شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن انتشار أمني كثيف في مدينة سيئون ومصادر تتحدث عن وأد فتنة جديدة للانتقالي بحضرموت، شهدت مدينة سيئون، بمحافظة حضرموت، شرقي اليمن، اليوم، انتشارًا أمنيًا مكثفًا بالتزامن مع دعوات جديدة لما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انتشار أمني كثيف في مدينة سيئون ومصادر تتحدث عن وأد فتنة جديدة للانتقالي بحضرموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

انتشار أمني كثيف في مدينة سيئون ومصادر تتحدث عن وأد...

شهدت مدينة سيئون، بمحافظة حضرموت، شرقي اليمن، اليوم، انتشارًا أمنيًا مكثفًا بالتزامن مع دعوات جديدة لما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي بالمحافظة.

وقالت مصادر محلية إن قوات أمن وادي حضرموت، بقيادة العميد ركن عبدالله بن حبيش الصيعري، قاموا بوأد فتنة جديدة، دعا لها ما يسمى بـ "شباب الغضب"، الموالي للمجلس الانتقالي بالمدينة.

وذكرت المصادر، أن قوات الأمن انتشرت في المدينة وفي محيط قصر السلطان الكثيري، ومنعت قيام تظاهرة فوضوية لعناصر الانتقالي أمام القصر، تفاديا لما حدث الجمعة الماضية.

وكان موالون للمجلس الانتقالي الجنوبي، دخلوا قصر السلطان الكثيري، الجمعة الماضية، وأقاموا فعالية سياسية رفعوا خلالها شعارات مناطقية وأعلام، اعتبرها أبناء قبيلة آل كثير، إساءة لتاريخ حضرموت، ما دفع ببعض أبناء القبيلة لدخول القصر وإزالة تلك اللافتات، قبل أن يطلق عليهم عناصر من الانتقالي النار، ما تسبب بإصابة الشاب ثامر الكثيري، والجندي رداد بازريق.

ً

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منظمة حقوقية: أوروبا تتحدث والإبادة مستمرة.. أوقفوا التهديدات وابدأوا بالعقوبات

قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا بينما يواصل الاحتلال جريمة الإبادة الجماعية الشاملة في قطاع غزة قتًلا وتجويعًا وتدميرًا وتهجيرًا ينفذ إبادة جماعية زاحفة في الضفة الغربية ويطلق قطعان المستوطنين في القرى والمدن لحرق منازل المواطنين والاعتداء عليهم.

وأضافت المنظمة أن الاحتلال قتل أكثر من 147 فلسطينيًا في الضفة الغربية هذا العام، من بينهم 121 شخصًا وفي إطار العملية "السور الحديدي" التي أطلقها في يناير/كانون الثاني، واعتقل أكثر من 760 فلسطينيًا- بينهم 90 طفلًا و19 امرأة-، وهجر نحو 40 ألف فلسطيني، ودمر مئات المنازل والمنشآت ونصب البوابات الحديدية على مداخل المدن والقرى والمخيمات، الأمر الذي ينذر بتنفيذ إبادة شاملة تنهي الوجود الفلسطيني.

وبينت المنظمة أن قطعان المستوطنين يقومون بدور فاعل ومساند لقوات الاحتلال وتحت حمايته في الاعتداء على المواطنين والسيطرة على أراضيهم، فبالأمس اقتحم المستوطنون تحت حماية الاحتلال قرية بروفين فضاء نابلس وقاموا بإحراق عدد من المنازل بمن فيها مما أدى إلى إصابة أصحاب هذه المنازل بحروق استدعت نقلهم إلى المشافي.

وأوضحت المنظمة أن هؤلاء المستوطنين والمنظمات الإرهابية التي ينتمون إليها يرتكبون جرائمهم دون أي عواقب بالمحاسبة بسبب الدعم الذي يتلقونه من أعلى مستوى في حكومة الاحتلال.

وأشارت المنظمة أنه رغم خطورة الجرائم التي ترتكب يقف الجميع متفرجًا دون اتخاذ أي إجراءات عملية لوقف الإبادة المتصاعدة أو حتى التخفيف من وطأتها وفي مقدمة المتفرجين الأنظمة العربية والإسلامية التي لاذت بالصمت في الوقت الذي تستطيع فيه فعل الكثير بالتعاون مع شركاء دوليين لوضع حد لجرائم الاحتلال.

ولفتت المنظمة أنه في ظل الصمت العربي والإسلامي المخزي نشهد حراكًا من دول أوروبية معروفة بدعمها للاحتلال يطالب بوقف الحرب وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة ووضع حد للجرائم التي ترتكب في الضفة تحت طائلة فرض عقوبات على دولة الاحتلال.




وشددت المنظمة أن هذا الحراك وإن جاء متأخرًا أحدث زخمًا سياسيًا ضاغطًا على الاحتلال يجب أن يتبعه إجراءات عملية، فخطورة المنحى الذي اتخذته الإبادة والصمت الطويل على الجرائم التي ترتكب بات يهدد الوجود الفلسطيني، مما يضع الاتحاد الأوروبي أمام مسؤولياته القانونية والأخلاقية لإحداث تغيير عملي في موقفه الداعم للاحتلال.

وأكدت المنظمة أن التهديدات التي أطلقتها بعض الدول الأوروبية تبقى فارغة بدون أي معنى في ظل تدفق الأسلحة من هذه الدول التي تفتك بالأبرياء واستمرار الشراكات الاقتصادية والإبقاء على امتياز الأفضلية للاحتلال داخل الاتحاد الأوروبي.

ودعت المنظمة الاتحاد الأوروبي وكافة الدول داخل هذا الاتحاد وخارجه إلى فرض حصار شامل على دولة الاحتلال في كافة القطاعات العسكرية والاقتصادية والأمنية كما فعلت مع روسيا، والعمل مع شركاء آخرين لتنفيذ القرارات الأمميه الداعية إلى وقف حرب الإبادة وإدخال المساعدات الإنسانية.

ومنذ 21 يناير/ كانون الثاني 2025، يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانا عسكريا شمالي الضفة، استهله بمدينة جنين ومخيمها وبلدات في محيطهما، ثم وسّعه إلى مدينة طولكرم في 27 من الشهر نفسه.

وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل 969 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال ما يزيد على 17 ألف شخص، وفق معطيات فلسطينية.

وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.


مقالات مشابهة

  • شخصيات افتراضية تتحدث نيابةً عن رؤساء الشركات التقنية
  • هجوم روسي كثيف على كييف والسيطرة على قرى دونيتسك الشرقية
  • انتشار عسكري للانتقالي للتضيق وقمع احتجاجات نسوية غاضبة في عدن  
  • السيدة خالصة.. حين تمشي الحكمة على الأرض ثم تصعد إلى السماء
  • يديعوت تتحدث بشأن تنفيذ الخطة الأمريكية لتوزيع المساعدات خلال الأيام القادمة
  • بعد فضيحة سيغنال.. إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي الأمريكي.. ومصادر تكشف لـCNN عن رسالة صادمة للعاملين
  • منظمة حقوقية: أوروبا تتحدث والإبادة مستمرة.. أوقفوا التهديدات وابدأوا بالعقوبات
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم الدفعة الرابعة من محاليل ومستلزمات الاستصفاء الدموي لمركز المكلا للكلية الصناعية بحضرموت
  • جهود قبلية تُنهي قضية قتل وتجنب فتنة في البيضاء (تفاصيل)
  • قلق للانتقالي من تحركات سعودية لفرض سيطرة كاملة على شبوة