تكنولوجيا، الأسوا لم يأت بعد موجة حر قاسية تضرب دولًا في أوروبا،يبدو أن موجة الحر القاسية التي تتعرض لها إيطاليا ودول جنوب أوروبا الأخرى ستزداد .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأسوا لم يأت بعد.. موجة حر قاسية تضرب دولًا في أوروبا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الأسوا لم يأت بعد.. موجة حر قاسية تضرب دولًا في أوروبا

يبدو أن موجة الحر القاسية التي تتعرض لها إيطاليا ودول جنوب أوروبا الأخرى ستزداد سوءًا ، ويتوقع أن تشهد درجات الحرارة ارتفاعًا ملحوظًا وسيكون الجو أكثر سخونة خلال الأيام القادمة ، وأصدرت السلطات تنبيهات صحية ، تحذر فيها الأشخاص (الضعفاء) المعرضين للخطر بشكل خاص للبقاء في الداخل ، وعدم الإفراط في تناول الطعام والمحافظة على رطوبة أجسامهم ، واستخدام المياه لمحاولة تخفيف حرارتهم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقنية جديدة من إنفيديا تسرع بناء شرائح الذكاء الاصطناعي بين الشركات المختلفة

ضمن فعاليات مؤتمر "كومبيوتكس" (Computex) السنوي المقام في مركز تايبيه للموسيقى بمدينة تايبيه التابعة لتايوان، كشف جنسن هوانغ المدير التنفيذي لشركة "إنفيديا" عن تقنية جديدة من شأنها أن تغير عملية تطوير الذكاء الاصطناعي إلى الأبد، وهي تقنية تتيح للشرائح المختلفة من الشركات المختلفة التواصل معًا بكل سلاسة ويسر، بحسب وكالة رويترز.

وذلك لأن في عالم شرائح الذكاء الاصطناعي والحواسيب الخارقة لا تكفي شريحة واحدة لتشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة وتسريع تطويرها بالشكل الملائم، وفي العادة يحتاج الأمر إلى مئات وربما آلاف الشرائح التي تتواصل معًا من أجل تطوير التقنية وتشغيلها.

تحتاج هذه الشرائح لأن تتواصل معًا من أجل تسريع هذه العملية وتحقيق النتائج المرجوة، وهذا التواصل يتم عبر نقل البيانات بشكل سريع للغاية بين الشرائح المختلفة لتعمل معًا وكأنها شريحة واحدة، وبينما تبدو هذه الآلية سهلة ويمكن تطبيقها، إلا أنها كانت محاطة بالعقبات المتنوعة، وكان من أبرزها هو آلية التواصل بين الشرائح المبنية للشركات المختلفة.

مراكز البيانات الآن لا تحتاج لاقتناء شرائح "إنفيديا" فقط، بل يمكنها الاستعاضة عنها بمجموعة من الشرائح الأخرى التي تأتي من الشركات الأخرى (إنفيديا)

ويعني هذا أن شرائح "إنفيديا" لا تتواصل مع شرائح "إيه آر إم" (ARM) أو الشركات الأخرى بشكل جيد، وذلك لاختلاف التقنيات التي تبنى بها كل شريحة والآلية التي تعمل بها، وهنا يأتي دور تقنية "إن في لينك فيوجن" (Nvlink Fusion) الجديدة التي أعلنت عنها إنفيديا.

تعمل هذه التقنية على تسهيل التواصل ونقل المعلومات بين الشرائح المختلفة والمصنوعة من قبل شركات مختلفة، وذلك من أجل زيادة سعة وقدرة مراكز الذكاء الاصطناعي دون الالتزام بقيود الشركات والحاجة لأن تكون الشرائح جميعًا من شركة واحدة.

توفر إنفيديا هذه التقنية للشركات المنافسة العاملة في قطاع الشرائح الذكية، وفور انتهاء الحدث أعلنت شركة "مارفل" (Marvel) و"ميدياتيك" (mediaTek) نيتهما شراء هذه التقنية الجديدة من إنفيديا والتعاون معها.

إعلان

وبشكل مبسط، فإن مراكز البيانات الآن لا تحتاج لاقتناء شرائح إنفيديا فقط، بل يمكنها الاستعاضة عنها بمجموعة من الشرائح الأخرى التي تأتي من الشركات الأخرى المستخدمة لتقنية "إن في لينك فيوجن"، وبينما يبدو أن مثل هذه الخطوة تهدد مبيعات إنفيديا، فإنها حقيقةً تعزز من مكانتها بوصفها رائدة في قطاع شرائح الذكاء الاصطناعي.

وفي نهاية مؤتمر إنفيديا، أعلن هوانغ نية الشركة بناء مقر جديد لها في تايبيه لتعزيز العمليات في شرق آسيا وخدمة عملائها الموجودين في تايوان والدول المحيطة.

مقالات مشابهة

  • موجة حر قياسية تضرب 3 محافظات عراقية
  • هل يرحل «لوكاس فاسكيز» عن ريال مدريد بعد كأس العالم للأندية؟.. صوت إيطاليا يكشف
  • الولايات المتحدة ستزيد القيود على لقاحات كوفيد-19
  • عقوبة قاسية على بطلة بارالمبية ادعت أنها كفيفة
  • ضربة قاسية للدعم السريع
  • تقنية جديدة من إنفيديا تسرع بناء شرائح الذكاء الاصطناعي بين الشركات المختلفة
  • موجة حر شديدة تضرب عدن وتحذيرات صحية
  • الذهب يتراجع في المعاملات الفورية بنسبة 0.4 بالمئة
  • وزير الاتصالات يفتتح منتدى تكنولوجيا الجيل الخامس 5G
  • الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير