ساحة النسور الأكثر اختناقا.. خارطة كاملة لازدحامات بغداد الان
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
السومرية نيوز-محليات
تنشر السومرية نيوز، خارطة بالشوارع المزدحمة في العاصمة بغداد صباح اليوم الاحد، في مناطق الكرخ والرصافة، فيما تعد ساحة النسور الأكثر ازدحاما في بغداد حاليا كون جميع الشوارع المؤدية لها مزدحمة بالكامل.
خارطة ازدحامات شوارع بغداد صباح الاحد 31 كانون الأول 2023:
ازدحام شديد في الشارع المؤدي من البياع الى تقاطع الدرويش
ازدحام في شارع قطر الندى من البياع باتجاه الجادرية
ازدحام كثيف على جسر الجادرية حتى نهاية تقاطع جامعة بغداد
ازدحام كثيف في كرادة داخل من نفق عمار بن ياسر حتى فندق بابل
ازدحام شديد بين جسر القادسية وساحة النسور
توقف تام من ساحة قحطان إلى ساحة النسور
ازدحام كثيف على سريع القادسية وصولا الى نصب الجندي للمجهول
ازدحام كثيف قي شارع البيجية وصولا الى معهد الطبي المنصور
ازدحام شديد من حديقة الشالجية وحتى نهاية شارع حيفا عند ساحة الطلائع
ازدحام شديد في شارع حيفا من ساحة الملك فيصل حتى ساحة الطلائع
ازدحام شديد على جسر السنك
ازدحام كثيف جدا في شارع الرشيد بالكامل بين جسر السنك والشهداء
ازدحام من ساحة الطيران بتجاه تقاطع الكيلاني
شارع بور سعيد مزدحم من مول النخيل وحتى ساحة قرطبة
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: ازدحام شدید ساحة النسور
إقرأ أيضاً:
الصين تهيمن وتعيد رسم خارطة المعادن الحيوية في أفريقيا
تشهد القارة الأفريقية سباقا محموما على مواردها المعدنية الحيوية، في وقت تتزايد فيه الحاجة العالمية إلى عناصر، مثل الكوبالت والليثيوم والنحاس والمعادن النادرة المستخدمة في الصناعات الدفاعية والطائرات والسيارات الكهربائية والذكاء الاصطناعي.
ويكشف تقرير حديث للمركز الأفريقي للدراسات الإستراتيجية أن الصين باتت تسيطر على أكثر من نصف إنتاج هذه المعادن عالميا، وتحتكر نحو 87% من عمليات المعالجة والتكرير.
وركزت بكين على بناء قدراتها في معالجة المعادن النادرة، قبل أن تتوسع في الاستحواذ على أصول التعدين الأفريقية.
فقد استحوذت على مناجم كبرى مثل منجم النحاس في بوتسوانا (2023)، منجم الليثيوم في مالي (2024)، ومنجم العناصر النادرة في تنزانيا (2025).
كما ضمنت شركة "بي واي دي" الصينية، أكبر مصنع للسيارات الكهربائية في العالم، ستة مناجم لليثيوم في أفريقيا لتأمين احتياجاتها حتى عام 2032.
لا تقتصر الهيمنة الصينية على المناجم، بل تمتد إلى البنية التحتية التي تربط الموارد بالأسواق العالمية.
فالصين تمول وتبني شبكات سكك حديدية وموانئ ومحطات كهرباء، مثل مشروع تحديث خط تنزانيا-زامبيا الذي يربط حقول النحاس والكوبالت بموانئ المحيط الهندي.
وحسب التقرير، فإن هذا التغلغل يمنح بكين قدرة على التحكم في توقيت وتكلفة صادرات أفريقيا المعدنية، ويعزز نفوذها الجيوسياسي.
مخاطر بيئية واجتماعيةكما يشير التقرير إلى أن شركات التعدين الصينية كثيرا ما تواجه اتهامات بانتهاك معايير البيئة والعمل.
ففي فبراير 2025، تسبب تسرب كيميائي ضخم من شركة صينية في نهر كافوي بزامبيا، وهو مصدر رئيسي لمياه الشرب، ما أثار احتجاجات ودعاوى قضائية غير مسبوقة.
وفي الكونغو الديمقراطية، علقت السلطات عمليات إحدى الشركات الصينية بعد تسرب ملايين الأمتار المكعبة من المواد الكيميائية قرب مدينة لوبومباشي.
رغم هذه الهيمنة، بدأت بعض الدول الأفريقية اتخاذ خطوات للحد من تصدير المواد الخام دون تصنيع.
إعلانفقد فرضت 13 دولة منذ 2023 قيودا على تصدير المعادن الخام، وانضمت ملاوي أخيرا إلى القائمة بحظر شامل.
كما أطلقت زامبيا والكونغو الديمقراطية منطقة اقتصادية خاصة لإنتاج البطاريات والسيارات الكهربائية، بدعم من مؤسسات إقليمية ودولية، في محاولة للاستفادة من ثرواتهما المعدنية محليا.
الفرص والتحدياتيخلص تقرير المركز الأفريقي للدراسات الإستراتيجية إلى أن المعركة حول المعادن الحيوية ليست مجرد تنافس عالمي، بل اختبار لقدرة أفريقيا على تحويل مواردها إلى تنمية حقيقية.
فبينما توفر الاستثمارات الصينية فرصا للبنية التحتية والتمويل، فإنها تضع القارة أمام تحديات الشفافية، البيئة، والسيادة الاقتصادية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟