تحقيق: جيش الاحتلال جمع المعلومات من منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي في 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
سرايا - كشف تحقيق جديد لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عن تفاصيل هجوم المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أن يوم الهجوم عانى جيش الاحتلال من نقص الأسلحة والتنظيم السيء.
وأوضحت أن ذلك دفع الجنود "الإسرائيليين" لجمع المعلومات الاستخباراتية من منشورات في وسائل التواصل الاجتماعي، والتواصل مع بعضهم عبر تطبيق "واتساب".
وأضاف التحقيق أن مقاتلي كتائب القسام اخترقوا السياج في أكثر من 30 نقطة وتحركوا بسرعة نحو المستوطنات، في حين لم يكن لدى جيش الاحتلال خطة عمل منظمة في حالة حدوث هجوم واسع النطاق من غزة.
كما أفاد التحقيق أن جيش الاحتلال احتاج ساعات لإدراك حجم الهجوم على المستوطنات.
إقرأ أيضاً : "حماس" وافقت على استئناف مفاوضات إطلاق سراح "أسرى" مقابل هذا الشرط .. "أكسيوس" يكشف تفاصيل جديدة إقرأ أيضاً : طائرات الاحتلال تشن سلسلة غارات عنيفة على مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أغنية إيطالية عن توت عنخ أمون تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
تصدرت الأغنية الإيطالية “توت عنخ آمون” تريند مواقع التواصل الاجتماعي، والذي تصدر قناعه الذهبي احتفال افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي أقيم في بداية شهر نوفمبر الجاري.
وتظهر الأغنية مدى إعجاب الإيطاليين بالحضارة المصرية القديمة، وخاصة صاحب القناع الذهبي الملك “توت عنخ أمون”.
وتقول كلمات الأغنية الإيطالية: "توت عنخ أمون.. الملك الطفل، في وادي النيل، قدر عظيم، كان في العاشرة على عرش مصر.. قناع من الذهب.. لغز مكتوب.. ابن إخناتون، تعود الشمس إليه، والفراعنة القدماء يستعدون كلماتها، توت عنخ آمون.. توت عنخ آمون يرقد في الصمت، لكن اسمه أغنية، توت عنخ أمون من الصحراء للعالم، رؤية أبدية هوارد كارتر وجده عام 1922، القبر هناك وكنوز تتلألأ. أختام سليمة.. ينهض التاريخ بين الذهب والوجوه المرسومة، قصيرة حياته، لكن شهرته امتدت طويلًا، وفي قلب النيل تتردد الحكاية.. توت عنخ آمون".
كان الملك توت عنخ أمون ابن التاسعة من عمره عندما أصبح فرعون مصر، وكانوا يطلقون عليه «الصورة الحية للإله آمون» كبير الآلهة المصرية القديمة، فعاش توت عنخ آمون في فترة انتقالية في تاريخ مصر القديمة، حيث جاء خلفًا لـ أخناتون، الذي حاول توحيد آلهة مصر القديمة في شكل الإله الواحد الأوحد، لكن في عهده تمت العودة مرة أخرة إلى عبادة الآلهة المتعددة.
وبدأت ثورة ضد حركة الفرعون أخناتون الذي نقل العاصمة من طيبة إلى أخت أتون بالمنيا، ومحاولاته توحيد آلهة مصر القديمة المتعددة، لكن في السنة الثالثة لحكم توت عنخ أمون للدولة المصرية القديمة، أعاد عبادة الآلهة المتعددة، بمشورة من وزيره.
وفاة الملك توت عنخ أمون، عبارة عن لغز محير للعلماء، الذين يعقدون أن وفاته لم تكن لأسباب مرضية، إنما بسبب عملية اغتيال قام بها الوزير الخاص به، ذلك وفقًا للأدلة التي وجدوها، حيث تم اكتشاف زواج الوزير من أرملة توت عنخ آمون.
يعتقد العلماء أن وزير الملك توت نخ أمون قد دبر مؤامرة لاغتياله، للاستيلاء على عرش مصر، ولكن تستمر حالة الجدل بين العلماء، ما بين كون وفاته مدبرة، او بسبب مرض الملاريا الذي انتشر ف تلك الآونة، خاصة مع عدم وجود دليل قوى ملموس على نظرية المؤامرة التي قادها وزيره ضده.