تفاصيل حفل محمد منير في رأس السنة.. «دويتو مع فريق مسار إجباري»
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن حفل الموسم، الذي سيجمع الكينج محمد منير، وفرقة مسار إجباري، ومطرب الراب عفروتو، برأس السنة، وذلك بمدينة الشيخ زايد، ومن المقرر أن يحضر عدد كبير من الجمهور.
وعلمت «الوطن» من مصادرها، أن الكينج محمد منير انتهى من التحضيرات الكاملة برفقة مسار إجباري، إذ سيجمعهم دويتو خلال الحفل.
وكانت الشركة المنظمة للحفلة، طرحت أسعار التذاكر للجمهور، إذ جاءت الفئة العادية بـ600 جنيه، والمميزة 1000 جنيه، وطاولة 4 أفراد 20 ألف جنيه، وطاولة 6 أفراد 30 ألف جنيه.
وأعلن محمد منير، عن تبرعه بجزء من أرباح الحفلة، لصالح الشعب الفلسطيني، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «احجز تذكرتك وانضم لنا في أكبر حفل للعام الجدید 2024 مع محمد منير - مسار إجباري وعفروتو وأكبر عرض ألعاب ناریة للعد التنازلي للترحیب بعام 2024».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد منير مسار إجباري عفروتو حفل رأس السنة مسار إجباری محمد منیر
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب زوجته برد المهر الحقيقى 1.8 مليون جنيه بعد طلبها الخلع.. تفاصيل
قدم زوج طلبا، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، لإلزام زوجته برد المهر الحقيقي البالغ قيمته 1.8 مليون جنيه، وادعي تحايلها لرد مهر صوري بـ 100 ألف جنيه، ليؤكد الزوج:" زوجتي طلبت الخلع بعد عام من الزواج، وشهرت بسمعتي، ولاحقتني بالسب والقذف، وطالبت بحقوق غير مستحقة".
وتابع الزوج:"زوجتي رفضت كل الحلول الودية لحل الخلافات بيننا، وأنهت زواجنا، وهجرت مسكن الزوجية، ورفضت عقد الصلح، واستولت على المنقولات والمصوغات وباعتها ثم طالبتني بشراء غيرها وتعويضها، لأعيش في عذاب، وعندما طالبتها برد مقدم الصداق عرضت رد مقدم صداق غير حقيقي".
وأكد: "زوجتي هجرت مسكن الزوجية، واتهمتني بتهم كيدية نالت من سمعتي، لأعيش في جحيم بعد زواجي منها، وإصرارها على إلحاق الضرر الماي والمعنوي بي والتشهير بي، رغم أنني قدمت لها خلال زواجنا كل ما طلبته من هدايا وسفر ومال، ولم أقصر يوما يوما بتلبية أي طلبات لها، لتقابل كل ما قدمته له بالتحايل لسرقتي والاستيلاء على ممتلكاتي".
وتابع الزوج: "عرضت على 100 ألف جنيه كمقدم صداق، ورفضت رد المبلغ الحقيقي التي حصلت عليه، واتهمتني بالتبديد وطالبت بردي للمصوغات التي باعتها بعد هجرها منزل الزوجية، لتنهار حياتي بسبب تصرفاتها وجنونها وتعنتها وطمعها في ممتلكاتي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أشترط أن يكون فسخ عقد الزواج إما أن يكون عن طريق الطلاق أو عن طريق الخلع، ويكون الحكم الصادر بالخلع من محكمة الأسرة غير قابل للطعن عليه، سواء بالمعارضة أو الاستئناف أو التماس إعادة النظر أو النقض فهو حكم نهائي، كما الخلع حق مقرر للمرأة مقابل حق الطلاق بالنسبة للرجل، وبالتالي لا يتوقف الحكم بالخلع على إرادة الزوج، ويكفى أن تقول المرأة إنها تبغض الزوج وتخشى ألا تقيم حدود الله وتقوم برد ما حصلت عليه من مقدم المهر والتنازل عن المؤخر، هنا تحكم المحكمة بالخلع حتى لو وافق الزوج على الصلح ما دامت هى ترفضه.