العلوم والتكنولوجيا، روبوت دردشة من غوغل يجتاز اختبار الترخيص الطبي للولايات المتحدة! فهل يحل مكان البشر؟،أفادت دراسة تمت مراجعتها يوم الأربعاء أن روبوت الدردشة الطبي من غوغل الذي يعمل .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر روبوت دردشة من غوغل يجتاز اختبار الترخيص الطبي للولايات المتحدة!.

. فهل يحل مكان البشر؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

روبوت دردشة من غوغل يجتاز اختبار الترخيص الطبي...

أفادت دراسة تمت مراجعتها يوم الأربعاء أن روبوت الدردشة الطبي من غوغل الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي قد حقق درجة النجاح في اختبار ترخيص طبي أمريكي صعب.

في العام الماضي، أطلق إصدار ChatGPT - الذي يدعم مطوره OpenAI من قبل شركة "مايكروسوفت" المنافِسة لشركة غوغل - سباقا بين عمالقة التكنولوجيا في مجال الذكاء الاصطناعي المزدهر.

وكشفت غوغل لأول مرة النقاب عن أداة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها للإجابة عن الأسئلة الطبية، والتي تسمى Med-PaLM، في دراسة ما قبل الطباعة في ديسمبر. وعلى عكس ChatGPT، لم يتم إصداره للجمهور.

وتبلغ درجة النجاح في الامتحان، الذي يجتازه طلاب الطب والأطباء المتدربون في الولايات المتحدة، حوالي 60%.

وقالت الدراسة "Med-PaLM يعمل بشكل مشجع، لكنه لا يزال أدنى من الأطباء".

وقال كاران سينغال، الباحث في غوغل والمعد الرئيسي للدراسة الجديدة، إن الفريق استخدم المعيار لاختبار نسخة جديدة من نموذجهم بنتائج "مثيرة للغاية".

وقال جيمس دافنبورت، عالم الكمبيوتر في جامعة باث بالمملكة المتحدة، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك فرقا كبيرا بين الإجابة على "الأسئلة الطبية والطب الفعلي" الذي يشمل تشخيص وعلاج مشاكل صحية حقيقية.

وقال كوهين "ينبغي دائما اعتبار هذه النماذج مساعدة وليست من صناع القرار النهائيين".

وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" في وقت سابق من هذا الأسبوع أن Med-PaLM 2 يخضع للاختبار في مستشفى Mayo Clinic للأبحاث المرموقة بالولايات المتحدة منذ أبريل.

وأضاف أنه سيكون بدلا من ذلك عاملا من أجل "المزيد من المهام الإدارية التي يمكن أتمتتها بسهولة نسبية ومخاطر منخفضة".

المصدر: ساينس ألرت

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: غوغل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تحذر من استخدام رقاقات هواوي في أي مكان بالعالم

في خطوة مثيرة للجدل، ألغت وزارة التجارة الأمريكية "قاعدة الانتشار" الخاصة بقيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي، وذلك قبل يوم واحد فقط من دخولها حيز التنفيذ. 

هذه القاعدة التي كانت قد أقرت في نهاية ولاية الرئيس السابق جو بايدن، جاءت في فترة انتقال السلطة، وهدفت إلى منع وصول الصين إلى رقائق الذكاء الاصطناعي، ليس فقط عبر القنوات المباشرة، ولكن أيضا من خلال الطرق غير المباشرة التي تستخدم عادة للتحايل على القيود.

هواوي تزيح أبل من القمة وتتصدر سوق الهواتف الذكيةهواوي تتحدى إنفيديا بإطلاق أقوى منظومة ذكاء اصطناعي في الصين

الفكرة كانت أنه لا فائدة من منع شركات مثل إنفيديا من تصدير رقائقها مباشرة إلى الصين، إذا كان بالإمكان شراء تلك الرقائق من دول أخرى. 

لذلك، فرضت القاعدة حدا أقصى على كمية رقائق الذكاء الاصطناعي التي يمكن لباقي دول العالم شراؤها، مع استثناءات محدودة وإمكانية رفع هذا السقف في حال تقديم طلبات رسمية "بأسلوب لطيف"، على حد وصف التقرير.

لكن هذه السياسة، التي وصفت بأنها ثقيلة اليد ومتعجرفة، أثارت انتقادات واسعة، ليس فقط لأنها تقوض علاقات الولايات المتحدة مع حلفائها، بل لأنها كانت ستلحق ضررا اقتصاديا كبيرا بشركات أمريكية رائدة مثل إنفيديا، ولهذا قررت الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة دونالد ترامب سحب القاعدة.

وفي بيان رسمي، قال جيفري كيسلر، وكيل وزارة التجارة للصناعة والأمن: "إدارة ترامب ستتبنى استراتيجية شاملة وجريئة للتعاون في تقنيات الذكاء الاصطناعي مع الدول الصديقة حول العالم، مع الإبقاء على هذه التقنيات بعيدا عن أيدي الخصوم." 

كما انتقد نهج بايدن في السياسات التقنية، واصفا إياه بـ"السياسات الفاشلة وغير المنتجة".

وفي إطار الاستراتيجية الجديدة، أعلنت وزارة التجارة عن سلسلة من التوجيهات الإضافية:

- اعتبار استخدام رقائق هواوي Huawei Ascend في أي مكان في العالم انتهاكا للوائح تصدير التكنولوجيا الأمريكية.

- تحذير الجمهور من عواقب استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي الأمريكية في تدريب وتشغيل النماذج الصينية.

- إرشاد الشركات الأمريكية إلى كيفية حماية سلاسل التوريد من محاولات التحايل أو التحويل غير المشروع.

وختم البيان بأن هذه الإجراءات تهدف إلى "ضمان بقاء الولايات المتحدة في طليعة الابتكار في الذكاء الاصطناعي والحفاظ على هيمنتها العالمية"، في تعبير واضح وصريح عن الطموح الأمريكي للسيطرة التقنية.

ووفقا لصحيفة “فايننشال تايمز”، فإن أحد الدوافع الرئيسية وراء هذه التحركات هو التطور الأخير في رقائق Ascend 910D من هواوي، والتي ترى الولايات المتحدة أنها، مثل معظم رقائق الذكاء الاصطناعي، تعتمد بشكل أو بآخر على تكنولوجيا أمريكية، وهو ما يمنح واشنطن الحق، في رأيها، لتحديد من يحق له استخدامها.

وفي انتظار صدور البديل الكامل لقانون الانتشار، يبدو أن السياسة الأمريكية تمضي في الاتجاه ذاته، فرض مزيد من القيود على الأسواق العالمية، حتى وإن كان الثمن هو عزلة الحلفاء وإضعاف الشركات الأمريكية نفسها.

طباعة شارك رقائق الذكاء الاصطناعي الولايات المتحدة Nvidia هواوي

مقالات مشابهة

  • يحاكي تفاعلات البشر.. أشرف أيمن يكشف الفارق بين الذكاء الاصطناعي التقليدي
  • يحاكي تفاعلات البشر.. خبير تكنولوجي يكشف الفارق بين الذكاء الاصطناعي التقليدي
  • الولايات المتحدة تحذر من استخدام رقاقات هواوي في أي مكان بالعالم
  • ترامب يعلق على إغلاق مسجد زايد الكبير خلال زيارته: شرف للولايات المتحدة
  • «جامعة الشارقة» تطلق دكتوراه العلوم والتكنولوجيا لحفظ وإدارة التراث
  • غوغل تختبر استبدال زر شعر بالحظ بالذكاء الاصطناعي
  • الإمارات.. أهم شريك تجاري عربي للولايات المتحدة
  • "الذكاء الاصطناعي ودوره في البحث الجنائي".. ندوة بعلوم بنها
  • الذكاء الاصطناعي ودوره في البحث الجنائي .. ندوة بعلوم بنها
  • انطلاق البرنامج التدريبي للفائزين في أولمبياد العلوم والتكنولوجيا