فيلم Aquaman And The Lost Kingdom يتخطى الـ13 مليون دولار منذ طرحه
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
حصد فيلم Aquaman، الذى طرح تحت اسم Aquaman And The Lost Kingdom إيرادات وصلت إلى 13 مليونًا و700 ألف دولار منذ طرحه عالميًا يوم 20 ديسمبر الجارى.
تفاصيل فيلم Aquaman And The Lost Kingdomفيلم Aquaman And The Lost Kingdom من إخراج جيمس وان، ويشهد تعاون أكوامان (جايسون موموا) مع شقيقه المسجون أورم (باتريك ويلسون) لحماية المملكة من غضب بلاك مانتا (يحيى عبد المتين الثاني).
ومن بين أعضاء فريق التمثيل العائدين الآخرين أمبر هيرد في دور ميرا، ودولف لوندجرين في دور الملك نيريوس، ونيكول كيدمان في دور أتلانا، وراندال بارك في دور دكتور ستيفن شين، وتيمويرا موريسون في دور توم كاري، كما يشكل فنسنت ريجان وإنديا مور وجاني تشاو الإضافات الجديدة.
واجه Aquaman And The Lost Kingdom عدة تأخيرات، حيث كان من المقرر إطلاق الفيلم في ديسمبر من العام الماضي 2022، ولكن تم تأجيله بسبب فيروس كورونا وتغيرات التقويم في شركة Warner Bros.، بعد أن تولى جيمس جان وبيتر سافران منصب رئيس استوديوهات DC.
فيلم Aquaman And The Lost Kingdom هبوط إيرادات فيلم سنة أولى خطف أمسالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Aquaman and the Lost Kingdom فی دور
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يطلب 130 مليون دولار لدعم قسد رغم التراجع التدريجي في التمويل
ويهدف هذا المبلغ إلى تمويل برامج تدريب وتسليح لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، إضافة إلى دفع رواتب لمقاتلي "قسد" وفصيل "جيش سوريا الحرة" المنتشر في الجنوب السوري.
وبحسب وثيقة رسمية صادرة عن البنتاغون، فإن المخصصات تشمل أكثر من 7 ملايين دولار لدعم عمليات "جيش سوريا الحرة" في منطقة البادية، مع تحذير من أن تقليص هذا النوع من الدعم قد يمنح تنظيم الدولة فرصة لإعادة تنظيم صفوفه، مما يشكل تهديدًا مباشراً لمصالح وأمن الولايات المتحدة في المنطقة.
ورغم هذا الدعم المستمر، تشير الوثيقة إلى تراجع تدريجي في حجم التمويل، إذ انخفض من 156 مليون دولار في ميزانية 2024، إلى 147 مليونًا في 2025، وصولاً إلى 130 مليونًا في مشروع موازنة 2026.
يُذكر أن واشنطن لطالما اعتبرت "قسد" شريكًا أساسيًا في القضاء على تنظيم الدولة، خاصة بعد هزيمته العسكرية عام 2019. ورغم تقارير أميركية عن سحب 500 جندي وإغلاق ثلاث قواعد في سوريا هذا العام، أكدت قيادات "قسد" أن ما يجري هو إعادة تموضع وليس انسحابًا كاملاً.
تجدر الإشارة إلى أن اتفاقًا جرى توقيعه في مارس الماضي بين الرئيس السوري أحمد الشرع والقائد العام لقوات "قسد" مظلوم عبدي، ينص على دمج هذه القوات ضمن الجيش السوري وإلحاق المناطق التي تسيطر عليها بالإدارة السورية، مع ضمان عودة المهجّرين إلى مناطقهم شمال شرقي البلاد قبل نهاية 2025.