موقع 24:
2025-05-21@05:24:20 GMT

كيم كارداشيان تظهر بشعرها الطبيعي في أحدث فيديو

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT

كيم كارداشيان تظهر بشعرها الطبيعي في أحدث فيديو

كشفت كيم كارداشيان مظهرها الطبيعي بشعرها الرقيق ودون مكياج بينما كانت تستعد لحفلة ليلة عيد الميلاد مع ابنتها نورث ويست.

وبدت كارداشيانزفي فيديو على تيك توك دون مكياج وبشعرها الطبيعي الرقيق بينما كان فريقها يعمل على تجهيزها لحفلة عشية عيد الميلاد الأسطورية كارداشيان وجينر، على أنغام الموسيقى التصويرية لأغنية Amerie's One Thing حيث حصلت  كيم 43 عاماً، ونورث 10 أعوام، على تجميل أظافر اليدين والرجلين، والباديكير، وتصفيف شعر، ووضع الماكياج.

وكتبت كيم عبر حساب KimAndNorth المشترك "استعدوا معنا لحفلة ليلة عيد الميلاد". وظهرت كيم وابنتها بملابس النوم الاحتفالية حيث ارتدت كيم سترة وسروالاً قصيراً من مجموعة SKIMS بينما ارتدت نورث بيجامة بيضاء مع أقواس حمراء، حسب ميرور البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كيم كارداشيان

إقرأ أيضاً:

كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة

يمن مونيتور/قسم الأخبار

وجد علماء أن لحظات الإلهام المفاجئ التي غالبا ما يتم تصويرها في الأفلام على هيئة مصباح متوهج فوق الرأس، ليست مجرد خيال فني، بل لها أساس عصبي حقيقي يغير فعليا من بنية نشاط الدماغ.

واستخدم فريق بحثي من جامعة ديوك وجامعة هومبولت، بقيادة البروفيسور روبرتو كابيزا، تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لرصد ما يحدث داخل الدماغ أثناء لحظات “الوجدان” أو “لحظة آها” (Aha moments)، وهي تعبير مجازي عن لحظة اكتشاف أو فهم فجائيه.

وكشفت الدراسة التي نشرت في مجلة Nature Communications أن هذه اللحظات الإدراكية المفاجئة تترك أثرا عميقا في الذاكرة، حيث تزيد من قوة تذكر المعلومات بنسبة تصل إلى الضعف مقارنة بالحلول التي يتم التوصل إليها بطرق منهجية تقليدية.

وما يجعل هذه النتائج أكثر إثارة هو أن قوة لحظة الإلهام ترتبط طرديا بمدى تذكر الحلول بعد أيام. فكلما كانت لحظة الإدراك أكثر وضوحا وقوة، زادت احتمالية تذكر الفرد للحل بعد خمسة أيام من التوصل إليه. ويرجع هذا التأثير المذهل إلى سلسلة من التغيرات العصبية التي تحدث في مناطق محددة من الدماغ أثناء لحظات الإشراق.

وعندما يمر الشخص بلحظة وجدان، يشهد الدماغ انفجارا حقيقيا في نشاط منطقة الحصين (قرن آمون)، تلك المنطقة الصغيرة التي تلعب دورا محوريا في عمليات التعلم وتكوين الذاكرة. كما تظهر تغيرات جذرية في نمط إطلاق الخلايا العصبية في القشرة القذالية الصدغية البطنية، وهي المنطقة المسؤولة عن التعرف على الأنماط البصرية ومعالجة المعلومات المرئية.

ولعل الأكثر إثارة هو ما لاحظه العلماء من زيادة ملحوظة في كفاءة الاتصال بين مختلف مناطق الدماغ أثناء لحظات الإلهام. وكما يوضح البروفيسور كابيزا: “تتواصل المناطق المختلفة مع بعضها بعضا بشكل أكثر كفاءة أثناء هذه اللحظات”، ما يخلق نوعا من التكامل العصبي الفريد الذي يفسر قوة هذه التجارب وتأثيرها الدائم على الذاكرة.

وتفتح هذه النتائج آفاقا جديدة في مجال التعليم وطرق التدريس، حيث تشير إلى أن البيئات التعليمية التي تشجع على الاكتشاف الذاتي وتحفيز لحظات الوجدان قد تكون أكثر فعالية في تعزيز الفهم العميق والاحتفاظ بالمعلومات على المدى الطويل. كما تثير هذه الاكتشافات أسئلة عميقة حول طبيعة الإبداع وآليات حل المشكلات في الدماغ البشري، ما يضع الأساس لمزيد من الأبحاث المستقبلية التي قد تكشف النقاب عن المزيد من أسرار العقل البشري وقدراته المدهشة.

المصدر: Gizmodo

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • حلا شيحة تظهر بالحجاب من جديد وتنصح بكثرة التسبيح .. فيديو
  • التحاليل تظهر ملائمة المياه المحولة بين حوضي سبو وأبي رقراق لمعايير الجودة
  • صور| أخصائية تستعرض التاريخ العريق لطب الأسنان عبر 7000 سنة قبل الميلاد
  • كيف يضيء الدماغ أفكارك.. دراسة تظهر تأثير لحظات الإدراك على الذاكرة
  • كيف تخطو الصين نحو الهيمنة العالمية بينما تركز واشنطن على معارك جانبية؟
  • بعد إصابة بايدن.. ماذا تعرف عن سرطان البروستاتا؟
  • إطلالة كيم كارداشيان في باريس.. أناقة خادعة بتوقيع برادا وبهذا السعر
  • الرئيس اللبناني: التزمنا بإتفاق وقف إطلاق النار بينما لم تلتزم إسرائيل
  • أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض فما نتائجها؟
  • 7 أعراض لارتفاع ضغط الدم تظهر في الجسم