أسواق مسؤول في الفيدرالي الأميركي يؤيد رفع معدلات الفائدة في يوليو
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مسؤول في الفيدرالي الأميركي يؤيد رفع معدلات الفائدة في يوليو، الفيدرالي الأميركي، الخميس، أنه يؤيد رفع معدلات الفائدة مرتين، .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول في الفيدرالي الأميركي يؤيد رفع معدلات الفائدة في يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الفيدرالي الأميركي، الخميس، أنه يؤيد رفع معدلات الفائدة مرتين، مرة في يوليو وأخرى قبل نهاية العام الجاري، من أجل كبح التضخم الذي تباطأ في الولايات المتحدة لكنه بقي مرتفعا.
ويرى معظم مسؤولي لجنة السياسة النقدية أن زيادتين أخريين ضروريتان هذا العام لإبقاء التضخم منخفضًا، حسب محضر اجتماعات الاحتتياطي الفيدرالي.
وأضاف أنه من مؤيدي توقف الزيادة في يونيو، مشيرا إلى أن "الانتظار ستة أسابيع هو إدارة حكيمة للمخاطر".
وسيعقد الاجتماع المقبل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي من 25 إلى 26 يوليو.
وأي زيادة في معدلات الفائدة سترفع سعر الفائدة الأساسي إلى أعلى مستوى منذ عقدين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی یولیو
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تدعو المركزي الأوروبي إلى التريث بعد خفض الفائدة الأخير
دعا رئيس البنك المركزي الألماني، يواخيم ناغل، إلى التريث في اتخاذ مزيد من الخطوات، بعد قرار البنك المركزي الأوروبي الأخير بخفض أسعار الفائدة.
وقال ناغل، في تصريح لإذاعة "دويتشلاندفونك"، إن قرار خفض الفائدة كان "مناسبًا"، مشيرًا إلى أن البنك وصل الآن إلى ما يُعرف بـ"المستوى المحايد".
وأضاف: "بإمكاننا الآن أن نأخذ وقتًا لمراقبة الوضع عن كثب.. لقد وصلنا إلى أقصى قدر من المرونة في هذا المستوى من أسعار الفائدة"، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
ويُقصد بـ"المستوى المحايد" أن أسعار الفائدة لم تعد تُحفّز الاقتصاد بشكل مباشر، ولا تُعرقله.. وتُشير تصريحات ناغل إلى تزايد التوقعات بتوقف مؤقت من قِبل البنك المركزي الأوروبي عن إجراء المزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، وذلك عقب خفضه الأخير يوم الخميس، والذي يُعد الثامن منذ يونيو 2024.
وكان البنك قد خفّض سعر الفائدة على الودائع، الذي يُعد مؤشرًا مهمًا للبنوك والمُدّخرين، بمقدار 0.25 نقطة مئوية ليصل إلى 2%.
ويسهم خفض أسعار الفائدة في تقليل تكلفة القروض، ما يُعزز الاقتصاد الضعيف في منطقة اليورو. في المقابل، يتعيّن على المدّخرين التأقلم مع انخفاض العائدات على حسابات التوفير والودائع الثابتة.