بعد عودته من السعودية.. ظهور مفاجئ للقيادي ”الرزامي” مع العدو اللدود لعبدالملك الحوثي ”شاهد”
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بعد عودته من السعودية ظهور مفاجئ للقيادي ”الرزامي” مع العدو اللدود لعبدالملك الحوثي ”شاهد”، أثار ظهور القيادي الحوثي، يحيى الرزامي مع والده المرجعية الحوثية ”عبدالله الرزامي“، مع من يوصف بـ العدو اللدود ، لزعيم الجماعة عبدالملك الحوثي .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد عودته من السعودية.
أثار ظهور القيادي الحوثي، يحيى الرزامي مع والده المرجعية الحوثية ”عبدالله الرزامي“، مع من يوصف بـ "العدو اللدود" ، لزعيم الجماعة عبدالملك الحوثي في محافظة صعدة، شمالي اليمن، مفاجأة واستياء أنصار الأخير.
ونشر أبو زنجبيل الحوثي، لقاء شقيقه، الذي أعلن تمرده عن عبدالملك، محمد عبدالعظيم الحوثي، بالرزامي ونجله يحيى، الذي عاد مؤخرا من السعودية، وقال: ”التقى العلامة المجاهد عبدالله عيضه الرزامي، ومحافظ محافظة صعدة، وعدد من قيادات الحكومة، باخي العلامة الحجة محمد بن عبدالعظيم الحوثي“.
وكان ”محمد عبدالعظيم الحوثي“، قد أعلن تمرده عن زعيم الحوثيين، ”عبدالملك الحوثي“، ودخل في حرب مع أتباع الأخير، حتى أنه أصدر فتاوى بتكفير الحوثيين، ونفى انتماءهم لـ”الزيدية“.
وفي الوقت الذي أشاد فيه ناشطون حوثيون بالزيارة ورأوا أنها ”ستحقق التقارب“ بين أسرتي ”محمد عبدالعظيم الحوثي“ وزعيم الجماعة ”عبدالملك الحوثي“، اللتين تلتقيان عند الجد الثالث، هاجم ناشطون موالون لزعيم الجماعة كل من “محمد عبدالعظيم الحوثي“، و”عبدالله عيظة الرزامي”. بحسب "يمن ديلي ديلي نيوز".
ًأتباع زعيم الحوثيين استنكروا وصف ”أبو زنجبيل الحوثي“ لـ”الرزامي“ وشقيقه بأنهم ”علماء وحجج“، ووجهوا لشقيقه مصطلحات ”عنصرية“ متداولة محليا، حيث وصفوه بأنه “شطف”، وأن جده ”أبو لهب” وليس ”رسول الله“ كما جاء في سياق الردود.
في حين تساءل حساب باسم ”عبدالله أبو الرجال“ قائلا: ”من ايحين علامة وحجة؟..“، علق ”أبو جهاد العملسي“، قائلا: ”هذا جده ابولهب ماجده رسول الله“ (قاصدا عبدالله عيظة الرزامي)، مضيفا: ”طبيعته دايم كان يقتلو ابناء صعده وهو يدخل عند علي محسن في المحور والان يلحق بعدهم لمن يدفع اكثر“.
ووجه ”العملسي“ ألفاظا ”عنصرية“ لـ”الرزامي“، واصفا إياه بأنه ”شطف وحجة في النفاق والبيع للدين“.
ونشر حساب حوثي بإسم “أفلا تتفكرون” مقطع فيديو لـ”محمد عبدالعظيم الحوثي“، وهو يثني فيه على الملك ”سلمان بن عبدالعزيز“، وولي عهده، قائلا ”آل سعود هم عرب بني عرب ورثوا مكة كابراً عن كابراً عن كابر وصادق عن صادق عن صادق، رحم الله المؤسس الاول والثاني والملك وكل اسرة ال سعود“.
وعلق حساب باسم ”هاشم الأكبر الحسني“ قائلا: “علامة وحجة وهو القائل عن آل سعود بأنهم ورثوا الصدق كابر عن كابر عن كابر… والدماء التي سفكها آل سعود ما حكمها عند أخيك؟..“.
و”عبدالله الرزامي“ هو والد القيادي الحوثي البارز، ”يحيى الرزامي“، ويصفه الحوثيون بـ”الرفيق الأول“ لمؤسس الجماعة ”حسين بدرالدين“، وكان أحد أبرز المؤسسين لحركة ”الشباب المؤمن“، وقاد عدد من الكتائب والألوية العسكرية في جبهات الحدود، لقتال القوات الحكومية، وقوات التحالف العربي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبدالملک الحوثی
إقرأ أيضاً:
الحوثي يتوعد إسرائيل بعد تهديدها باغتيال قائد الجماعة.. ماذا قال؟
عبدالملك الحوثي زعيم حركة أنصار الله (وكالات)
في رد ناري على تهديدات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير حربه، وجّه القيادي البارز في جماعة أنصار الله وعضو المجلس السياسي الأعلى في اليمن، محمد علي الحوثي، رسالة حاسمة مفادها: "اليمن ليست ساحة مفتوحة للعدوان... ومن فشل في غزة لن ينجح هنا."
وأكد الحوثي في تصريحاته أن تهديدات قادة الاحتلال لا تعدو كونها بيعًا للوهم ومحاولة يائسة لتغطية فشل ذريع، قائلاً إن حكومة نتنياهو عاجزة عن استيعاب المتغيرات الإقليمية وتُمعن في تجاهل قواعد الاشتباك الجديدة التي تشكّلت بفعل صمود المقاومة في أكثر من جبهة.
اقرأ أيضاً الرقم 86 ليس مجرد رقم.. ترامب يواجه تهديداً "مشفّراً" بالاغتيال 17 مايو، 2025 تحذير صادم: الشاي الساخن مع السيجارة قد يقودك إلى السرطان 17 مايو، 2025تصريحات الحوثي جاءت عقب موجة تهديدات إسرائيلية جديدة ضد اليمن، بالتزامن مع إعلان الاحتلال نيته توسيع عملياته العسكرية في المنطقة. وكانت طائراته قد شنت ضربات على ميناءي الحديدة والصليف غرب اليمن، في خطوة اعتُبرت تصعيدًا خطيرًا يفتح أبواب مواجهة أوسع.
الحوثي شدد على أن إرادة الشعب اليمني، "بفضل الله"، ستكون حاجزًا منيعًا أمام أي عدوان جديد، مؤكدًا أن الصراع لم يعد يُدار بالقوة وحدها، بل بحسابات سياسية وعسكرية تغيّرت جذريًا في السنوات الأخيرة.
في ظل الانهيارات المتتالية لمشروع الاحتلال في غزة، وتحول اليمن إلى طرف مباشر في المعادلة الإقليمية، تتجه الأنظار إلى إمكانية اندلاع جبهة جديدة على البحر الأحمر، وهو ما يجعل تهديدات نتنياهو — بحسب مراقبين — محاولة للضغط السياسي لا أكثر، لكنها قد تنقلب سريعًا إلى مغامرة عسكرية غير محسوبة العواقب.