- سانتو يصر على ضم فابينيو لصفوف اتحاد جدة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن سانتو يصر على ضم فابينيو لصفوف اتحاد جدة، مازال البرتغالي نونو سانتو، المدير الفني الحالي لاتحاد جدة السعودي، يسعى إلى تدعيم صفوف العميد، قبل بداية الموسم المقبل.طالب سانتو إدارة .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سانتو يصر على ضم فابينيو لصفوف اتحاد جدة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مازال البرتغالي نونو سانتو، المدير الفني الحالي لاتحاد جدة السعودي، يسعى إلى تدعيم صفوف العميد، قبل بداية الموسم المقبل.
طالب سانتو إدارة ناديه بالحصول على خدمات البرازيلي فابينيو، لاعب وسط ليفربول الإنجليزي، من أجل تعزيز صفوفه.
أكدت التقارير الصحفية أنه تم التواصل مع المقربين من فابينيو، ودارت المحادثات مع الجانب السعودي حول تفاصيل الراتب والعقد، لكن لم يتم اتخاذ خطوة حاسمة حتى الآن.
وتابع إلى أن إدارة الريدز لم تتلق أي عرض رسمي من جانب اتحاد جدة خلال المرحلة الحالية.
40 مليون جنيه إسترلينيمن المرجح أن يقدم نادي اتحاد جدة عرضًا لليفربول بقيمة 40 مليون جنيه إسترليني للموافقة على ضم فابينيو إلى صفوفه.
وكان فابينيو صاحب الـ 29 عاما انتقل إلى صفوف ليفربول قادما من موناكو في صيف 2018، ويعتبر من العناصر الأساسية التي يعتمد عليها المدرب يورجن كلوب في تشكيله الأساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أزمة تجنيد بجيش الاحتلال.. إعفاء رافضي الخدمة لتجنب الفشل في الاستدعاء
يمتنع جيش الاحتلال عن إرسال أوامر تجنيد لعسكريي احتياط يرفضون المشاركة في حرب الإبادة على قطاع غزة، وذلك لتجنب الإحراج في حال عدم التحاقهم، وذلك بعد تصاعد الرفض داخل صفوف الاحتياط، حيث يفضل القادة العسكريون.
ونقلت صحيفة "هآرتس" عن جندي احتياط لم تُذكر هويته، تأكيده أن القادة العسكريين في الجيش الإسرائيلي تواصلوا مع الجنود عبر مجموعات واتساب قبل إصدار أوامر التجنيد.
وأضاف الجندي أن القادة طلبوا من الجنود تعبئة استبيانات تحدد ما إذا كانوا سيشاركون في الجولة العسكرية القادمة أم لا. كما طُلب من الجنود توضيح الأسباب في حال رفضهم الانضمام إلى الحرب.
وأوضح الجندي في تصريحاته للصحيفة أنه بعد استكمال الجنود ملء الاستبيانات، أعلن قائد الوحدة أنه سيتم إرسال أوامر التجنيد، ولكن المفاجأة كانت أن الأوامر لم تُرسل للجميع.
وقال الجندي: "فهمنا أن مَن وافقوا على المشاركة هم من تلقوا أوامر التجنيد، بينما مَن أعلنوا رفضهم لم يتلقوا أي استدعاء رسمي".
وتظهر هذه الخطوة محاولات جيش الاحتلال الإسرائيلي التقليل من محاولات التحدي والرفض داخل صفوف جنوده، في حين أن الجيش يعلن في العادة عن "نسبة حضور 100 بالمئة" من جنود الاحتياط، فإن هذا الإجراء يثير تساؤلات حول مدى دقة هذه الإحصاءات، بالنظر إلى أن الرفض المستمر للعديد من الجنود يُمنع من أن يكون جزءاً من الحسابات الرسمية.
يذكر أن الرفض الواسع للخدمة العسكرية في الحرب على غزة أصبح ظاهرة متزايدة في صفوف جنود الاحتياط الإسرائيليين، في الأسابيع الأخيرة، أُثيرت تكهنات حول تزايد المجموعات العسكرية التي تتبنى هذا الموقف، حيث يرى البعض أن المشاركة في هذه الحرب تمثل انتهاكًا لحقوق الإنسان في قطاع غزة.
وتشير التطورات إلى صعوبة في تحقيق اجماع داخلي في جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن استمرار الحرب على غزة، وسط معارضة متزايدة على مستوى الجنود والمجتمع.
يُعتبر هذا التراجع عن إرسال الأوامر جزءًا من سلسلة من التحركات التي تُظهر الانقسامات العميقة داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، مما يثير تساؤلات حول قدرة جيش الاحتلال على الحفاظ على جاهزيته في ظل الرفض المتزايد وسط صفوف جنوده.