بالتعاون مع الليثي.. عمر كمال يطرح «أخوك يشرف بلد» | فيديو
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
طرح الفنان عمر كمال أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «أخوك يشرف بلد» بالتعاون مع النجم محمود الليثي عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، اليوم الثلاثاء، والتي من المتوقع أن تحقق نجاحا كبيرا.
وتعاون مع عمر كمال ومحمود الليثي في أغنية «أخوك يشرف بلد»، كلمات مصطفي الجن، ألحان علاء غنيم، توزيع إسلام شيبسي، مهندس صوت أحمد جوده.
وكان عمر كمال أعلن عن إطلاقه الأغنية عبر حسابه الرسمي بموقع إنستجرام، قائلا: «أغنية " أخوك يشرف بلد " نزلت كاملة ع اليوتيوب واللينك ف البايو».
وفي وقت سابق، طرح عمر كمال أحدث أعماله الغنائية التي تحمل عنوان «صباحك فل» عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» خلال الساعات القليلة الماضية، والتي يعود بها إلى المهرجانات، وتعد من كلمات إسلام المصري، وتوزيع فيجو الدخلاوي.
وتتضمن كلمات أغنية صباحك فل للفنان عمر كمال الأتي: « شبعنا كدب كفايه حوارات في عيونكو خمسه خمس مرات عاملين حبايب يا حبل دايب انتو ف حياتي اسوء الفترات صباحك فل ياللي حابب سقوطي دمار ع الكل انا مستني موتي انا ماليش حل واسال اللي قبلك انا بضرب مابستخدمش صوتي مافيش مبدأ كله واكل ف كله قالولي جنبك وقت الجد جلو انا مقولتش بس اكيد واصلو دا لو شوفتو والله مش هحل ماليش جدعان وقت الشده واقفه».
اقرأ أيضاًالانتخابات الرئاسية.. عمر كمال يطرح «عندنا مسؤولية».. فيديو
بالتعاون مع محمود الليثي.. عمر كمال يستعد لـ «أخوك يشرف بلد»
عمر كمال يغيب عن مودرن فيوتشر أمام البنك الأهلي بالدوري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان عمر كمال الفنان محمود الليثي الليثي عمر كمال عمر كمال الجديد عمر كمال ومحمود الليثي عمر محمد كمال محمود محمود الليثى محمود الليثي محمود الليثي وعصام صاصا أخوک یشرف بلد عمر کمال
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشرف على افتتاح المؤتمر الأول للأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة
أشرف وزير الصحة، البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان، مساء اليوم الخميس بالمدرسة العليا للفندقة و السياحة بالعاصمة، على افتتاح أشغال المؤتمر الأول للأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة، والمتزامن مع المؤتمر الوطني التاسع للأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية والمناعة العيادية المنظم تحت رعاية السيد الوزير الأول.
وذلك بحضور كل من رئيس الوكالة الوطنية للأمن الصحي، الأمين العام لوزارة الصناعة الصيدلانية رئيس الأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة، رئيس الأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية و المناعة العيادية، مدير جامعة علوم الصحة رئيس المنظمة العالمية للحساسية (WAO)، إلى جانب عدد من الأساتذة والخبراء من الجزائر و من الدول العربية.
وأكد الوزير، في كلمته الافتتاحية، على أهمية هذا الحدث العلمي الذي يجمع أكثر من 12 دولة عربية، ويعكس روح التعاون وتبادل الخبرات وتوحيد الجهود في أحد أبرز مجالات الصحة العمومية. كما أشاد بالحضور المتميز لرئيس المنظمة العالمية للحساسية، بما يعزز المكانة العلمية المتنامية للجزائر في هذا التخصص.
وفي ذات السياق، ذكر الوزير بأن أمراض الحساسية تعد اليوم رابع الأمراض المزمنة الأكثر انتشارا عالميا، حيث تشير الإحصائيات إلى أن ما بين 30 و40% من سكان العالم يعانون شكلا من أشكال الحساسية، مع توقعات بارتفاع النسبة إلى 50% بحلول سنة 2050، وفق تقديرات منظمة الصحة العالمية. كما أشار السيد الوزير إلى أن الربو يتسبب سنويا في مئات آلاف الوفيات، أغلبها في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، مما يعكس خطورة هذا التحدي الصحي.
و أضاف الوزير ان تنظيم هذا المؤتم يأتي لدعم الجهود الأكاديمية الرامية إلى مواجهة هذا التحدي الصحي، حيث تعمل الأكاديمية الجزائرية والعربية للحساسية والمناعة على جملة من الأهداف الاستراتيجية من بينها:
- ترقية البحث العلمي،
-توحيد الممارسات التشخيصية والعلاجية،
– إنشاء شبكة عربية للمراكز المرجعية،
– طلاق السجل العربي للأمراض التحسسية والمناعية،
– تعزيز تكوين الأطباء وتسهيل وصول المرضى إلى العلاجات البيولوجية،
– دعم سياسات الوقاية وتقليل العوامل البيئية المحفزة للحساسية.
كما أكد الوزير أن احتضان الجزائر لهذا الحدث العربي الأول من نوعه يعكس التزامها الراسخ بتطوير البحث العلمي ودعم الابتكار الطبي والطب الدقيق، حرصا على ضمان رعاية صحية ذات جودة ورفع مستوى الخدمات الموجهة للمرضى
وفي ختام كلمته، تقدّم وزير الصحة بالشكر إلى الأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية والمناعة العيادية، وإلى جميع الخبراء والمنظمين والباحثين، وكذا ضيوف الجزائر من مختلف الدول العربية، نظير مشاركتهم الفعّالة في إنجاح هذا الموعد العلمي الهام.
كما أشرف الوزير، في ختام الحفل، على تكريم البروفيسور حسين رابحي و البروفيسور عبد النور بن يونس اعترافًا بما قدّموه من جهود علمية وطبية متميزة، وما بذلوه من عطـاء ومسيرة حافلة أسهمت في تطوير هذا التخصص وتعزيز مكانته على المستويين الوطني والعربي.