أبرز الأعمال الدرامية والمسرحية للراحل جمال إسماعيل في ذكرى وفاته
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تحل اليوم الاثنين 18 ديسمبر ذكرى وفاة الفنان القدير الراحل جمال إسماعيل (8 يناير 1932 - 18 ديسمبر 2013).
ولد الراحل في محافظة الشرقية عام 1932 وحاصل على ليسانس آداب قسم تاريخ جامعة عين شمس عام 1957 وحاصل أيضا على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1956 والتحق بعدها بالفرق النموذجية بالمسرح الشعبي.
عُيّن مفتشا للمسرح بمحافظة الإسكندرية عام 1958، كما قام بإخراج عروض الفرقة المدرسية والجامعات وحفلات الشركات اضافة إلى قيامه بالإشراف على تكوين فرقة الفنون بالشعر وفي عام 1961 انضم إلى فرقة التلفزيون.
أعماله المسرحية
اشترك الراحل في مسرحيات “شيء في صدري” و“مهرجان الحب” و"ممنوع الستات" عام 1963 و"الدبور" و"السكرتيرة" و"العفاريت الزرق" 1968 و"سيدتي الجميلة" 1969 و"طبق سلطة" و"سندريلا والملاح" و"يا ما كان في نفسي" و“في بيتنا نونو" و"حبيبتي يا مصر “ و”يا مالك قلبي" و"الحب في الصندوق" و"خشب الورد" و"الشحاتين" و"العالمة باشا" و"حلاوة زمان" و"تتجوزيني يا عسل".
مشاركاته الدرامية
وفي التلفزيون قدّم عددًا من المسلسلات والسهرات منها “حاجة تجنن”، و"عودة سي السيد"، “انتقام امراة”، “عائلة الأستاذ شلش”، “ليالي الحلمية”، “بين القصرين”، “المحروسة”، “حكايات زمان”، “فستان الأميرة”، “السوق”، “نهاية العالم ليست غدا"، والجزء الثاني من “المال والبنون”، كما عمل الراحل بكثرة في مسلسلات الأطفال التليفزيونية.
وعرف عن جمال إسماعيل، أنه يعطى لكل دور حقه وقليل ما يقابل دور تافها ومن أعماله السينمائية "الأسطي المدير"، "حسن اللول"، "اللعب مع الكبار".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ذكرى وفاة جمال اسماعيل اعمال مسرحية دراما سينما
إقرأ أيضاً:
رد ناري من محمد سامي على اتهامه بالإساءة للمجتمع عبر أعماله
بعد جدل واسع في موسم رمضان الماضي، انتهى بإعلان المخرج المصري محمد سامي، اعتزاله الإخراج الدرامي، خرج مجدداً عن صمته ليرد على اتهامات جديدة بشأن تعمده تصوير المُجتمع المصري أو العربي بطريقة سلبية.
وخلال ندوة ضمن فعاليات اليوم الثاني لقمة الإعلام العربي 2025، التي ينظمها نادي دبي للصحافة وتستمر فعالياتها حتى 28 مايو (أيار) الجاري، في مركز دبي التجاري العالمي، صرّح سامي قائلاً إن معيار “خدش الحياء” مسألة نسبية وليست ثابتة، مشيراً إلى أن الأعمال التي يُنظر إليها باعتبارها مخلة بالحياء من قِبل البعض، قد تكون مشاهد عادية لدى آخرين.
وأضاف: “هناك من يرى أن التلفزيون برمته حرام، وبالتالي فإن الأحكام تختلف تبعاً للثقافات والمعتقدات”.
وأكد سامي احترامه العميق لدور الرقابة في الإشراف على الأعمال الفنية، مشدداً في الوقت ذاته على أن مسؤوليته كمخرج لا تشمل متابعة كل أسرة عربية أو معرفة ما يشاهده كل فرد.
وقال بوضوح: “يوجد 300 مليون عربي، ولست مطالباً أو مختصاً بمعرفة ما يشاهده كل شخص”.
ولفت محمد سامي، إلى أن كل مواطن حر داخل بيته، وإن لم يعجبه الدور الرقابي للجهات المختصة يمكنه اختيار أي قناة أخرى يريدها فهو غير مُطالب منه مشاهدة قناة بعينها.
وعن اعتزاله الإخراج التلفزيوني، قال سامي إن كل “مُبدع” يحتاج استراحة للتفكير في مستقبله، وسؤال نفسه حول ما قدمه وما سيقدمه مستقبلاً.
وقدم سامي خلال موسم دراما رمضان الماضي مسلسل “إش إش” بطولة زوجته مي عُمر، و”سيد الناس” بطولة عمرو سعد.
وكان سامي أعلن في خطوة غير متوقعة، اعتزاله إخراج الأعمال الدرامية التلفزيونية، بعد مسيرة استمرت 15 عاماً حقق خلالها نجاحات كبيرة.
وجاء الإعلان عبر منشور مطول نشره على حسابه الرسمي بموقع “فيس بوك”، أكد فيه أن قراره جاء بعد تفكير طويل ورغبة في خوض تجربة جديدة خارج مجال الدراما التلفزيونية.
وفي منشوره، أوضح محمد سامي أن اتخاذ هذا القرار لم يكن وليد اللحظة، بل كان يدرسه منذ فترة طويلة، لكنه فضَّل تأجيله حتى ينهي التزاماته مع شركات الإنتاج والنجوم الذين يعمل معهم.