شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تعليم كفر الشيخ تستعد لامتحانات الدور الثانى لصفوف النقل بدءا من الغد، عقد محمد عبدالله، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، اجتماعاً بمديري الإدارات التعليمية الثلاث عشر، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعليم كفر الشيخ تستعد لامتحانات الدور الثانى لصفوف النقل بدءا من الغد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعليم كفر الشيخ تستعد لامتحانات الدور الثانى لصفوف...

عقد محمد عبدالله، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، اجتماعاً بمديري الإدارات التعليمية الثلاث عشر، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، لمناقشة استعدادات المديرية لاستقبال امتحانات الدور الثاني للعام الدراسي 2022 / 2023، والتي ستبدأ غدا السبت، بتوجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، والدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.

ويؤدي طلاب المرحلتين الابتدائية والإعدادية لسنوات النقل امتحانات الدور الثاني بدءً من، غداً السبت، الموافق 15 يوليو الحالي، وتستمر حتى الاربعاء، 19 يوليو، ويؤدي طلاب النقل للمرحلة الثانوية الامتحانات بدءً من السبت، 15 من يوليو وتستمر حتى الثلاثاء، 25 يوليو، فيما يؤدي طلاب الدور الثاني للشهادة الإعدادية العامة والمهنية الامتحانات بدءً من السبت،  22 من يوليو حتى الأربعاء، 26 يوليو.

وخلال الاجتماع الذي عقده عبر تقنية الفيديو كونفرانس، تناول وكيل الوزارة عدداً من النقاط الهامة، من أهمها التأكيد على واضعي الأسئلة لصفوف النقل للمرحلة الابتدائية والمرحلة الإعدادية والثانوية (عام –فنى )، الالتزام بمواصفات الورقة الامتحانية، وتنفيذ كل ما ورد بالكتاب الدوري رقم (14) بتاريخ 9 إبريل،2016 ، والالتزام بنشرة الموانع رقم (1 ) بتاريخ 21 ديسمبر،2021.

وأكد وكيل الوزارة على ضرورة التنسيق مع الجهات الأمنية، لوضع خطة تأمين المدارس والمباني التعليمية والكنترولات، لتوفير الجو الآمن لأبنائنا الطلاب أثناء سير الامتحانات، وحتى إعلان النتيجة، وضمان سرية طباعة الامتحانات وتأمين المطابع، كما شدد على عدم التصوير داخل اللجان، وكذلك عدم اصطحاب المحمول (للطلاب – المعلمين) مع ضرورة إعلان الجدول في مكان ظاهر لجميع الطلاب، وتوفير الجو المناسب لجميع الطلاب لأداء الامتحان بصورة طيبة، مع الحزم الشديد وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب.

وأكد "عبد الله " على ضرورة الالتزام بمعايير الجودة في جميع أعمال تقدير الدرجات والتصحيح أول بأول، ورصد النتائج مع مراعاة السرية التامة خلال عملية رصد الدرجات مع الاحتفاظ بالشيت الإلكتروني والشيت الورقي في مكان آمن وعدم استخراج أية نتائج قبل اعتمادها بشكل رسمي وعمل نسخة احتياطية للنتيجة وحفظها.

واختتم وكيل الوزارة الاجتماع بالتوجيه بضرورة التأكيد على جاهزية جميع المدارس التي تعقد بها الامتحانات إلكترونيا للصفين الأول والثانى الثانوي، ومراجعة موقف البنية التحتية والشبكات بمعرفة مسئولي التطوير التكنولوجي بالإدارات مع الاستعانة بمسئولي التطوير التكنولوجي من جميع المراحل خلال فترة الامتحانات الإلكترونية.

الاجتماع بمديري الادارات التعليمية عبر الفيديو كتفرانس

 

جانب من الاستعدادات لامتحانات النقل

 

وكيل تعليم كفر الشيخ يعقد اجتماعا لمناقشة الاستعدادات لامتحانات النقل

 

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لصفوف النقل

إقرأ أيضاً:

قدامى اللاعبين… نجوم الأمس وصُنّاع جيل الغد

#قدامى_اللاعبين… #نجوم_الأمس وصُنّاع جيل الغد

الأستاذ #الدكتور_أمجد_الفاهوم

في كل محافظة من محافظات الوطن كنوز بشرية مذهلة، لا تُقاس بما أنجزته من أهداف أو بطولات فحسب، بل بما اختزنته من قيم وانضباط وإصرار وذكريات صنعت وجدان الملاعب. فهولاء اللاعبون القدامى الذين غادروا الأضواء لم يغادروا الروح، وما زال في صدورهم شغفٌ قادر على إشعال طاقة الشباب وصناعة وعي جديد. هؤلاء ليسوا صفحات في كتاب التاريخ، بل رصيد اجتماعي حيّ ينبغي أن نستثمره لا في الحنين للماضي، بل في بناء إنسان المستقبل.

فالرياضة ليست لعبةً أو منافسة فقط، بل مدرسة تُعلّم الشباب معنى الالتزام، وقيمة التعاون، وجمال روح الفريق، وقدرة الإنسان على تجاوز الألم والانتصار على النفس قبل خصمه. فاللاعب القديم هو الشاهد الذي يعرف كيف يتحول الحلم إلى إنجاز، وكيف تصبح الخسارة درساً يربّي الإرادة لا يكسِرها. وحين يقف أمام الناشئة، فهو لا يقدّم تمرين ركض أو مهارة تسديد، بل يمنحهم درساً في الحياة، ومعنى أن يعيش الإنسان بهمة وكرامة.

مقالات ذات صلة الجمعة .. إغلاقات وتحويلات مرورية في العقبة / تفاصيل 2025/11/30

وبعد البحث والاستقصاء فإن الآلية المثلى لتوظيف هذه الخبرات تبدأ بدمجهم رسمياً في البنية الوطنية ذات العلاقة بالشباب. فوزارة الشباب ووزارة التربية والتعليم قادرتان على تصميم برنامج وطني شامل يُطلق عليه مثلاً «سفراء صناعة الإنسان»، يضم لاعبين محترفين سابقين من مختلف المحافظات، يمنحهم الدور في الإرشاد، والتدريب، وقيادة ورش العمل، وتنظيم المبادرات المدرسية والشبابية، واحتضان الفِرق الناشئة في المدارس والمراكز.

هؤلاء السفراء يمكن أن يتحوّلوا إلى منارات تربوية داخل المدارس والنوادي الرياضية والمراكز الشبابية، يوجّهون السلوك، ويرفعون مستوى الوعي، ويُنمّون مهارات الحياة المرتبطة بالقيادة، والتعاون، والانضباط، وإدارة الضغوط، والقدرة على اتخاذ القرار. إنهم قادرون على أن يكونوا قدوة تمشي على الأرض، تزرع في الشباب ثقافة الإنجاز بدلاً من ثقافة التذمر، وثقافة المحاولة بدلاً من ثقافة لوم الآخرين او ثقافة الفشل ، وتُعيد تعريف معنى الروح الرياضية بأن تكون نهجاً للحياة لا مجرد سلوك في الملعب.

وعلينا ان لا ننسى بأن هذا الدور لا يمكن أن يكتمل دون البلديات ووزارة الإدارة المحلية. فالبلديات تمتلك البنية المجتمعية والمساحات الرياضية العامة، وهي الحلقة الأقرب للناس. ويمكنها أن تكون الشريك العملي الأهم في ترسيخ مبادرات التدريب الرياضي والتوعية الشبابية داخل الأحياء والقرى. كما تستطيع البلديات أن تُجهّز ملاعب صغيرة، وساحات متعددة الاستخدامات، وقاعات مجتمعية، ونوادٍ محلية، وتعمل على جعلها في متناول اصحاب المبادرات من اللاعبين القدامى ضمن برنامج «سفراء صناعة الإنسان». كما يمكن للبلديات أن تنظّم مهرجانات، ومسابقات رياضية، وأيام توعوية، ومعسكرات صيفية يقودها الرياضيون القدامى، فتتحول المساحات العامة إلى مختبرات تدريب اجتماعي وتربوي وليست مجرد أماكن للركض واللعب.

أما وزارة الإدارة المحلية، فهي الجهة القادرة على تحويل البلديات من إدارة خدمات إلى إدارة تنمية مجتمعية، ودمج الرياضة وتنمية الإنسان ضمن خططها السنوية وبرامجها التمويلية، وإشراك اللاعبين القدامى كمكوّن ثقافي وتربوي يخدم المجتمع المحلي. الوزارة تستطيع أن تضع تعليمات واضحة لتمكين البلديات من دعم المبادرات الرياضية الشبابية، وتوفير حوافز مالية أو لوجستية للمشاريع التي يقودها اللاعبون القدامى في التدريب، الإرشاد، والأنشطة المجتمعية.

الأندية الرياضية أيضاً مطالَبة بأن تفتح أبوابها أمام لاعبيها القدامى، ليس بمنصب شرفي فقط، بل كصانعي ثقافة داخل فرق الفئات العمرية، ومستشارين في رؤى التدريب، ومُلهمين لإدارة النزاعات داخل الفرق، وداعمين للصحة النفسية للشباب. إن اللاعب القديم يشبه شجرة عتيقة جذورها عميقة في الأرض، قادرة على أن تظلّل برعايتها الطاقات الناشئة حتى تقوى وتزدهر.

وإذا تكاملت هذه الأدوار — وزارتي الشباب والتربية، الأندية الرياضية، البلديات ووزارة الإدارة المحلية — فإن الرياضة تتحوّل من نشاط ترفيهي إلى منصة لبناء الإنسان، وصناعة مواطنة مسؤولة، وتعزيز قيم الانتماء والمثابرة واحترام الجهد. وعلى الجميع ان يدرك بأن الشباب لا يحتاجون إلى ملاعب فقط، بل إلى نماذج بشرية عاشوا معها لحظات النصر والانكسار، وفهموا من خلالها أن قيمة الإنسان لا تُختصر بنتيجة مباراة، بل بالأثر الذي يتركه في مجتمعه.

ورسالتي للاعبين والمسؤولين على السواء بأننا عندما نستعيد تجربة القدامى ونحييها في جسد المؤسسات، تصبح الرياضة رسالة لا لعبة، ورشداً لا ترفيهاً، وبناءً للوعي لا مجرد تسلية. وحين تتلاقى الخبرات مع الحماس، يصبح الوطن أكبر من ملعب، ويصبح الشباب أكبر من لاعب… يصبحون إنساناً يعرف طريقه، ويحمل داخله روح الفريق، وثقة بأن المستقبل يمكن أن يبدأ بخطوة واحدة، لكنها خطوة بالإتجاه الصحيح يقودها قدوة حقيقية صنعت مجدا وتبدع لتصنع جيلا منتميا.

مقالات مشابهة

  • بدءاً من اليوم.. ترمب يعلن وقف قتال بين دولتين
  • حمزة عبد الكريم يتمسك بالإنتقال إلى برشلونة
  • على أبواب المدارس.. يتسرب الغد من بين الأصابع
  • مدير تعليم القليوبية يناقش ملفات الامتحانات والذكاء الاصطناعي ونظام البكالوريا الجديد
  • وكيل تعليم الإسماعيلية يتفقد انتظام الدراسة داخل مدرسة «واقعة التعدي على مُعلم بالمقص»|صور
  • استعدادات مكثفة لامتحانات الفصل الدراسي الأول بالفيوم
  • مديرة تعليم القاهرة تتابع استعدادات الطلاب لامتحانات البرمجة
  • موعد امتحانات نصف العام 2026 لصفوف النقل والشهادة الإعدادية
  • وكيل تعليم الجيزة يحضر حصة دراسية لطلاب الصم والبكم بمنيل شيحة
  • قدامى اللاعبين… نجوم الأمس وصُنّاع جيل الغد