نورين شحاتة تطالب بوقف تداول صورة إيمان البحر درويش أثناء مرضه
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
علقت الإعلامية نورين شحاتة، مقدمة برنامج «السجادة الحمراء»، عبر فضائية «الأهلي»، على نشر صورة الفنان إيمان البحر درويش وهو على فراش المرض والتي نشرتها ابنته أمنية عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
أخبار متعلقة
«الموسيقيين»: ابنة إيمان البحر درويش تثير حالة من البلبلة بين الجمهور
«وصمة عار».
أول تعليق من ابنة إيمان البحر درويش على شائعة وفاة والدها
وقالت «نورين»، في تصريحات لقناة «صدى البلد»، إن الصورة الأبرز خلال الساعات الأخيرة كانت الصورة المتداولة للفنان الكبير إيمان البحر درويش وهو على فراش المرض والتي نالت تعاطف محبي الفنان وحزنهم على الحالة التي وصل إليها، مؤكدة أن مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا خيّم عليها الحزن لأنهم كانوا لا يتمنون أن يشاهدوا نجم بحجم إيمان البحر درويش في مرحلة مرضية ما بهذا الشكل، وإن تُنشر الصورة على الملأ بهذا الشكل.
وأضافت أن عرض صورة إيمان البحر درويش وهو مريض بهذا الشكل كانت صادمة واختراق لخصوصيته هو الشخصية وليس فقط خصوصية الأسرة، موضحة أن الفنان إيمان البحر درويش صاحب أغاني لونتها الموسيقي كما ميزتها الرسائل، كانت تصوب في حلم عصرنا عالم الموسيقى من دون الإنقاص من قيمتها وأصالتها العربية التاريخية.
وأوضحت أن نشر ابنة الفنان إيمان البحر درويش صورة لوالدها في هذه الحالة التي يُرثى لها ما هو إلا صرخة استغاثة لإنقاذه، مؤكدة أننا جميعا نعلم كم هو قرار مؤلم وصعب نشر صورة مثل هذه للمجتمع في هذا الوقت وبهذا الوضع، ولكنها لم تكن مجرد صورة بل صرخة استغاثة.
وطالبت رواد السوشيال ميديا بضرورة توقف نشر تلك الصورة وعدم تداولها على أي نطاق، لأنها تسبب أذى نفسي كبير للفنان ومحبيه في كل مكان، معبرة عن امتنانها لمشوار إيمان البحر درويش الفني الطويل.
الإعلامية نورين شحاتة إيمان البحر درويش إيمان البحر درويش، نقابة الموسيقيينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين إيمان البحر درويش إيمان البحر درويش نقابة الموسيقيين إیمان البحر درویش
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة لمدرسة بنات مصرية تُعيد الذاكرة إلى زمن الانضباط التعليمي
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة نادرة تعود لعام 1968، توثّق لحظة من داخل مدرسة للبنات في مدينة المنصورة بمصر، حيث تظهر الطالبات بزي موحد أنيق وهنّ يسيرن بانضباط في ساحة المدرسة، في مشهد يعكس روح النظام والاحترام التي كانت تميز المؤسسات التعليمية آنذاك.
وقد أثارت الصورة إعجاب الكثيرين، معتبرين أنها تُمثل جزءًا من الذاكرة الجميلة للتعليم في مصر، حينما كانت المدارس لا تُخرّج طلاباً فقط، بل تُخرّج قيماً وسلوكًا وذوقًا رفيعًا.
وحمّل البعض الصورة رسائل للواقع الحالي، مؤكدين أن استعادة روح التعليم في الماضي تتطلب العودة إلى الجدية، والاهتمام بالشكل والمضمون داخل المدارس.
الصورة ليست مجرد مشهد عابر، بل وثيقة تاريخية تلخّص عصرًا ذهبيًا للتعليم المصري كانت فيه المدارس منارات للتربية والتهذيب قبل أن تكون مؤسسات للعلم فقط.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!