عضو بـ المنشآت السياحية: يجب تربية النشء على ثقافة التعامل مع السائح
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
أكد علي كامل منصور، عضو مجلس إدارة غرفة منشآت والمطاعم السياحية، أنه في حال الاهتمام بقطاع السياحة كصناعة، سوف توفر دخل أعلى من قناة السويس.
أخبار متعلقة
اليوم غرفة سياحة الغوص بالبحر الأحمر تبدأ تطبيق الإخطارات الإلكترونية للرحلات البحرية اليومية والسفاري
«سياحة الغوص» تبدأ تطبيق الإخطار الإلكترونى للرحلات
مطالب بتطبيق الحد الأدنى للأجور ٣ آلاف جنيه للعاملين بالسياحة في البحر الأحمر
بلوجر أمريكى يروج للسياحة بقضاء يوم فى مصر بـ40 دولارًا
وزير السياحة والآثار يُصدر مجموعة من القرارات لشغل عدد من الوظائف القيادية
وقال منصور خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، إن هناك بعض السلوكيات التي يقوم بها المواطنين تسبب إزعاج للسياح، بجانب عدم وجود ثقافة التعامل مع السياح.
وتابع: يجب تربية النشء على ثقافة التعامل مع السياح، من خلال تخصيص دورس بالمناهج الدراسية التي تحدث الطلاب على آلية التعامل مع السياح بصورة تليق بهم، وعدم مضايقاتهم.
وأوضح منصور، أن هناك خط ساخن خاص لغرفة المنشآت والمطاعم السياحية، يمكن للسياح التواصل من خلاله حال التعرض لأي مضايقات أو تعامل بصورة غير لائقة.
وأشار منصور إلى أهمية وجود امتيازات وتسهيلات للغرف والمنشآت السياحية، وإتاحة قروض ميسرة للقطاع السياحي، بالإضافة إلى تخفيض رسوم المراكب العائمة.
السياحة « لجنة السياحة» «السياحة» أسعار السياحة إشغالات السياحة الأفواج السياحة استعادة السياحةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين السياحة لجنة السياحة السياحة أسعار السياحة التعامل مع
إقرأ أيضاً:
العلاج الطبيعي: أغلقنا 200 مركز يديرها منتحلو صفة من خريجي تربية رياضية
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة، أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وشددت النقابة العامة لأطباء العلاج الطبيعي على النقاط التالية:
التربية الرياضية ليست مهنة طبيةتؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
"الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصبتستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
استمرار الحرب على الدخلاءلقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: "لا تنخدعوا بالمظاهر، واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية".
وأكدت النقابة، أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.