بوابة الفجر:
2025-06-08@18:58:18 GMT

" تعرف على الطرق الصحيحة للعناية بالبشرة"

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

" تعرف على الطرق الصحيحة للعناية بالبشرة" 

 

 

حبوب البشرة.. هناك العديد من أنواع حبوب البشرة، والعلاجات المختلفة تعتمد على نوع البشرة وسبب الحبوب. يُمكن استخدام مستحضرات العناية بالبشرة التي تحتوي على مكونات مثل حمض الساليسيليك أو حمض الجليكوليك لعلاج حب الشباب والبثور. من الأمور الأخرى المهمة: الحفاظ على نظافة البشرة، تناول الطعام الصحي، شرب الكثير من الماء، والحفاظ على نمط حياة صحي.

في بعض الحالات، قد يحتاج الأمر إلى استشارة طبيب الجلدية للعلاج الأفضل لحالتك الخاصة.

 

 

أسباب حبوب البشرة:


هناك عدة أسباب لحبوب البشرة ومنها:

زيوت البشرة والتدهور الطبيعي: عندما تنتج غدد الدهن الزيوت بكميات كبيرة، يمكن أن يتسبب ذلك في انسداد المسام وظهور حب الشباب والرؤوس السوداء.

التغيرات الهرمونية: التغيرات في هرمونات الجسم تحدث خلال فترات مثل البلوغ أو الحمل أو حتى أثناء فترات الإجهاد، وهذا يمكن أن يؤدي إلى زيادة احتمالية ظهور حبوب البشرة.

"فهم أمراض الأنف والأذن: التشخيص والعلاج والوقاية" "فهم الجهاز العصبي: نظام معقد يدير وظائف الجسم ويؤثر على الصحة الشاملة"

العوامل الوراثية: بعض الأشخاص يكونون أكثر عرضة لحبوب البشرة بسبب الوراثة والتاريخ العائلي.

 

استخدام بعض المنتجات الجلدية أو المكياج: بعض المنتجات قد تحتوي على مواد قد تسد المسام وتتسبب في ظهور حبوب البشرة.

التوتر ونمط الحياة: الضغوط النفسية ونمط الحياة غير الصحي قد يؤديان إلى زيادة احتمال ظهور حبوب البشرة.

لعلاج حبوب البشرة بشكل فعّال، يفضل استشارة طبيب الجلدية لتحديد السبب الرئيسي وتقديم العلاج المناسب.

 

" تعرف على الطرق الصحيحة للعناية بالبشرة" علاج حبوب البشرة:


هناك عدة طرق لعلاج حبوب البشرة:

العناية بالبشرة: استخدام منظفات خفيفة ومناسبة لنوع البشرة، واستخدام مرطبات خالية من الزيوت للحفاظ على نظافة البشرة وتوازنها.

استخدام مستحضرات خاصة: مستحضرات تحتوي على مكونات فعّالة مثل حمض الساليسيليك أو حمض الجليكوليك، والتي تساعد في تقليل احتمالية انسداد المسام وظهور حب الشباب.

علاجات دوائية: في بعض الحالات، يقدم أطباء الجلدية العلاجات الدوائية مثل الكريمات الموضعية أو الأدوية الفموية لعلاج حبوب البشرة الشديدة.

العلاجات الطبية المتقدمة: تشمل العلاجات مثل الليزر والمعالجات الكيميائية التي يمكن أن تساعد في تقليل حبوب البشرة وآثارها.

التغذية السليمة والنمط الصحي: الحفاظ على نمط حياة صحي يمكن أن يلعب دورًا في تقليل ظهور حبوب البشرة، بما في ذلك تناول الطعام الصحي وشرب الكثير من الماء.

يُفضل استشارة طبيب الجلدية لتقييم البشرة وتحديد العلاج المناسب الذي يناسب حالتك الخاصة.

 

 

طرق حماية البشرة:


لحماية البشرة والحفاظ على صحتها، يمكن اتباع الخطوات التالية:

واقي الشمس: استخدام واقي الشمس بشكل يومي حتى في الأيام غير المشمسة للوقاية من أشعة الشمس الضارة والحفاظ على صحة البشرة.

التنظيف اللطيف: استخدام منظفات خفيفة ومناسبة لنوع البشرة لإزالة الأوساخ والشوائب دون تجفيف البشرة.

الترطيب: استخدام مرطبات تناسب نوع البشرة للحفاظ على ترطيبها ومرونتها.

التغذية السليمة: تناول الطعام الصحي والغني بالفواكه والخضروات والمواد الغذائية المفيدة للبشرة.

الحد من التعرض للتوتر: الاسترخاء والتحكم في مستويات التوتر لأن التوتر يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة البشرة.

شرب الماء: الحفاظ على الجسم مرطبًا عن طريق شرب كميات كافية من الماء يعزز صحة البشرة.

تجنب التدخين: التدخين يؤدي إلى تلف البشرة ويسبب تجاعيد وتدهور في المرونة.

الاهتمام بالتغذية الجيدة: تجنب الأطعمة الدهنية الزائدة والسكريات المكررة التي يمكن أن تؤثر سلبًا على صحة البشرة.

تذكر أن الاستمرار في هذه العادات الصحية يمكن أن يساعد في الحفاظ على بشرة صحية وجميلة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حبوب البشرة صحة البشرة الحفاظ على یمکن أن

إقرأ أيضاً:

ترتبط مباشرة بالشيخوخة.. الجذور الحرة تدمر بشرتك فكيف تحاربينها؟

يتم ذكر مصطلح "الجذور الحرة" بكثرة في عالم العناية بالبشرة كونها واحدة من أبرز أسباب تلف البشرة وظهور التجاعيد المبكرة. وكثيرا ما نسمع نصائح من الخبراء حول أهمية اتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة، أو استخدام منتجات تحتوي عليها بسبب قدرتها على مكافحة "الجذور الحرة".

فما الجذور الحرة؟ كيف تنشأ في أجسامنا؟ ما علاقتها بالشيخوخة وما العوامل التي تؤدي إلى تراكمها؟

ما الجذور الحرة؟

نستطيع وصف الجذور الحرة، بشكل مبسط، بأنها جزيئات غير مستقرة موجودة في أجسامنا، تميل بشدة للتفاعل مع الخلايا الأخرى في الجسم، بما في ذلك جزيئات خلايا الجلد أو خلايا الدم، الأمر الذي يؤدي إلى تلف تلك الخلايا واختلال وظائفها.

وينتج عن تراكم الجذور الحرة عملية تدعى "الإجهاد التأكسدي" حيث تبدأ الجذور الحرة بمهاجمة أجسامنا وتغيير مستويات الدهون والبروتينات والحمض النووي فيها، الأمر الذي يسبب أمراضا مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والسرطان والأمراض التنكسية مثل باركنسون وألزهايمر.

وتتضرر خلايا الجلد كذلك من الإجهاد التأكسدي، مما يؤدي إلى خلل في أداء وظائفها، قد ينتج عنه أمراض خطيرة مثل سرطان الجلد، والالتهابات المزمنة والحادة.

إعلان تأثير الجذور الحرة على البشرة

غالبا ما تزداد خطورة التعرض لهذه الأمراض الناتجة عن الجذور الحرة مع التقدم في السن، مع ذلك قد تبدأ آثارها بالظهور على البشرة في سن مبكرة، الأمر الذي يؤدي إلى:

الجفاف: يمكن للجذور الحرة أن تقلل قدرة البشرة على امتصاص الرطوبة مما يؤدي إلى الجفاف. التصبغات وتفاوت بلون البشرة: يمكن أن تؤدي كذلك إلى توزيع غير منتظم لصباغ الميلانين في البشرة مما يسبب التصبغات والتفاوت في اللون. الخمول: عندما يتعين على الخلايا بذل جهد إضافي لمحاربة الجذور الحرة، فقد يتباطأ معدل دورانها الطبيعي. فقدان المرونة: يتباطأ تركيب الكولاجين والإيلاستين والبروتيوغليكان، مما يؤدي إلى إضعاف بنية الجلد ومرونته.

وفي المحصلة، تؤدي جميع العوامل السابقة إلى ظهور العديد من علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والتجاعيد، لذلك ترتبط الجذور الحرة بشكل أساسي بتسريع ظهور علامات التقدم في العمر.

ما الذي يسبب الجذور الحرة؟

تتشكل الجذور الحرة بشكل طبيعي في أجسامنا، لكن هناك العديد من العوامل الخارجية التي تساعدها على النمو والتكاثر، بما في ذلك التعرض لأشعة الشمس، ودخان السجائر، والملوثات البيئية، بعض الأدوية والمبيدات الحشرية، والمذيبات الصناعية.

وتنتج أجسامنا كذلك المزيد من الجذور الحرة بشكل طبيعي، في حالة التعرض للتوتر أو القلق أو الإصابة بالالتهابات.

وفي الواقع لا يمكننا التخلص من الجذور الحرة بشكل كامل. ومع ذلك، لا يزال بالإمكان الحد من التعرض لبعض العوامل التي تزيد من إنتاجها في أجسامنا.

لذلك يجب التأكد من استخدام واقي الشمس بشكل يومي، والامتناع عن التدخين أو حتى التدخين السلبي، وتجنب الملوثات البيئية، والتقليل من القلق والتوتر، والحد من الأطعمة الغنية بالسكريات والأطعمة المصنعة، وهو ما يساعد في تخفيف الضرر الناتج عن الجذور الحرة.

تعد "الجذور الحرة" واحدة من أبرز أسباب تلف البشرة وظهور التجاعيد المبكرة لدى السيدات (شترستوك) مكافحة الجذور الحرة بمضادات الأكسدة

لحسن الحظ، لدينا في أجسامنا أيضا جزيئات تدعى "مضادات الأكسدة" وهي ترتبط بالجذور الحرة وتحد من تأثيرها السلبي مانعة إياها من الارتباط بالخلايا الأخرى. لذلك غالبا ما ينصح باتباع أنظمة غذائية غنية بمضادات الأكسدة لتخفيف علامات التقدم في العمر.

إعلان

وإليك قائمة بأبرز مضادات الأكسدة التي تساعد في محاربة الإجهاد التأكسدي:

فيتامين سي: يوجد في البروكلي، براعم بروكسل، التوت الأزرق، القرنبيط، الشمام، الغريب فروت، الخضراوات الورقية، الكرنب، الفراولة، البطاطا الحلوة، الفلفل الحلو، الطماطم، الحمضيات. فيتامين إي: يوجد في اللوز، الأفوكادو، بذور عباد الشمس، دقيق الشوفان والبقوليات (الفاصوليا، العدس، البازلاء المقسمة)، الفول السوداني، الفلفل الأحمر والخضراوات الورقية. بيتا كاروتين: يوجد في المشمش، الشمام، المانجو، الجزر، الغريب فروت، الفلفل الحلو، الهليون، البنجر، الكرنب، المانغو، البرتقال، الخوخ، الغريب فروت الوردي، القرع، البطاطا الحلوة، الطماطم، اليوسفي والبطيخ. السيلينيوم: يوجد في البيض، التونة، السلمون، الأرز البني، البصل، الدواجن، المحار، لحم البقر. الزنك: يوجد في لحم البقر، الدواجن، المحار، الروبيان، بذور السمسم، بذور اليقطين، الحمص، العدس، الكاجو والحبوب المدعمة. المركبات الفينولية: يوجد في التفاح، البصل، الشاي، الكاكاو، التوت، العنب، الفول السوداني وبعض التوابل، بما في ذلك الزعتر وإكليل الجبل.

ورغم أهمية مضادات الأكسدة، فإنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أنها تعتبر جزيئات غير مستقرة، لذلك فإن الإفراط في تناولها قد يكون ضارا، لذلك لا ينصح الأخصائيون بتناول مكملات مضادات الأكسدة، بل الاكتفاء بنظام غذائي صحي ومتوازن.

الاستخدام الموضعي لمضادات الأكسدة

بالإضافة للحصول على مضادات الأكسدة من النظام الغذائي، يمكن أيضا استخدامها موضعيا على البشرة لحمايتها من آثار التقدم في السن. وينصح خبراء التجميل باستخدام منتجات العناية بالبشرة الحاوية على فيتاميني "ج" و"هـ" ومستخلص الشاي الأخضر، وذلك لإعطاء نتائج فعالة.

حمض الأسكوربيك: متعدد الاستخدامات هو الأنسب للبشرة الدهنية أو المختلطة. ويتمثل تأثيره الرئيسي في تحييد الجذور الحرة مباشرة، كما يحمي البشرة من الإجهاد التأكسدي، ويخفف بشكل ملحوظ من الأضرار الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس مثل التصبغات. ويفضل استخدام هذا الحمض مع فيتامين هـ، للحصول على أفضل النتائج. ألفا توكوفيرول/فيتامين هـ: يعتبر الخيار الأمثل لأصحاب البشرة الجافة والمتقدمة في السن، فهو مضاد أكسدة فعال، حيث يمتص الجذور الحرة ويخفف آثار التعرض للأشعة فوق البنفسجية. ويوجد طبيعيا في البشرة، ولا ينصح استخدامه بمفرده، إنما يفضل استخدام المنتجات الحاوية عليه مع مكونات أخرى. حمض الفيروليك: هو مضاد للأكسدة مشتق من نباتات مثل الأرز والشوفان والخيزران، ويتميز بفعالية أفضل عند دمجه مع فيتامين "سي" و"إي". الفلوريتين: مستخلص من التفاح ولحاء جذره، وهو مضاد أكسدة حديث يثبط تكوين المواد "إم إم بي إس" (MMPs) التي تفكك الكولاجين، ويعزز نفاذيته، وله دور فعال في تقليل التصبغ. ريسفيراترول: مستخلص من قشور العنب، وله تأثير مزدوج في تحييد الجذور الحرة وتحفيز الإنتاج الطبيعي لمضادات الأكسدة، كما أن له تأثيرا مضادا للالتهابات. وهو يحتوي على نياسيناميد إضافي (مضاد أكسدة من فيتامين ب) وفيتامين هـ، كما يحتوي على مضاد أكسدة البايكالين، مما يجعله خيارا فعالا لعلاج البشرة وحمايتها. إعلان

مقالات مشابهة

  • نقل الفنان المصري صبري عبدالمنعم للعناية المركزة
  • ترتبط مباشرة بالشيخوخة.. الجذور الحرة تدمر بشرتك فكيف تحاربينها؟
  • كيف تختار ملابسك لرحلات الطيران الطويلة؟
  • هل يمكن لغذاء طبيعي تخفيض سكر الدم؟ تعرف على فوائد القرع المر
  • المبشر: لا يمكن قيام دولة دون ضبط السلاح  
  • طبيب جلدية لـ"اليوم": التسلخات الجلدية تنتشر في الحج.. والحل بارتداء الإحرام القطني
  • وزارة الصحة تقدم إرشادات وقائية للحجاج لتجنب التسلخات الجلدية
  • بأول أيام عيد الأضحى .. شروط الأضحية الصحيحة والعيوب التي تفسدها
  • مخاطر أدوات التجميل في العيد.. لا تضعي بشرتك على المحك
  • 8 نصائح تحميك من سرقة سيارتك.. تعرف عليها