وتابعت، أنّ استمرار عمل الأونروا يتطلب 3 شروط أساسية: تمويل مستدام، بيئة آمنة، وإرادة سياسية دولية لحماية تفويض الوكالة، مشيرة إلى أن بقاء الأونروا لا يخدم فقط الشعب الفلسطيني، بل يحفظ استقرار الإقليم بأكمله.
وذكرت أنّ غزة ليست مجرد أزمة مساعدات، بل قضية عدالة وحقوق، متابعةً، أن غياب أونروا في هذه المرحلة سيترك فراغًا خطيرًا، وسيُعقّد أي محاولة لإيجاد حل سياسي عادل للقضية الفلسطينية.