صاحب أغنية اتنسيت.. المغني مسلم يتعرض لأزمة صحية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
تعرض المغني الشاب مسلم الذي اشتهر بنجاح أغنية “اتنسيت" لأزمة صحية منذ ساعات وفق ما كشفه عبر حسابه على تطبيق انستجرام.
وكتب مسلم ستوري عبر ستوري انستجرام:" مريض بقالي مدة طويلة أتمنى اللي بيحبني يدعيلي".
طرح المطرب مسلم، أحدث أعماله الغنائية فيديو كليب"أنا عربى" على اليوتيوب، وجميع المنصات الرقمية، ومحطات الراديو، والتى تضامن ودعم فيها الشعب الفلسطيني، وأهل غزة ضد ما يواجهونه من قوات الاحتلال، من حرب ودمار، والأغنية كلمات محمد إبراهيم، ومن ألحان مسلم، وتوزيع موسيقى إسلام الأزرق، وتوزيع شركة ديجيتال ساوند.
وتقول كلمات "أنا عربى":
أنا الطفل اللي شيبتوه ، وسيبتوه تراب أرضه
و كل متقتلوه تلقوا ، في غيره بيتولد برضه
أنا بحلم ببيت هادي ، لا نار ولا ضرب ولا الغام
أنا بطلب حقوقي وليه ، حقوقي خلاص بقيت احلام
ف ايدي حجر لكن ثابت ، ف ايدكم انتم سلاح ونفوذ
و شايف خوفكم ف عيونكم ، و انا قدامكوا مش مهزوز
أنا عربي فلسطيني .. انا بكل اللغات انسان
أنا نابلس و انا حيفا و انا يافا و انا بيسان
أنا القدس اللي صادروها وحطوا عليها مليون قفل
وكل اللي اتولد فيها بيتصنف شهيد مش طفل
أنا بيت لحم و رآم الله .. و شيخ جراح و انا الناصرة
وانا غزه اللي فيها الناس ، دموعهم نازله م الحسرة
انا إسمي الشهيد الحي .. وعايش تحت خط النار
لا خايف م الرصاص الجاي .. ولا بيهمني استعمار
أنا الطفل اللي شيبتوه ، و سيبتوه تراب ارضه
وكل متقتلوه تلقوا ، في غيره بيتولد برضه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلم أزمة صحية أغنية اتنسيت تطبيق انستجرام ستوري انستجرام
إقرأ أيضاً:
مرصد حقوقي: الاحتلال يصنع "الموت البطيء" باستهدافه مستشفيات غزة
حذر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان من سلسلة الممارسات الإسرائيلية التي تهدف إلى تدمير سبل النجاة وأماكن الملاذ الأخير للسكان، في إطار جريمة الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة، التي وصفا بـ"صناعة الموت البطيء".
أن الهجمات التي نفذتها الطائرات الحربية الإسرائيلية على ساحة مستشفى غزة الأوروبي ومحيطه في خان يونس جنوبي قطاع غزة، أدت إلى تعطيله عن الخدمة ومقتل وإصابة العشرات من المدنيين، وتمثّل حلقة أخرى فيدفع القطاع نحو الانهيار الكاملوأشار المرصد في بيان اليوم إلى أن هذه الهجمات لا تستهدف فقط البنية التحتية أو المرافق الصحية، بل تسعى عمدًا إلى صناعة الموت البطيء، ودفع قطاع غزة نحو الانهيار الكامل، من خلال حرمان السكان من الحد الأدنى من مقومات البقاء، وتجريدهم من أي فرصة للحياة، في إطار سياسة ممنهجة تهدف إلى استئصال الوجود الفلسطيني من جذوره في القطاع.
أخبار متعلقة أبو الغيط يدعو الأطراف المسلحة في ليبيا إلى الاحتكام إلى الحوارباكستان لمجلس الأمن: ما يحدث في غزة تدمير منهجي للسكان المدنيينوأعلنت إدارة المستشفى توقف مفاجئ لأنظمة الكهرباء والأكسجين، ما شكّل تهديدًا مباشرًا لحياة المرضى والمصابين، وأكدت عدم قدرة الطواقم الطبية على إجراء العمليات الجراحية للجرحى الذين سقطوا خلال تجدد الغارات الجوية، ما اضطرها إلى نقلهم إلى مستشفى ناصر.
منذ الفجر.. 80 شهيدًا في قصف للاحتلال على قطاع #غزة#اليومhttps://t.co/wpmK24Qrio pic.twitter.com/MZxueb78RO— صحيفة اليوم (@alyaum) May 14, 2025
كما أُعلن عن خروج أقسام العمليات عن الخدمة وتعرض مباني المستشفى لتصدعات وأضرار جسيمة.أكاذيب لتبرير الجرائموأوضح المرصد أن ادعاء جيش الاحتلال بوجود بنية تحتية لفصائل مسلحة أسفل المستشفى ومحيطه يأتي في إطار نمط متكرّر من المزاعم التي استخدمها لتبرير هجماته على المستشفيات والمرافق الطبية في قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية، والتي لم يُثبت في أي منها لاحقًا وجود بنى تحتية عسكرية فعلية.
وأضاف أنه من الواضح أن تلك الادعاءات جاءت لتبرير الجريمة التي أدت إلى مقتل وإصابة عشرات المدنيين وإخراج المستشفى عن الخدمة، على غرار ما حدث سابقًا، خاصة فيما يتعلق بمجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة ومجمع ناصر الطبي في خان يونس، اللذين لم يثبت وجود أي أهداف عسكرية فيهما.