سبب حريق محل ملابس وسط البلد.. المعاينة تشير لوجود ماس كهربائى
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
رجحت المعاينة المبدئية فى حريق محل ملابس وسط البلد، أن ماس كهربى داخل المحل تسبب فى اندلاع النيران والتهمت محتويات المحل بالكامل وباقى أجزاء الطابق العلوى الذى يتواجد فيه محل احذية والذى احترق ايضا.
وكانت معاينة حريق محل وسط البلد، أظهرت أن النيران التهمت محل ملابس وأحذية بطابق علوى بعد الأرضى بالعقار رقم 16أ فى شارع 26 يوليو بحى الأزبكية والمكون من أرضى و10 طوابق وانتقلت سيارات الإطفاء وتمت عملية إخماد واطفاء الحريق بالكامل.
وأضافت المعاينة، أن رجال الإطفاء قاموا بعملية التبريد منعا لتجدد اشتعال النيران بالمكان وتمت السيطرة عليه بواسطة سيارات الإطفاء، فيما لم ينتج عن الحريق أى خسائر بالأرواح فضلا عنه تم رفع المخلفات الناتجة عن الحريق وإزالة المياه الراكدة بواسطة الشركة التابعة لحى الأزبكية.
وكانت الحماية المدنية، تمكنت من السيطرة على حريق داخل محل ملابس فى منطقة وسط البلد، بعدما انتقلت قوات الحماية المدنية وتمت السيطرة عليه.
وفور تلقى بلاغا يفيد بنشوب حريق داخل محل فى وسط البلد، وتم الدفع بـ 3 سيارات إطفاء لمكان الحريق، وفرض كردون أمنى بمحيط الحريق لمحاصرته ومنع امتداده وتمت السيطرة عليه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حريق محل ملابس وسط البلد حريق محل ملابس السيطرة على حريق محل الحماية المدنية سيارات الاطفاء محل ملابس وسط البلد
إقرأ أيضاً:
هونج كونج: ارتفاع عدد القتلى في الحريق الضخم إلى 146
ارتفعت حصيلة ضحايا الحريق الهائل الذي اندلع في هونغ كونغ إلى 146 قتيلاً، بحسب مسئولين في الشرطة، مشيرين إلى إصابة 79 شخصاً.
وبدأت هونغ كونغ، من أمس، السبت، فترة حداد رسمي تستمر ثلاثة أيام، مع لحظة صمت ترحّمًا على ضحايا واحد من أكثر الحرائق دموية في تاريخ المدينة، والذي أسفر حتى الآن عن 128 قتيلًا، بينما ما زال نحو 200 شخص في عداد المفقودين.
وقف الرئيس التنفيذي للمدينة جون لي برفقة وزرائه وكبار المسئولين خارج مقر الحكومة، فيما نكست أعلام الصين وهونغ كونغ.
وفي ساعات الفجر، توافد المواطنون لوضع الزهور قرب بقايا مبنى ونج فوك كورت الذي احترق لأكثر من 40 ساعة.
وتواصل الأسر البحث عن ذويها في المستشفيات ومراكز التعرف على الضحايا، إذ ما زالت 89 جثة لم تحدد هويتها.
وتقول السلطات إن ثمانية أشخاص أوقفوا على خلفية الحريق، بينهم مقاولون ومستشارون وعمال سقالات، في أكبر كارثة سكنية منذ عام 1980 عالميًا.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟