طبيب يوضح أنواع حساسية العيون.. وكيفية التعامل معها| فيديو
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
حساسية العيون.. قال الدكتور إيهاب عثمان، أستاذ العيون بالقصر العيني، إن الحساسية عبارة عن استعداد وراثي، لكن أعراضها مرتبطة بالبيئة المحيطة بالفرد، متابعًا أن حساسية العيون يوجد منها نوعين الشائعة والموسمية.
وأضاف “عثمان” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم الأحد، أن الحكة الشديدة في العين عرض أساسي للحساسية العيون الموسمية بجانب أعراض أخرى مثل احمرار العين وعدم القدرة على تحمل الضوء.
وتابع الدكتور إيهاب عثمان، أستاذ العيون بالقصر العيني أن حساسية العيون الشائعة التي يصاب بها الجميع يمكن التعامل معها عن طريق غسل العيون بمياه عادية أو قطرات مرطبة، لافتًا إلى أن هذا كاف في التعامل مع أعراض هذا النوع من الحساسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحساسية الاولي المصرية القصر العينى
إقرأ أيضاً:
استشاري صحة عامة يوضح أهم أعراض الإصابة بمتحور ستراتوس (فيديو)
أوضح الدكتور شريف حتة، استشاري الصحة العامة والطب الوقائي، أن متحور ستراتوس لا يختلف كثيرًا عن المتحورات التنفسية السابقة من حيث طبيعة الأعراض، لكنه ما يميزه هو تركزه بشكل كبير في منطقة الحلق والأنف والجيوب الأنفية، مشيرًا إلى أن أبرز أعراضه تتمثل في التهاب الحلق والعطس وكحة بسيطة وخفيفة، نتيجة زيادة إفرازات الجهاز التنفسي العلوي.
رئيس الوزراء ينفي انتشار فيروس جديد بين طلاب المدارس ويطمئن أولياء الأمور خبير طبي: متحور "ستراتوس" أضعف من كورونا لكنه ينتشر بسرعةوقال حتة، خلال مداخلة في برنامج "هذا الصباح" المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، إن الفارق الملحوظ بين ستراتوس وبعض المتحورات السابقة مثل أوميكرون يتمثل في أن الأعراض تبدو أوضح في منطقة الحلق، في حين أن بعض المتحورات السابقة كانت مصحوبة بعطس أو أعراض أشد حدة، مردفًا: "ما دام أن الأعراض خفيفة ومحصورة في الجهاز التنفسي العلوي فالأمر لا يدعو للقلق".
وشدد استشاري الصحة العامة، على ضرورة تجنب استخدام المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب، مؤكدًا أنها لا تُستخدم في علاج الفيروسات، مناشدًا بالاعتماد على مضادات الهيستامين مع اتخاذ إجراءات العزل المنزلي البسيطة في حال كانت الأعراض خفيفة وفي بدايتها، مؤكدًا أن الالتزام بالإجراءات الاحترازية وارتداء الكمامة يساهم في تقليل مضاعفات الإصابة.