RT Arabic:
2025-12-12@10:20:58 GMT

رئيس وزراء النيجر: لم نطلب من فرنسا سحب قواتها

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

رئيس وزراء النيجر: لم نطلب من فرنسا سحب قواتها

قال رئيس وزراء النيجر الذي عينه النظام العسكري في البلاد، علي مهامان لامين زين، إن النيجر لم تطلب من فرنسا سحب قواتها من البلاد.

إقرأ المزيد رئيس وزراء النيجر: الرئيس المخلوع يتمتع بصحة جيدة ويعيش في القصر الرئاسي

وفي تعليقه على قرار فرنسا بشأن سحب قواتها من النيجر بحلول نهاية العام الجاري صرح علي مهامان لامين زين في حديث لوكالة "نوفوستي": "ربما يجب طرح هذا السؤال على الفرنسيين، لكننا لم نطلب من الفرنسيين سحب قواتهم.

لقد اتخذوا قرارا سياديا حول إنهاء تعاوننا العسكري في لحظة عندما كنا في حاجة إليهم حقا لمكافحة الإرهاب".

وأفاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في نهاية سبتمبر الماضي بأن العسكريين الفرنسيين سيغادرون النيجر بحلول نهاية هذا العام. من جهتها قالت إذاعة "RFI"، نقلا عن القوات المسلحة للنيجر، بأن فرنسا ستكمل سحب قواتها من النيجر في 22 ديسمبر الجاري.

وأعلنت مجموعة إيكواس تعليق المساعدات المالية للنيجر وفرض حظر السفر وتجميد الأصول على المتمردين وأسرهم وأي شخص يوافق على المشاركة في المؤسسات التي أنشأها الجيش المتمرد. كما تم إغلاق الحدود وتعليق المعاملات التجارية والمالية بين دول المنظمة والنيجر. وفي أغسطس الماضي، اعتمد المشاركون في اجتماع طارئ لرؤساء الأركان العامة للقوات المسلحة لدول المجموعة في نيجيريا، خطة أعمال في حالة التدخل العسكري في النيجر.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إفريقيا سحب قواتها

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا أوضاع غزة والضفة

إسبانيا – بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، امس الأربعاء، مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الأوضاع بقطاع غزة، وخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الحرب الإسرائيلية، والتطورات “الخطيرة” في الضفة الغربية.

جاء ذلك خلال اجتماعهما في العاصمة مدريد، وفق ما صرح به عباس في مؤتمر صحفي مشترك مع سانشيز.

وقال عباس: “أجرينا مباحثات معمقة تناولنا خلالها أهمية التنفيذ الكامل والعاجل لخطة ترمب”.

ومنذ 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، دخل حيز التنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار بين حركة الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، ضمن خطة قدمها ترامب مكونة من 20 بندا.

وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار، حرب إبادة جماعية بدأتها إسرائيل في 8 أكتوبر 2023، واستمرت عامين، مخلفة أكثر من 70 ألف قتيل فلسطيني وما يزيد على 170 ألف جريح، ودمارا هائلا طال 90 بالمئة من البنى التحتية المدنية، بخسائر أولية قدرت بـ 70 مليار دولار.

وأوضح عباس أنه بحث أيضا “قرار مجلس الأمن من أجل وقف الحرب، وإدخال المساعدات الإنسانية، وعودة العملية التعليمية والخدمات الصحية والمياه والكهرباء، ومنع التهجير، وانسحاب قوات الاحتلال من غزة وتولي دولة فلسطين مسؤولياتها، وبدء إعادة الإعمار”.

وفي 17 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2803 بالأغلبية للمشروع الأمريكي بشأن إنهاء الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.

وأضاف عباس أن اللقاء تطرق أيضا إلى “وقف التطورات الخطيرة في الضفة بما فيها القدس الشرقية، ووقف التوسع والضم الاستيطاني وعنف المستوطنين، والإفراج عن الأموال الفلسطينية”.

وأعرب عن شكره لإسبانيا على اعترافها بدولة فلسطين، ودورها في إنشاء تحالف دولي لتوسيع دائرة الاعترافات، ودفع تنفيذ حل الدولتين.

وفي 27 مايو/ أيار 2024، أعلنت إسبانيا والنرويج وإيرلندا اعترافها رسميا بدولة فلسطين.

وجدد عباس تمسكه بحل الدولتين “على أساس قرارات الشرعية الدولية، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية إلى جانب دولة إسرائيل في أمن وسلام وحسن جوار”.

بدوره، شدد سانشيز، على ضرورة محاسبة المسؤولين عن الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة.

وأوضح أن ذلك هو “السبيل الوحيد لكي يجد الضحايا العدالة وشيئًا من الطمأنينة”.

وأكد سانشيز، استمرار بلاده في دعم السلطة الوطنية الفلسطينية.

وأشار إلى أن الفلسطينيين ما زالوا يتعرضون لاعتداءات وانتهاكات وقيود تفرض على حقوقهم الأساسية، رغم وقف إطلاق النار في غزة.

ومضى سانشيز قائلا: “نحن بحاجة إلى سلام حقيقي. صحيح أنه تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لكنه يجب أن يكون حقيقيًا، لا مجرد إجراء شكلي أو ورقة بلا قيمة.

وفي وقت سابق الأربعاء، اجتمع الرئيس الفلسطيني مع ملك إسبانيا فيليبي السادس في مدريد، وبحث معه آخر المستجدات السياسية والميدانية في فلسطين.

وبحسب “وفا”، استعرض عباس خلال لقائه الملك فيليبي السادس سبل تطوير العلاقات بين الجانبين، خاصة بعد اعتراف إسبانيا بدولة فلسطين، إلى جانب بحث التطورات على الساحة الفلسطينية.

والثلاثاء، وصل عباس، إلى إسبانيا بدعوة رسمية من الحكومة، في زيارة تستمر يومين يلتقي فيهما عددا من القادة والشخصيات بالبلد الأوروبي.

وهذه الزيارة الرسمية الثانية لعباس إلى إسبانيا منذ اعتراف مدريد رسميًا بدولة فلسطين في مايو/أيار 2024.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء بلغاريا يقدم استقالة حكومته تحت ضغط تظاهرات حاشدة
  • رئيس وزراء الاحتلال السابق يهاجم الإسرائيليين.. ما السبب؟
  • رئيس وزراء بلغاريا يعلن استقالة حكومته بعد احتجاجات واسعة
  • الأردن وألمانيا يعززان التعاون العسكري المشترك
  • الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا أوضاع غزة والضفة
  • عاجل | الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى الدوحة ويجتمع مع رئيس وزراء قطر
  • رئيس وزراء الصومال يشيد بعلاقات الصداقة مع مصر
  • طلاب مدارس التأسيس العسكري في زيارة لمستشفى أبو الريش (صور)
  • قوات الدفاع الشعبي والعسكري تنظم زيارة لعدد من طلبة جامعة القاهرة ومدارس التأسيس العسكري
  • قوات الدفاع الشعبي تنظم زيارة لطلاب جامعة القاهرة ومدارس التأسيس العسكري لمستشفى أبو الريش للأطفال