5 خطوات لتنظيف البشرة (تعرف عليها)
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
5 خطوات لتنظيف البشرة (تعرف عليها).. تعد.البشرة أكبر عضو في جسم الإنسان، وتلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على صحة الجسم، وتتكون البشرة من طبقات مختلفة، بما في ذلك الطبقة الخارجية المعروفة باسم البشرة الحقيقية والتي تحمي الأنسجة الداخلية من العوامل البيئية وتحافظ على توازن الرطوبة.
طريقة تنظيف البشرة منها "الأسماك الدهنية"..تعرف على الأطعمة التي يمكن تناولها لترطيب البشرة ما هي علامات الشيخوخة وطرق الحد من ظهورها للمساعدة على الحفاظ على صحة البشرة "خطوات للبشرة الجافة والدهينة".. دليل العناية ونصائح للحفاظ على البشرة
وتنظيف البشرة يعتبر جزءًا مهمًا من روتين العناية بالبشرة، ويساعد التنظيف اليومي في إزالة الشوائب والأوساخ التي تتراكم على سطح البشرة، ويساهم في الحفاظ على مظهرها الصحي والنضر، وإليكم بعض الخطوات المهمة لتنظيف البشرة بشكل صحيح:-
1- استخدام منظف لطيف: اختر منظفًا مناسبًا لنوع بشرتك. يجب أن يكون لطيفًا على البشرة ولا يسبب جفافًا أو تهيجًا.
2- التنظيف اليومي: قم بتنظيف وجهك يوميًا لإزالة الأوساخ والدهون الزائدة. استخدم حركات دائرية لتحسين الدورة الدموية وتحفيز الخلايا.
3- استخدام التونر: بعد التنظيف، قد ترغب في استخدام تونر لاستعادة توازن الحموضة الطبيعي للبشرة وتقليل حجم المسام.
4- الترطيب: استخدم كريمًا مرطبًا يناسب نوع بشرتك، ويساعد الترطيب في الحفاظ على رطوبة البشرة ومرونتها.
5- حماية من الشمس: استخدم واقي الشمس يوميًا لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة وتجنب التلف الناتج عن التعرض المفرط للشمس.
وباختيار منتجات العناية المناسبة واتباع روتين منتظم، يمكن تعزيز صحة البشرة والمساهمة في تقليل مشاكلها.
طرق علاج تنظيف البشرةهناك عدة طرق لعلاج تنظيف البشرة بشكل فعّال، وإليكم بعض الطرق التي يمكنك اتباعها:-
خطوات لتنظيف البشرة (تعرف عليها)1-التنظيف اليومي:
- استخدم منظفًا لطيفًا ومناسبًا لنوع بشرتك.
- قم بتنظيف وجهك بلطف صباحًا ومساءً لإزالة الأوساخ والزيوت الزائدة.
2- التقشير:
- استخدم منتجات التقشير التي تحتوي على حمض الساليسيليك أو حمض الجليكوليك لإزالة الخلايا الميتة وتحسين ملمس البشرة.
3- الأقنعة الطينية:
- استخدم أقنعة الطين لامتصاص الزيوت الزائدة وتنقية المسام.
4-التونر:
- استخدم تونر لاستعادة توازن الحموضة وتقليل حجم المسام.
5- البخار:
- افتح المسام عن طريق التعرض للبخار أثناء الاستحمام أو باستخدام وعاء مليء بالماء الساخن، ثم قم بتنظيف البشرة لإزالة الشوائب.
6- الترطيب:
- استخدم مرطبًا مناسبًا لنوع بشرتك للحفاظ على ترطيبها.
7- العناية بالبشرة بشكل شهري:
- قم بزيارة أخصائي العناية بالبشرة لجلسات تنظيف البشرة الاحترافية واستشارة حول المنتجات المناسبة.
8- التقنيات الحديثة:
- ابحث عن تقنيات حديثة مثل الليزر أو العلاجات بالأشعة لتحسين نوعية البشرة وتقليل العيوب.
وتذكر أن تكون حذرًا واختار المنتجات والعلاجات وفقًا لنوع بشرتك واحتياجاتها الفردية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنظيف البشرة بياض البشرة نضارة البشرة لتنظیف البشرة تنظیف البشرة الحفاظ على
إقرأ أيضاً:
أدوية شائعة قد تجعل بشرتك أكثر عرضة لحروق الشمس الشديدة
إنجلترا – مع بداية فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يبدأ الكثيرون في التوجه إلى الهواء الطلق للاستمتاع بأشعة الشمس.
ولكن، هناك فئة من الناس يجب عليهم توخي الحذر، حيث قد تتسبب بعض الأدوية (سواء كانت بوصفة طبية أو بدونها) في زيادة تعرضهم لمخاطر حروق الشمس.
وتُعرف هذه الحالة بـ”الحساسية الضوئية”، حيث تصبح البشرة أكثر تفاعلا مع الأشعة فوق البنفسجية، ما يؤدي إلى زيادة سرعة تأثير الحروق الشمسية وشدتها. وقد يسبب هذا تأثيرات مؤلمة قصيرة المدى، مثل الاحمرار والتورم والتقرحات الجلدية، والتي قد تعكر النوم. أما على المدى الطويل، فإن التعرض المتكرر لحروق الشمس يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
وبهذا الصدد، يوضح الدكتور تشون تانغ، الطبيب العام في بال مول، أن بعض الأدوية التي يتناولها الناس يوميا قد تجعل بشرتهم أكثر حساسية لأشعة الشمس. ويضيف: “قد يُفاجأ البعض عندما يعلمون أن الأدوية التي يستخدمونها قد تسبب تفاعلات جلدية غير متوقعة عند التعرض للشمس”.
ومن بين الأدوية التي قد تساهم في هذه الحساسية الضوئية، نجد المضادات الحيوية مثل “دوكسيسيكلين” و”سيبروفلوكساسين”، اللذين يوصفان عادة لعلاج العدوى. كذلك، تشمل الأدوية المضادة للالتهابات مثل “إيبوبروفين” و”نابروكسين”، وبعض علاجات حب الشباب مثل “إيزوتريتينوين”.
علاوة على ذلك، قد تساهم بعض مضادات الاكتئاب القديمة، مثل “أميتريبتيلين”، في زيادة الحساسية لأشعة الشمس.
وبالرغم من أن هذه الأدوية آمنة عند تناولها حسب التعليمات الطبية، إلا أن التعرض لأشعة الشمس قد يسبب ردود فعل غير متوقعة. وفي حالات معينة، قد تظهر ردود فعل شديدة مشابهة لحروق الشمس (التسمم الضوئي) أو طفح جلدي (الحساسية الضوئية).
وتعتبر موانع الحمل الفموية التي تستخدمها النساء من بين الأدوية الشائعة التي قد تسبب الحساسية للضوء، إضافة إلى مضادات الهيستامين وأدوية الفطريات وأدوية التهاب المفاصل وأدوية العلاج الكيميائي ومثبطات المناعة.
ويوضح تانغ أن “الأثر الأكثر وضوحا هو أنك قد تصاب بحروق شمسية أسرع بكثير من المعتاد، في بعض الأحيان بعد 10 إلى 15 دقيقة فقط من التعرض للشمس”. وفي هذه الحالة، قد يعاني الشخص من بشرة حمراء ومؤلمة ومتقرحة، قد تستغرق عدة أيام للشفاء.
ويمكن أن تشمل الأعراض أيضا طفحا جلديا مثيرا للحكة أو تغيرات في لون الجلد. وهذه الأعراض قد تُخطئ في التشخيص مع الطفح الحراري أو الأكزيما، لذا ينصح دائما بزيارة الطبيب أو الصيدلي إذا ظهرت أي أعراض غير متوقعة.
وهناك عوامل أخرى تجعل بعض الأشخاص أكثر عرضة لهذه التأثيرات، مثل الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة وكبار السن الذين يتناولون أدوية متعددة.
لذا، إذا كنت تبدأ في تناول دواء جديد، يُوصى دائما بمراجعة نشرة معلومات المريض أو استشارة الصيدلي للتأكد مما إذا كانت الحساسية للضوء قد تكون من الآثار الجانبية المحتملة.
ويوصي الخبراء باستخدام واقي الشمس الفعّال وارتداء قبعات وتغطية الجسم في ساعات الذروة (من الساعة 11 صباحا حتى 3 مساء) لتجنب التعرض المباشر.
وإذا كنت تعاني من أي ردود فعل تحسسية، يجب عليك استشارة الطبيب أو الصيدلي فورا.
المصدر: ذا صن