قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن رصد حالتين إيجابيتن بمتحور كورونا JN1 لا يمثل قلق.

متى تضاعف العقوبة بجريمة تعطيل دفن موتى كورونا.. قانون الأمراض المعدية يجيب عقوبة تعطيل دفن موتى كورونا فى قانون الأمراض المعدية.. تفاصيل

وأضاف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مانشيت"، المُذاع عبر فضائية "سي بي سي": "المتحور الجديد لا يمثل خطورة على الصحة العامة".

 

وأشار الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إلى أن "فيروس كورونا انتهى كجائحة ويجب التعايش مع متحوراته مثل باقي أمراض الجهاز التنفسي".

 

وأوضح، أن "شدة الإصابة للذين تلقوا لقاح كورونا الماضي تكون أقل من حيث الأعراض"، مشددا على ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية في التعامل مع متحورات كورونا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فیروس کورونا

إقرأ أيضاً:

شركة تقترب من إنتاج لقاح ثنائي ضد كورونا والأنفلونزا

تقترب شركة "موديرنا" الأميركية من إنتاج "لقاح ثنائي" ضد فيروس كورونا والأنفلونزا معاً، مما يمنح استجابة مناعية أعلى لدى كبار السن مقارنة باللقاحات المنفصلة لتلك الفيروسات، حسب صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.

وأظهرت التجارب السريرية للقاح الجديد، التي لم تتم مراجعتها بعد أو نشرها في مجلة طبية أكاديمية، أن لقاح "mRNA" قدم خيارا جديدا لتعزيز الامتصاص الضئيل للقاحات فيروس كورونا المحدثة.

ومن المتوقع أن يصل اللقاح إلى الأسواق في خريف عام 2025، بعد الحصول على الموافقات التنظيمية، حسب ما يقول مسؤولو موديرنا.

ووفق الصحيفة، قامت موديرنا بفحص فعالية لقاح "mRNA" الجديد الذي يحتوي على مكونات لقاحات الأنفلونزا والجيل التالي من لقاحات فيروس كورونا، على فئتين، تشمل الأولى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و64 عاما، فيما ضمت الثانية من تتجاوز أعمارهم 65 عاما، حيث يكون كبار السن أكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض خطيرة والوفاة بسبب فيروسات الجهاز التنفسي.

تقرير يكشف مخاطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد" حذر تقرير بحثي جديد من خطورة ما يعرف بـ"كوفيد طويل الأمد" والآثار المترتبة على الأشخاص المصابين التي تصل لحد عدم القدرة على العمل وتستمر لأشهر وربما سنوات.

وقالت موديرنا في بيان صحفي، إنه في الفئتين العمريتين، "أثار اللقاح الثنائي استجابات مناعية أعلى ذات دلالة إحصائية ضد 3 سلالات من الأنفلونزا وفيروس كورونا".

وأضافت أن التجارب أظهرت أمانا "مقبولا" مع آثار جانبية نموذجية، مثل الألم في موقع الحقن والتعب والصداع.

وإلى جانب مودرنا، تعمل شركتا فايزر ونوفافاكس أيضا على تطوير لقاحات ثنائية، غير أن "موديرنا" مضت قدما في نشر بيانات حول التجارب، وفقا للصحيفة.

وذكرت موديرنا أن لقاحها الثنائي "سيحسن معدلات التحصين، ويقلل العوائق التي تحول دون التطعيم".

وتقدر مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، أن 22.9 بالمئة من البالغين تلقوا أحدث لقاح ضد فيروس كورونا، مقارنة بـ 48.5 بالمئة تلقوا لقاح الأنفلونزا السنوي.

ونقلت "واشنطن بوست" عن النائبة الأولى لرئيس شركة موديرنا، التي تقود تطوير اللقاحات ضد الأمراض المعدية، جاكلين ميلر، قولها: "هناك فجوة كبيرة بين ما يوصي مركز السيطرة على الأمراض بأن نفعله، وما يمكننا تحقيقه فعليا كل عام".

ويؤكد الخبراء أن توفير الحماية ضد الأنفلونزا وفيروس كورونا معا يمكن أن يمثل استراتيجية فعالة لتعزيز الصحة العامة.

وقالت طبيبة الأمراض المعدية، المتحدثة باسم جمعية الأمراض المعدية الأميركية، كروتيكا كوبالي: "كطبيبة ومريضة، أفضل الحصول على لقاح واحد يحتوي على كليهما. إنه وقت أقل للتعثر، ولا يتعين عليك الاستمرار في التفكير: ’متى سأحصل على كل لقاح على حدة؟’".

مقالات مشابهة

  • الجمهوريون وكوفيد 19 ونظريات المؤامرة
  • شركة موديرنا تقترب من إنتاج لقاح جديد ضد فيروس كورونا والأنفلونزا
  • ختام مشروع "دعم جهود مصر لمكافحة فيرس كوفيد-19"
  • رئيس جامعة المنوفية يرأس اجتماع لجنة الاحتياجات
  • «الصحة» : إدراج 45 مستشفى بالمحافظات ضمن برنامج مكافحة المقاومة لمضادات الميكروبات
  • «الصحة» إدراج 45 مستشفى ضمن البرنامج القومي لمكافحة المقاومة لمضادات الميكروبات
  • شركة تقترب من إنتاج لقاح ثنائي ضد كورونا والأنفلونزا
  • هل إجراءات كورونا اختراع؟ فاوتشي اعترف وصعق العالم
  • تدريب للأطباء المشرفين على لجان الثانوية العامة بالبحر الأحمر
  • فاوتشي: بعض إجراءات الوقاية من كورونا كانت وهماً وليس لها دليل علمي