4 أيام فقط.. اعرف الإجازات الرسمية المتبقية في عام 2023
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 4 أيام فقط اعرف الإجازات الرسمية المتبقية في عام 2023، ينتظر الموظفون الإجازات والعطلات الرسمية من أجل الراحة وقضاء الوقت مع العائلة والخروج التنزه خاصة بعد أيام عمل طويلة. وتعتبر .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 4 أيام فقط.. اعرف الإجازات الرسمية المتبقية في عام 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ينتظر الموظفون الإجازات والعطلات الرسمية من أجل الراحة وقضاء الوقت مع العائلة والخروج التنزه خاصة بعد أيام عمل طويلة.
وتعتبر العطلات والإجازات الرسمية من بين الأمور الهامة التى تشغل بال المواطنين حيث أن الإجازات الوطنية والرسمية تعد إجازة مدفوعة الأجر.
الإجازات والعطلات الرسمية المدفوعةومع انقضاء النصف الأول من عام 2023 يتسأل الكثير من المواطنين تم الإجازات الرسمية المتبقية فى هذا العام خاصة بعد انقضاء إجازة العيد التي استمرت حتي 3 يوليو للقطاع الحكومي فيما منحت القطاع الخاص حتي 2 يوليو كما أن شهر يوليو يشهد اجازتين أيضا رسميتين.
الإجازات الرسمية في شهر يوليوويستغل الكثير من الموظفين سواء القطاع الخاص أو الحكومي، الإجازات والعطلات الرسمية فى قضائها مع الأسرة.
وتتضمن الإجازات الرسمية فى شهر يوليو بخلاف يومي الجمعة والسبت كإجازات أسبوعية مايلي :-
- يحصل الموظفون فى القطاع الحكومة والخاص علي إجازة يوم الخميس 20 يوليو حيث أنه يوم إجازة رسمية بمناسبة العام الهجري الجديد.
- كما تتضمن الإجازات الرسمية فى شهر يوليو يوم السبت 23 يوليو إجازة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو 1952 إلى أنه تم ترحيلها إلي يوم الأحد 24 يوليو حيث أن السبت من بين الإجازات الأسبوعية.
الإجازات الرسمية المتبقية فى عام 2023ويتبقي خلال عام 2023 أجازتين فقط تتنوع مابين إجازات دينية ووطنية بالإضافة إلى الإجازات الأسبوعية على مدار كل شهر والتي تشمل الجمعة والسبت.
ويتبقي للمواطنين خلال عام 2023 هذه الإجازات
- تشمل الإجازات المتبقية فى عام 2023 إجازة الأربعاء 27 سبتمبر، بمناسبة الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف.
- وفى أخر العطلات الرسمية لعام 2023 تأتي إجازة الجمعة 6 أكتوبر، بمناسبة الاحتفال بعيد القوات المسلحة (6 أكتوبر 1973).
الإجازات الأسبوعية 2023كما يحصل المواطنون على يومين إجازة أسبوعية وفيما يخص الإجازات الرسمية فإنها مدفوعة الأجر للعاملين في القطاعين العام والخاص والجهاز الإداري للدولة. استبدال الإجازات الرسمية
قد يضطر بعض العاملين فى القطاع الخاص إلي العمل خلال الإجازة أو العطلات الرسمية والتي يمكن استبدالها بأيام أخري.
يتيح القانون إمكانية استبدال الإجازات بمقابل مادي حيث أنه يجوز لصاحب العمل تشغيل العامل في أيام العطلات الرسمية والدينية والوطنية، إذا اقتضت ظروف العمل ذلك، وفي المقابل يستحق العامل في هذه الحالة، بالإضافة إلى أجره عن هذا اليوم مثلي الأجر، وفق قانون العمل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شهر یولیو
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.