بتوجيه من ولي العهد.. وزير الدفاع يلتقي الرئيس الفرنسي
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، في قصر الإليزيه، فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية.
ونقل سمو وزير الدفاع خلال اللقاء لفخامته تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، فيما حمل فخامته تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
اقرأ أيضاًالمملكةطقس مستقر على معظم مناطق المملكة
كما جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
حضر اللقاء مدير عام مكتب سمو وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز بن سيف.
فيما حضره من الجانب الفرنسي معالي وزير القوات المسلحة سيباستيان ليكورنو، ومعالي رئيس هيئة الأركان الخاصة برئاسة الجمهورية الفريق فابيان موندون، والمستشار الدبلوماسي لرئيس الجمهورية في مجموعة العشرين ومجموعة السبع إيمانويل بون، ومستشار الشؤون الإستراتيجية ونزع السلاح في رئاسة الجمهورية لوك شاتيل، ومستشارة شمال إفريقيا لشؤون الشرق الأوسط في رئاسة الجمهورية آن كلير لوجوندر.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية سلمان بن عبدالعزیز وزیر الدفاع ولی العهد
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.