وزير الأوقاف يكرم اسم الشيخ محمود علي البنا وكلية القرآن الكريم للقراءات
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
كرم الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، اسم الشيخ محمود علي البنا، الذي حملت المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم، اسمه، وتسلم شهادة التكريم الشيخ أحمد محمود علي البنا.
تكريم اسم الشيخ محمود علي البناكما كرم وزير الأوقاف، كلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها، بعد فوز اثنين من أبنائها بالمراكز الأولى في المسابقة العالمية للقرآن الكريم، إذ حصل المتسابق محمد شعبان الطالب بكلية القرآن الكريم، من محافظة البحيرة، على المركز الأول في الفرع الأول، وتسلم الجائزة وقدرها مليون جنيه، ونسخة من كتاب الله عز وجل، وشهادة تقدير.
كما فاز يوسف السيد عبد المعطي من محافظة الجيزة، الطالب بكلية القرآن الكريم، بالمركز الأول في فرع ذوي الهمم، وتسلم جائزة قدرها 400 ألف جنيه، ونسخة من كتاب الله عز وجل وشهادة تقدير.
وتسلم شهادة التقدير الدكتور عبد الفتاح خضر عميد كلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها بجامعة الأزهر فرع طنطا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المسابقة العالمية مسابقة القرآن الكريم الشيخ محمود علي البنا وزارة الأوقاف محمود علی البنا القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ووفد من متسابقي ومحكمي المسابقة العالمية للقرآن الكريم في زيارة للمتحف المصري الكبير
رافق الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف، اليوم، وفدًا من المتسابقين والمحكّمين المشاركين في المسابقة العالمية للقرآن الكريم في دورتها الثانية والثلاثين، في زيارة للمتحف المصري الكبير، وذلك في إطار البرنامج الثقافي المصاحب للمسابقة الذي تنظمه الوزارة؛ لتعريف ضيوف مصر الكرام بمعالم مصر الحضارية والتاريخية.
وخلال الجولة، تعرّف الوفد على أبرز قاعات العرض، وما تضمه من قطع أثرية نادرة توثّق عظمة الحضارة المصرية القديمة، كما استمعوا إلى شرح وافٍ حول أساليب العرض الحديثة بالمتحف، وما يمثله من نقلة حضارية وثقافية تعكس جهود الدولة في حفظ تراثها الإنساني.
وأكد وزير الأوقاف أن تنظيم مثل هذه الزيارات يأتي في إطار حرص الوزارة على تقديم صورة متكاملة لضيوف مصر عن تاريخها العريق وحضارتها الممتدة، وربط الجانب الثقافي بالجانب الدعوي، بما يسهم في إثراء تجربة المشاركين وتعميق فهمهم للهوية المصرية.
وأعرب أعضاء الوفد عن بالغ إعجابهم بالمتحف وما يضمه من كنوز أثرية، مشيدين بجهود الدولة المصرية في إنشاء هذا الصرح العالمي الذي يعد واحدًا من أهم المتاحف والأضخم على مستوى العالم من حيث كونه مخصصًا لحضارة واحدة؛ حيث يمتد على مساحة ضخمة ويضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.