صدى البلد:
2025-10-14@12:28:15 GMT

نجم الشوط الأول .. ماهر همام يشيد بأداء هذا اللاعب

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

أشاد ماهر همام نجم الاهلي السابق ، بأداء ياسر ابراهيم مع الاهلي في مباراة فلومينيسي البرازيلي .

ونشر همام صورا لياسر ابراهيم من خلال حسابه على فيس بوك:" رجل الشوط الاول".

انتهى الشوط الأول من مباراة الأهلي وفلومينينسي البرازيلي على ملعب الجوهرة بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، في الدور نصف النهائي لبطولة كأس العالم للأندية بالسعودية، بالتعادل السلبي بين الفريقين.

وشهد الشوط الأول سيطرة واضحة من النادي الأهلي على الكرة، وهدد مرمى الفريق البرازيلي بأكثر من كرة أبطالها حسين الشحات وإمام عاشور وبيرسي تاو، وكرة خطيرة واحدة لفريق فلومينينسي عندما ارتطمت كرة مهاجمه بالقائم.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

شيخة الجابري تكتب: شبابنا في الدوحة أجمل لوحة

أنا لست ممن تعنيهم كُرة القدم كثيراً، لكنني أطيرُ فرحاً إذا حقق منتخب وطني إنجازاً ونصراً وفوزاً كبيراً، كالذي تحقق أول من أمس في دوحة الخير، عندما تقابل منتخب الإمارات الوطني مع منتخب عُمان الشقيق، كانت مباراة هادئة جداً في شوطها الأول، وكنّا نحبسُ أنفاسنا، عائلتي التي تتقدمها أمي، وأنا التي كنتُ غاضبةً جداً من لاعبي منتخبنا في الشوط الأول، لأن أداءهم  لم يكُن كما كنّا متوقعين، حتى جمهور الملعب الذي سأتحدث عنهُ لاحقاً كانت وجوه الشباب هناك تبعثُ على الحزن خاصة في الدقائق الأولى من الشوط الأول.
ولكن ما أن أعلنت صفّارة الحكم بدء الشوط الثاني حتى تغيرت تلك اللوحة الرمادية؛ لتنجلي الغيمة، وتبدأ زخات المطر الكروي الرهيب، حيث دبّت الروح في الفريق، ويبدو أن المدرب قد غيّر خطته التي اتبعها في الشوط الأول إلى أخرى، جعلت من اللاعبين أسوداً يدافعون عن عرينهم بكل جسارة وجدارة، جعلونا نتفاعل معهم بشكل مجنون، وهذا الجنون عند الوطن حلالٌ ومُستحب، إنها الإمارات فكيف لا تأخذنا صغاراً وكباراً نشوة الفرح بها، لقد لعِبوا بأعصابنا وبأعصاب لاعبي المنتخب العُماني الشقيق، وبكل من يعشق الإمارات، ويقف مشجعاً بحب للمنتخب الفائز بهدفين في نهاية المواجهة.
الآن انتهت المباراة، دعوني أحدثكم عن أجمل لوحة وعن منتخب آخر لعِب وبجدارة وجمال وانسيابية، وحضور جميل لهويته الوطنية، وأخلاقه وقيمه الإماراتية الأصيلة، إنه منتخب مشجعي منتخب الإمارات الذي كان بطل المباراة، وبطل اللحظات والأيام التي كان فيها في الدوحة، تقول صديقتي القطرية «ما شاء على عيال الإمارات .. منورين الدوحة، ما لقينا طريق ندخل سوق واقف من كثرهم .. تبارك الرحمن».
نعم تبارك الرحمن على وطني وعلى شبابه الواعد الذين صدحت أفواههم في مساء الدوحة الجميل، وهم ينشدون النشيد الوطني، ويغنون لقائدهم ووالدهم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تشعر بهم وهو يرددون يا بوخالد وكأن الأرض تنتفض تحت أقدامهم فخراً، فتردد معهم أناشيدهم الوطنية التشجيعية، ما أجملهم لقد أخذوا بقلوبنا معهم، ورافقتهم دعواتنا بأن يحفظهم الله في طريق عودتهم إلى الوطن فائزين، فرحين، ومسرورين.
لقد أثبت أبناء الإمارات الحبيبة وأبناء عُمان الغالية عملياً أنهم أشقاء، وأن الفوز واحد، وأنهم سيكونون مع المنتخب في مباراته القادمة مع شقيقه القطري، لينشد الجميع وبعالي الصوت «قلنا على بوخالد سلام»، ليشتعلَ الملعب من جديد، ويتحقق حلم الوطن المرتقب بإذن الله.

أخبار ذات صلة «الرسالة الصباحية» طريق «الأبيض» لحسم «البطاقة المونديالية» خالد عيسى: «القتال» شعارنا حتى حسم المهمة

مقالات مشابهة

  • نجم يد الأهلي: فريقنا المرشح الأول للفوز ببطولة إفريقيا
  • ياس توروب يشيد بثنائي الاهلي ..فمن هم
  • حسن مصطفى يشيد بمروان عطية : اللاعب الأكثر تطورًا في الأهلي
  • نبيل معلول يشيد بانضباط وتألق كهربا مع القادسية ويؤكد: الأهلي أفضل من فرق أوروبية كثيرة
  • بدر أحمد: كوزمين يتألق بعد «السبعين»!
  • شيخة الجابري تكتب: شبابنا في الدوحة أجمل لوحة
  • منتخب مصر ينهي الشوط الأول متقدماً على غينيا بيساو بهدف محمد حمدي
  • الجبهة اليُسرى والبدلاء.. سر فوز «الأبيض» على عُمان
  • أولمبي صحم يفوز على عبري بثلاثية
  • سبب غريب لطلب كابيلو من ريال مدريد بيع البرازيلي رونالدو