الفن و المشاهير هلا المر : المشهد الإعلامي اليوم " تعتير " .. ونجوى كرم ملكة المسارح
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، هلا المر المشهد الإعلامي اليوم تعتير ونجوى كرم ملكة المسارح،حلت رئيسة تحرير موقع الفن هلا المر، ضيفة على برنامج Morning Talk على قناة LBCI، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هلا المر : المشهد الإعلامي اليوم " تعتير " .. ونجوى كرم ملكة المسارح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حلت رئيسة تحرير موقع "الفن" هلا المر، ضيفة على برنامج Morning Talk على قناة LBCI، وحاورها الإعلاميان جورج يونس وساندرا أيوب.
في البداية وصفت المر الشيخ بيار الضاهر بـ"رجل الذكاء الأول، الذي أسس إمبراطورية الـ LBC"، متمنية أن تستمر هذه الإمبراطورية من جيل إلى آخر.
وإعتبرت المر أن رحيل الممثل اللبناني عبد الله حمصي هو خسارة كبيرة للبنان، وأضافت: "حمصي شارك في الفيلم الوطني الجميل "سفر برلك"، وقام ببطولة مسلسل "دويك يا دويك"، وبسببه تتردد عبارة "دويك في المدينة" من جيل إلى جيل، وهو مثّل مع فريق أبو سليم وفي الكثير من الأعمال"، وطلبت المر من المحطات التلفزيونية أن تخصص تحية لحمصي من خلال إعادة عرض أعماله، خصوصاً أنه كان يضحكنا من دون عبارات تخدش الحياء.
ورحبت مقدمة البرنامج ساندرا أيوب بالإعلامية هلا المر، واصفة وجودها في البرنامج بأنه قيمة مضافة، واعتبرت أنها تستفيد ومقدم البرامج جورج يونس، من خبرة المر، التي قالت بدورها إنها سعيدة بوجودها عبر محطة LBCI، وتحب جميع العاملين في المحطة، من ضمنهم الملحقة الإعلامية نيكول حداد ومعد البرنامج رالف معتوق، وإعتبرت المر أن الإنتقادات التي تطال البرنامج لناحية أن مقدميه جدد، هي غير منصفة، واعتبرت أن كل مقدم برامج ينطلق من الصفر، ونصحت مقدمي البرنامج بالإستمرار بالسير نحو الأمام، وبألا يكترثوا للناس الذين يغارون منهم، وشكرت LBCI على دعمها المبتدئين في المهنة.وأشادت المر بفقرات البرنامج، حيث أنها سريعة وكثيرة الأفكار، كما أشادت بتدريب الإعلامي يزبك وهبة للمقدمين، وقالت إنه كان شرفاً لها أن يدربها مدرب الإلقاء الراحل عمر الزعني والإعلامي رياض شرارة.
وعن رؤيتها للمشهد الإعلامي اليوم، قالت المر: "تعتير"، وتابعت أن المستوى تدنى، وبات أي معجب بفنان أو بتيكتوكر يعتبر نفسه صحفياً، وأضافت أن السوشيال ميديا فتحت مجالات لظهور الكثير من الأمور السيئة.وانتقدت المر أن السكوبات الإعلامية باتت مبنية على أن فناناً يشتم فناناً آخر، واعتبرت أن العصر دائماً يغربل نفسه، فمثلاً منذ زمن، كان هناك الغناء الشعبي والغناء الطربي، وبقيت الأعمال التي غربلها التاريخ.
وعبرت المر عن محبتها للإعلامية كارلا حداد، التي تتمتع بالكثير من الحيوية، وعن صفات الإعلامي الناجح، قالت المر إنه يجب أن يكون مثقفاً ومتابعاً لكل جديد لكي لا يمل منه الناس.وتحدثت المر عن الفنانة نجوى كرم، ووصفتها بـ"ملكة المسارح"، وأضافت: "حين أتابع حفلاً لنجوى كرم، أخشى أن لا تعود تعجبني أي حفلة لفنان غيرها".وأشادت المر بإطلالة نجوى كرم في حفل عيد الأضحى، وبغنائها أغانيها القديمة والجديدة، وبتكريمها لأكثر من 2000 شخص حضروا الحفل وللإعلاميين وضيوفها، وتابعت: "في لبنان يجب أن نفتخر بفنانة إسمها نجوى كرم، لديها أخلاق، وغنت الأغنية اللبنانية، وأغنياتها الجديدة جميلة، منها شغل موسيقى وكاريزما، وتعاملت مع ملحنين جدد، وتجيد الإختيار وتحب المجازفة، نجوى هي الكاريزما".وأضافت: "جلس إلى جانبي في الحفل مصمم الأزياء بسام نعمة، الذي ارتدت نجوى كرم عدة مرات من تصاميمه، فسألت بسام عن سر جمال نجوى في كل إطلالاتها، فأجابني بأن الفستان يصبح جميلاً حين ترتديه نجوى".وختمت المر بأن الجمهور يعشق نجوى كثيراً، وهذا ما نلمسه خلال جولاتها الفنية، منها جولتها الفنية في الولايات المتحدة الأميركية.تجدر الإشارة إلى أن لتغطية اللقاء جزءاً ثانياً ننشره لكم لاحقاً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
«التربية» تختتم أسبوع التدريب التخصصي اليوم
دينا جوني (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتختتم وزارة التربية والتعليم اليوم أسبوع التدريب التخصصي لمعلمي ومديري المدارس والكوادر التعليمية في مختلف إمارات الدولة، والذي انطلق في الثامن من ديسمبر، بهدف رفع كفاءة الهيئات التدريسية وتمكينهم من تطبيق أحدث الممارسات المرتبطة بالمنهج والتقويم والتقنيات التعليمية. ويغطي البرنامج التدريبي أكثر من 80 ورشة نظمت حضورياً وعبر البث المباشر، مستهدفاً جميع المواد الدراسية والمراحل التعليمية، إضافة إلى معلمي التربية الخاصة ومساعدي المعلم.
يرتكز البرنامج على مجموعة من المحاور المتقدمة، التي تعكس توجهات الوزارة في تعزيز جودة التعليم، بدءاً من تحليل البيانات إلى تطوير الممارسات الصفية والإبداع في التدريس وآليات التقييم المدرسي وغيرها. ومن أبرزه المحاور القراءة والتحليل المتقدم لبيانات التقييم الوطنية (ABA وSPA)، وتُعد هذه الورش مكوِّناً رئيسياً لجميع معلمي اللغة العربية والإنجليزية والرياضيات والعلوم، وتهدف إلى تمكينهم من تحويل البيانات إلى إجراءات عملية تسهم في تحسين تعلم الطلبة وتحديد أولويات التطوير. وقد نُفّذت هذه الورش حضورياً في معهد تدريب المعلمين في عجمان ولدى مسرح مبنى خليفة «أ» في أبوظبي.
كما خصّصت الوزارة ورشاً موحدة لجميع معلمي الحلقة الثانية والثالثة في مختلف المواد، تركز على كيفية توظيف بيانات منصة «ألف» لتلبية احتياجات الطلبة، إلى جانب ورش حول «المسار المفتوح» الذي يتيح للطلبة تعلماً مرناً ومخصصاً.
وشملت التدريب ورش التقييم القائم على المشاريع لمعلمي اللغة العربية والإنجليزية والرياضيات والعلوم في الحلقة الثانية، وتركّز على بناء وحدات تعليمية قائمة على المشروعات، وتطبيق أساليب تقييم بديلة تعزز مهارات التفكير العليا لدى الطلبة.
خصّصت الوزارة ورشاً تفصيلية لتوضيح إجراءات التقييم الختامي المدرسي وآليات التقييمات المدرسية لجميع المواد الأساسية، بما يضمن توحيد تطبيق السياسات في المدارس الحكومية. كما تناول البرنامج ورشاً لرفع كفاءة تدريس اللغات الأجنبية، حيث قدّم البرنامج تدريباً متخصّصاً لمعلمي الفرنسية والإسبانية والصينية يشمل منهجية التدريس القائمة على النهج الإجرائي، وتصميم الدروس بناءً على استقلالية المتعلم، وتحسين جودة الممارسات الصفية في ورش إقليمية حضورية.
وتناولت الورش تعزيز كفاءة تعليم المواد العلميـــة والرياضيات وتحديد أولويات التعلم، واستخدام منصات تعليمية مثل Matific وReveal Math. وخصصت الوزارة برنامجاً متكاملاً لمعلمي التربية الخاصة ومساعدي المعلم يشمل استخدام التقنيات المساعدة داخل الصف، والدعم الأكاديمي للطلبة أصحاب الهمم، وإعداد الخطة التربوية الفردية الإلكترونية.
يأتي هذا البرنامج في إطار جهود الوزارة لرفع مستوى الجاهزية المهنية للمعلمين وتوحيد تطبيق سياسات المنهج والتقييم، وتعزيز الكفاءات الرقمية والمهارات التدريسية المتقدمة، بما ينعكس مباشرة على جودة تعلم الطلبة وتحقيق تطلعات المدرسة الإماراتية.
واختُتم الأسبوع بورشة «إبداعية التدريس: حلول مبتكرة داخل الصف» التي استهدفت جميع الكوادر التدريسية، مركّزة على استراتيجيات جديدة لتحفيز الطلبة وتحسين بيئة التعلم.