مايا مرسي تكشف دور المبادرات الرئاسية بإنقاذ المرأة من سرطان الثدي (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
كشفت الدكتورة مايا مرسي، رئيس المجلس القومي للمرأة، دور الكشف المبكر والمبادرات الرئاسية في إنقاذ السيدات من الإصابة سرطان الثدي.
مايا مرسي: دستور 2014 منح المرأة جميع حقوقها “المرأة تقود في المحافظات المصرية”.. ورشة عمل في جامعة كفر الشيخوقالت خلال حوارها مع برنامج "الشاهد"، الذي يعرض عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إنها لم تصدق نفسها عندما كلف الرئيس عبدالفتاح السيسي، وزيرة الصحة بضم الكشف المبكر عن سرطان الثدي للمبادرات الصحية لصحة المرأة.
وأضافت، أن المبادرة وقتها كانت قد وصلت للكشف عن 60 ألف سيدة، أما اليوم حققت الكشف على 38 مليون سيدة، من قبل وزارة الصحة وبالتالي قلت نسبة السيدات المصابات بسرطان الثدي، من الدرجة الثالثة والرابعة بنسبة 60% وبالتالي حافظنا على صحة الأم وحضنها من الموت.
وتابعت: “بسبب إنسانية الرئيس وصلنا لهذا العدد ومن وقتها لليوم البرنامج مستمر ويكشف على سيدات مصر كل عام ويعالج بالمجان والسيدات لم يعد لديهن قلق لأن وزارة الصحة تقدم العلاج بالمجان لهن”.
صحة المرأة هي صحة مصروأشارت إلى أن مقولة صحة المرأة هي صحة مصر، هي جملة عظيمة لأن الأم لو صحتها جيدة ستكون الأسرة كلها جيدة، كما أن صحة الأم الجيدة قبل الحمل تؤدي لإنجاب طفل سليم.
وذكرت أن القاعدة في القرى والنجوع أن السيدات ينتظرن القوافل الطبية لمتابعة الكشف عليهن.
وعن مبادرة صحة الأجنة، قالت إنه ينطبق على صحة المرأة وكيف تأخذ بالها من صحتها ونظام غذائها حتى تكون صحة الجنين جيدة لحماية أطفالنا من التقزم وأمراض أخرى ممكن أن تصيب الأطفال، مؤكدة أن وزارة الصحة قدمت العديد من الخدمات للمرأة قبل الحمل ووقته وهي خدمات كثيرة.
وتابعت، أننا دائمًا نتحدث عن الصحة والتعليم لأنهما في منتتهى الأهمية والتأمين الصحي الشامل كله سيعود بمنافع على المرأة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرات الكشف المبكر المبادرات الرئاسية سرطان الثدي الوفد بوابة الوفد صحة المرأة
إقرأ أيضاً:
أب يوثق لحظات التعذيب الوحشي الذي يتعرض له طفله على يد والدته.. فيديو
خاص
قرر والد تركي توثيق لحظات الإيذاء والتعذيب التي يتعرض لها طفله على يد والدته، في مشهد أثار مخاوف وغضب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
وأظهر الفيديو قيام الأم باستخدام أسلوب عنيف من خلال ضرب الطفل وعض أصابعه، ما أدى إلى بكاء الطفل المستمر حتى تقطعت أنفاسه.
وأشار الأب إلى أن تصرفات الأم تهدد سلامة الطفل النفسية والجسدية، ما دفعه إلى اتخاذ خطوات قانونية للحفاظ على حقوق طفله.
وقررت محكمة بودروم إبعاد الأم عن الطفل مؤقتاً، استجابة لطلب الأب الذي قدم الأدلة على عدم صلاحيتها لرعايته.
يُذكر أن الأم تعاني من اضطراب ثنائي القطب، وهو ما تم تأكيده في ملفها الطبي، وقد يفسر سلوكها العنيف وغير المستقر في تلك اللحظات ومع ذلك، يؤكد القانون ضرورة حماية الطفل أولاً وأخيراً من أي مخاطر قد تهدده.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/3jJQewhvnX7ZrG28.mp4