توقيف موظف بأمانة عمان 15 يومًا ضُبط مرتشيٍ
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن توقيف موظف بأمانة عمان 15 يومًا ضُبط مرتشيٍ، قرر مدعي عام النزاهة ومكافحة الفساد توقيف موظف في أمانة عمان ١٥ يومًا على ذمة التحقيق بجناية الرشوة . وفي التفاصيل يقوم هذا الموظف الذي يعمل .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقيف موظف بأمانة عمان 15 يومًا ضُبط مرتشيٍ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قرر مدعي عام النزاهة ومكافحة الفساد توقيف موظف في أمانة عمان ١٥ يومًا على ذمة التحقيق بجناية الرشوة . وفي التفاصيل يقوم هذا الموظف الذي يعمل بالامانة منذ ما يزيد عن ١٦...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قناة أميركية: ترامب يعمل على خطة لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا
ذكرت قناة إن.بي.سي نيوز الأميركية الجمعة -نقلا عن خمسة أشخاص مطلعين- أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعمل على خطة لنقل ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا بشكل دائم.
ونقلت القناة عن شخصين مطلعين ومسؤول أميركي سابق أن الخطة قيد الدراسة الجدية لدرجة أن الولايات المتحدة ناقشتها مع القيادة الليبية.
وأضافت -نقلا عن نفس الأشخاص الثلاثة- أنه مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، ستفرج الإدارة الأميركية عن مليارات الدولارات من الأموال التي جمدتها واشنطن قبل أكثر من عشر سنوات.
وكان الرئيس ترامب قد فاجأ الجميع، ومنهم كثيرون داخل إدارته، أوائل فبراير/شباط الماضي حين طرح خلال لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض نقل سكان غزة إلى مصر والأردن، وذلك تحت دعاوى "إنسانية".
وأعاد مقترح ترامب بتهجير سكان غزة بذريعة إعادة إعمارها و"لتصبح منتجعا ساحليا دوليا تحت السيطرة الأميركية" فكرة سبق أن طرحها صهره جاريد كوشنر قبل عام.
ومارس ترامب ضغوطا كبيرة على مصر والأردن لتقبلا بالمقترح، وبدا "واثقا" من أنهما ستقبلان بفكرة توطين مئات الآلاف من المهجرين من غزة، لكن القاهرة وعمّان لم ترضخا على الرغم من أنهما واجهتا تلويحا بتعليق المساعدات الأميركية المقدرة بمليارات الدولارات.
إعلانويرى محللون أن خطة ترامب لتهجير سكان غزة فشلت حتى الآن، أو هي في طريقها لذلك، لأنها في الأساس غير واقعية وغير قابلة للتنفيذ لأسباب من أهمها وجود "جدار صد" عربي، وهو ما عبرت عنه مصر والأردن منفردتين والدول العربية مجتمعة بقمة القاهرة مطلع مارس/آذار الماضي.