أمرت جهات التحقيق المختصة اليوم الاثنين بحبس المطربة والراقصة الاستعراضية سما المصري لتنفيذ حكم قضائي صادر ضدها بالحبس سنة وغرامة 100 ألف جنيه،
وذلك في القضية رقم ٣٤٩ لسنة ٢٠٢٠ جنح مستأنف اقتصادي والمتهمة تم تنفيذ عقوبة سنة في تلك القضية وانهت العقوبه بالافراج بتاريخ٢٤ / ١٠ / ٢٠٢٣ 
وبتاريخ ١١ / ١١ / ٢٠٢٣ تم تغليظ العقوبه امام دائره النقض لسنتين وتغريمها 300 ألف جنيه، في واقعة اتهامها بالتحريض على الفسق والفجورفي الطعن رقم ٤٥٤٥ لسنه ٩٢ قضائية

وكانت الأجهزة المعنية أفرجت الفنانة سما المصري من السجن بعد انتهاء فترة العقوبة الموقعة عليها بالحبس سنه وبعد تغليظ العقوبة لسنتين وتغريمها 300 ألف جنيه، تم الفبض عليها لاستكمال المده المحدده في النقض في واقعة اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور.


وأوضح أمر الإحالة أن "سما المصرى" فعلت علانية فعلًا فاضحًا مخلًا بالحياء العام، بأن أغرت بمفاتنها وبعبارات وتلميحات وإيحاءات جنسية مصورة لها بثتها من خلال حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى،"فيس بوك- انستجرام- يوتيوب"، على النحو المبين فى تحقيقات القضية.

كما أعلنت المتهمة من خلال حساباتها الشخصية الثلاثة- "فيس بوك- انستجرام- يوتيوب"- دعوة تتضمن إغراء بما يلفت الأنظار بأن بثت مقاطع مصورة تبرز فيها مفاتنها على نحو يثير الغرائز الجنسية.

وأشار أمر الإحالة  إلى أن المتهمة أعتدت على المبادئ العامة والقيم الأسرية للمجتمع المصرى، بنشر مقاطع مصورة لها عبر حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك- انستجرام- يوتيوب"، تغرى بمفاتنها فى ظل عبارات وتلميحات وإيحاءات جنسية تبديها، على النحو المبين فى التحقيقات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإستعراضية التحريض على الفسق والفجور التحريض على الفسق التواصل الاجتماعي التواصل الإجتماعي فيس بوك سما المصري الحبس سنة

إقرأ أيضاً:

مشعل: القضية الفلسطينية استعادت حضورها الدولي والطوفان كشف الوجه الحقيقي لـ"إسرائيل"

الدوحة - صفا

قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الخارج، خالد مشعل، إن القضية الفلسطينية تقف على حضور غير مسبوق، فقد تم استعادة روح القضية على الساحة الإقليمية والدولية، بعد أن كانت مخبأة في الأدراج، تفرض نفسها على الجميع. 

وأضاف مشعل، في برنامج "موازين" على قناة الجزيرة مساء اليوم الأربعاء، أن القضية الفلسطينية اكتسبت مساحات جديدة، والمقاومة بعناوينها المعروفة، دخلت على شرائح جيل الشباب الأمريكي والأوروبي، 51% من الشباب الأمريكيين ليسوا مع القضية الفلسطينية فقط، بل مع حماس ومع المقاومة، هذا كسب جديد وكبير للقضية الفلسطينية. 

ولفت إلى أن القضية الفلسطينية أعادت الروح للمنطقة وللأمة، وبعد أن دخلت الأمة في نفق مظلم من عملية السلام والتطبيع ومحاولة التعاون مع "إسرائيل"، فقد استيقظت الأمة واستعادت الروح تجاه القضية. 

وتابع: "نقف اليوم مع صناع هذا الطوفان، بعد عامين زاخرين بالبطولة والإبداع، والصمود والمعاناة عند الحاضنة الشعبية العظيمة في غزة التي صنعت كل هذا المجد".

وشدد على أن المسؤولية تجاه الحاضنة الشعبية في غزة كبيرة، ليست مسؤولية قيادة حماس وحدها، ولا القيادة الفلسطينية، بل الأمة كلها، وسنظل معهم بكل طاقتنا. 

وأوضح أن الحراك الإقليمي والدولي تحدث في مؤتمراته عن حل الدولتين الذي كان محرماً في السابق، لأن "إسرائيل" كانت ترفضه ودمرته، وتخلت عنه الإدارة الأمريكية. 

وأشار إلى أنه "خلال عامين كشف وجه "إسرائيل" القبيح، فتراها في الساحة الدولية وتجرأت عليها الدول، في الوقت الذي لم يكن أحد من الساسة والقادة قادر على التجرؤ عليها، وأصبح الإسرائيلي منبوذا لأنه ينتمي لكيان قاتل، فالإبادة الجماعية جريمة هولوكوست حقيقة".

وأردف: "كل ما نتحدث عنه من مكتسبات وتأثيرات عميقة للطوفان على مدار عامين، لكن ثمنه كان قاسياً علينا بلا شك، أكثر من 70 ألف شهيد، و200 ألف جريح، ومعاناة إنسانية ضخمة، هذا ثمن باهظ وقاسٍ دفعته غزة بالذات، وتدفعه الضفة اليوم، ولكن إن شاء الله سنعبر هذه المرحلة نحو التحرير". 

 

مقالات مشابهة

  • قرار بشأن حبس 4 سيدات ورجل تزعموا شبكة للأعمال المنافية للآداب والفجور
  • بالأسود.. مي عمر تستعرض جمالها على انستجرام
  • سرقة الأسورة الأثرية تهز المتحف المصري وجلسة 14 ديسمبر للفصل في القضية
  • مشاهدة مباراة Palestine vs Saudi Arabia بث مباشر يوتيوب
  • قيادي بمستقبل وطن: فائض الـ179 مليار جنيه يعكس صلابة الاقتصاد المصري
  • مشعل: القضية الفلسطينية استعادت حضورها الدولي والطوفان كشف الوجه الحقيقي لـ"إسرائيل"
  • بلاغ رسمي يسلط الضوء على اتهامات التحريض في قضية الفنان سعيد مختار
  • الداخلية.. ضبط ٣ عناصر إجرامية بتهمة غسل 160 مليون جنيه من تجارة المخدرات
  • حصيلة تجارة «الكيف».. سقوط تشكيل عصابي بتهمة غسل 160 مليون جنيه
  • سوريا الموحّدة: مسؤولية العلويين في مواجهة التحريض وإغلاق باب الفتنة