"كان هيتجوزني أنا".. سيدة تشرع في قتل أرملة وائل الإبراشي بـ 6 أكتوبر
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
تباشر جهات التحقيق، تفاصيل شروع سيدة تعاني من اهتزاز نفسي من قتل أرملة الإعلامي الراحل وائل الإبراشي داخل كمبوند شهير بمدينة 6 أكتوبر.
تفاصيل شروع قتلوأوضحت “سحر الإبراشي” أرملة الإبراشي، أنها تفاجئت بتلك السيدة تتجه ناحيتها وتعتدي عليها، مع ترديدها كلمات غير مفهومة، "وائل كان هيتجوزني "أنا كنت هشتغل معاه وما اشتغلتش وهو عايش لسه مماتش، هو ليه بيتهرب مني ده كان واعدني بالجواز".
البداية كانت باستغاثة أرملة وائل الإبراشي بأفراد الأمن الإداري داخل الكمبوند في ٦ أكتوبر للتحفظ على سيدة تعدت عليها بسكين، وعقب ذلك اتصلت على الشرطة التي حضرت على الفور وضبطت المتهمة وبحوزتها أداة الجريمة.
توجهت قوة من القسم إلى محل البلاغ واصطحبت المشكو في حقها إلى ديوان القسم وكانت تهزي بكلبمات غير مفهومة زاعمة "وائل كان هيتجوزني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي وائل الإبراشي 6 أكتوبر وائل الإبراشي التحقيق الإعلامي الراحل وائل الإبراشي
إقرأ أيضاً:
«ابني من غير أب.. وأنا من غير روح» .. أرملة إبراهيم شيكا تبكيه في ذكرى الأربعين
وجّهت هبة أيمن، أرملة الراحل إبراهيم شيكا، نجم نادي الزمالك السابق، رسالة مؤثرة إلى زوجها، بمناسبة مرور أربعين يومًا على وفاته.
وكتبت هبة عبر حسابها: "بُكرة الأربعين بتاعك يا حبيبي
أربعين يوم وأنت مش موجود معايا.. مش عارفة أشوفك، ولا أشمّك، ولا أسمع صوتك بينادي عليا!
مش عارفة آخدك في حضني، ولا أتكلم معاك، ولا أشوف ضحكتك اللي كانت مصدر قوتي
أربعين يوم عَدّوا عليا بالوجع، والقهر، والعياط.. مش بنام، ولا عارفة أهدّي نار قلبي.
يا حبيبي، وحشتني أوي.. نفسي أشوفك، وأحضنك، وأشتكيلك من اللي حصل في غيابك.
كل ما الدنيا بتيجي عليا وبتظلم أكتر، بحتاجك معايا أكتر يا سندي.
مهما تغيب، هتفضل أحسن وأهم وأحلى حاجة حصلتلي من ساعة ما اتولدت.
الدنيا عمرها ما نصفتني، وكنت عارفة إنها مش هتكمل استكترتك عليا الدنيا.. استكترت عليا الفرح والأمان.
يرحمك يا نور عيني.. وحشتني أوي، والله العظيم."
وتابعت: "اللهم عافِه، واعفُ عنه، وأكرم نزله، ووسّع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقّه من الذنوب والخطايا كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس.
اللهم ارزقه الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب، يا رب العالمين.
اللهم عوّض شبابه في الجنة يا حبيبي، وكل واشرب ونام من غير وجع ولا مسكنات.
واجعل تعبك شفيع ليك يوم القيامة، واختارني أكون معاك في الجنة يا رب."
وأضافت: "كان نفسي أعيش عمري معاك يا حبيبي.
كان نفسي نربي عيالنا سوا.
كان نفسي تفضل في ضهري لحد ما أموت.
كان نفسي أنت اللي تشيل نعشي، مش أنا اللي ضهري يتقطم بعدك.
كنت محتاجاك جنبي.. أنا ما اتعودتش أعمل حاجة من غيرك.
معرفتش يعني إيه حياة غير معاك.
حياتي وقفت.. ينفع كده يا حبيبي؟
هو ده العوض؟!
العوض فين؟ في حرقة قلبي وروحي في غيابك؟
عايشة بجسمي بس، وروحي انطفت.
حاسة إني هموت من القهر يا إبراهيم.
آكل إزاي؟ وأنا متعودة آكل وأشرب معاك.
أنام إزاي؟ وأنا كنت بنام في حضنك؟"
واختتمت قائلة: "أروح وأجي فين؟ وكل مكان ليك فيه ذِكرى.
هدومك، وجَزمك، وساعاتك، وكل حاجة تخصك...
أعمل إيه يا إبراهيم؟
قلبي اتدغدغ »
وحشتني أوي يا حبيبي.. وحشتني يا رفيق العمر".