الدواء المصرية تهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بفوزه بالانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تقدمت هيئة الدواء المصرية بأسمى التهاني القلبية للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لفوزه في استحقاق الانتخابات الرئاسية 2024، والتي مثلت تظاهرة في حب الوطن.
وأوضحت الهيئة بأنه، قد احتشد أبناء الشعب المصري العظيم في مشهد ديمقراطي مهيب، لاختيار وصناعة المستقبل، واستكمال إنجازات الجمهورية الجديدة، بوعي مستنير، ورؤية ثاقبة، واثقة في قيادتها، ملتحمة ومصطفة نحو تحقيق أهداف الدولة المصرية، واعية للتحديات الداخلية والخارجية التي تواجه الوطن، مؤمنة بالله ومتوكلة عليه.
داعين المولى عز وجل أن يحفظ مصرنا الحبيبة، تحت راية فخامة الرئيس، قائد مسيرة الإنجازات، وربان سفينة الوطن نحو الاستقرار والتنمية والرخاء، وبناء مصر القوية الأبية.
اقرأ أيضاًرئيس تحرير الأهرام العربي يكشف رسائل السيسي بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية «فيديو»
خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يهنئان الرئيس السيسي بفوزه في الانتخابات الرئاسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الدواء انتخابات هيئة الدواء المصرية
إقرأ أيضاً:
ديمقراطيات العالم تعاني من التدخل الخارجي والتضليل
9 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: قال الأمين العام لمركز أبحاث حول الديموقراطية العالمي أن التدخل الأجنبي في الانتخابات أمر حقيقي، ولكن الديموقراطيات تستخدمه أحيانا “ذريعة” لصرف الانتباه عن القضايا الداخلية.
ويُعد التضليل الإعلامي والتلاعب بخوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي للتأثير على النتائج من التهديدات الرئيسية التي تواجه الديموقراطيات خلال الانتخابات، بحسب تقرير عن وضع الديموقراطية، نشرته المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات (IDEA) التي تتخذ ستوكهولم مقرا.
وأوضح التقرير أن هذه التهديدات تتفاقم بسبب “الرغبة الصريحة للجهات الفاعلة المحلية والاجنبية وغير الحكومية للانخراط في مثل هذه الأنشطة”.
وقال الأمين العام للمؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات، كيفن كاساس-زامورا، لوكالة فرانس برس، إن 80% من بين 54 انتخابات جرت في 2024، شهدت “جهودا مقصودة وحملات تضليل إعلامي متعمدة تهدف إلى التأثير في نتائج الانتخابات”.
واشار إلى أن اللجوء إلى هذا التبرير في كثير من الأحيان يهدد بصرف الانتباه عن التحديات الحقيقية للديموقراطية.
واوضح كاساس-زامورا “أن قضية عدم المساواة، وشعور عدد كبير من المواطنين بالتهميش وعدم انصات مؤسساتهم السياسية لهم، تستحق اهتماما لا يقل أهمية عن التهديدات الخارجية”.
واشار إلى أن “التركيز المفرط على التدخل الأجنبي يشكل نوعا من الذريعة، وتبريرا مناسبا لإعفاء الفاعلين السياسيين المحليين من مسؤوليتهم المتمثلة في إعادة النظر في آلية عمل الديموقراطية وضمان تلبيتها الفعلية لتوقعات المواطنين”.
واعتبر أنه إذا كنا نهتم حقا بمستقبل الديموقراطية، فمن الضروري دراسة آلية عملها الداخلية لتحليل الاخفاقات التي تغذي فقدان ثقة المواطنين بمؤسساتهم السياسية.
في 2024، صوّت نحو 1,6 مليار شخص في 74 انتخابات وطنية حول العالم، مما يُظهر رغبة قوية لدى الشعوب في إسماع أصواتهم، على الرغم من أن الثقة في السياسة “نادرة”.
واوضح أن “المصدر الرئيسي لانعدام الثقة في المؤسسات السياسية هو، في الواقع، أداء الدولة في توفير السلع والخدمات العامة”.
واضاف “هذا ما يُشكّل علاقة المواطنين بمؤسسات الدولة”. وخلصت المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات إلى أنه تم التشكيك بنتائج نحو 40% من الانتخابات التي راقبتها في 2024، سواء بمقاطعتها أو برفض بعض الأحزاب السياسية للنتائج.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts