اخبار الفن بريتني سبيرز تردّ على الصفعة التي تلقّتها.. “لا امرأة تستحق أن تُضرب”
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
اخبار الفن، بريتني سبيرز تردّ على الصفعة التي تلقّتها “لا امرأة تستحق أن تُضرب”،متابعة بتجــرد ردّت النجمة العالمية بريتني سبيرز على تصريح محطة إذاعية جاء فيه، .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بريتني سبيرز تردّ على الصفعة التي تلقّتها.. “لا امرأة تستحق أن تُضرب”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: ردّت النجمة العالمية بريتني سبيرز على تصريح محطة إذاعية جاء فيه، أنّ النجمة استحقّت الصفعة التي تلقّتها من قِبل أحد عناصر الفريق الأمني للاعب كرة السلة الفرنسي الواعد في الدوري الأميركي للمحترفين فيكتور ويمبانياما.
ونشرت النجمة مقطع فيديو في حسابها الخاص عبر “إنستغرام”، تطرّقت فيه إلى موضوع الصفعة، موضحةً وجهة نظرها، كونها فنانة واجهت مواقف مماثلة. وقالت سبيرز: “سبق وأن رافقت أشهر الناس في العالم. مثلاً كنت مع NSYNC في إحدى المرّات، وكانت الفتيات تلقي بأنفسهن عليهم بكل ما للكلمة من معنى”.
وأضافت: “حتى أنا فيما كنت أدخل إلى أحد الأمكنة، كدت أقع بعدما حاول 3 أطفال يبلغون من العمر 12 عاماً، التقاط صورة معي. لكن فريقي الأمني لم يمسّهم ولا لمرّة، ولا حتى اقترب منهم”.
وأكّدت النجمة، أنّه لم يرق لها قول الناس إنّها استحقت تعرّضها للضرب، لأنّ لا امرأة في العالم تستحق أن يتمّ ضربها أبداً.
ورغم انزعاجها من الموضوع، لم تذكر النجمة اسم المحطة أو حتى اسم المحاور الذي قام بهذا التعليق.
واعترفت سبيرز أنّها حصلت على اعتذار بعد وقوع الحادثة بنصف ساعة، لكنها لم تحصل حتى الساعة على اعتذار علني عمّا حصل، وهو ما كانت تأمل به.
يُذكر أنّ سبيرز تلقّت صفعة الأسبوع الماضي خلال دخولها مطعم Catch التابع لفندق Arial في مدينة “لاس فيغاس” الأميركية، بعدما حاولت الوصول إلى اللاعب الفرنسي فيكتور ويمبانياما.
وفي مقطع فيديو نشره موقع “تي أم زي”، يظهر أحد أفراد جهاز ويمبانياما الأمني وهو يصفع النجمة صفعة كادت تطيح بها أرضاً، على حدّ وصف سبيرز.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ت النجمة
إقرأ أيضاً:
عدن تختنق في الظلام.. وفاة امرأة بسبب انقطاع الكهرباء وسط صمت حكومة المرتزقة
يمانيون |
فُجعت مدينة عدن المحتلة فجر اليوم بوفاة امرأة تدعى غانية، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي في ظل موجة حر خانقة تضرب المدينة منذ أيام، وسط انهيار تام في الخدمات الأساسية وصمت مطبق من سلطات الاحتلال وحكومة المرتزقة.
وذكرت مصادر إعلامية محلية أن المتوفاة قضت نتيجة الاختناق وارتفاع درجات الحرارة داخل منزلها، بعد انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة، في وقتٍ تعاني فيه المدينة من شلل تام في منظومة الكهرباء دون أي بوادر حل من الجهات المسؤولة.
الحادثة ليست الأولى، بل تُضاف إلى سلسلة وفيات وإصابات سجلت خلال الأسابيع الماضية في عدن، نتيجة الانقطاع المتواصل للكهرباء، في ظل تجاهل تام لمعاناة المواطنين الذين يُجبرون على استخدام وسائل بدائية وخطرة للتبريد وسط أجواء خانقة ودرجات حرارة تتجاوز 45 درجة مئوية.
الناشطون وهيئات حقوقية حمّلوا حكومة المرتزقة والاحتلال الإماراتي والسعودي المسؤولية الكاملة عن الكارثة الإنسانية التي تعيشها المدينة، مؤكدين أن ما يجري ليس مجرد فشل إداري، بل جريمة بحق المدنيين المحرومين من أبسط حقوقهم، محذرين من كارثة صحية قادمة في حال استمرت الأزمة.
وتأتي هذه المأساة في وقتٍ تتصاعد فيه الاحتجاجات الشعبية في عدد من أحياء عدن، وسط مطالبات بفتح تحقيق شفاف ومحاسبة الجهات المسؤولة عن تدمير البنية التحتية ونهب الإيرادات، في مقابل خدمات معدومة وحياة لا تليق بالإنسان.
الصورة في عدن تختصر حال محافظة منكوبة، يُدفع بأهلها إلى الموت البطيء في وضح النهار، بلا كهرباء، ولا ماء، ولا دواء… ولا حتى كلمة عزاء من سلطة لا ترى في الإنسان سوى رقم فائض في سجل التهميش والإهمال.