انطلاق فعالية “بحَّار” بنسختها الأولى في ينبع الخميس
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
المناطق_واس
يُطلق فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة يوم الخميس المقبل فعالية “بحار” في نسختها الأولى بمحافظة ينبع؛ بالمشاركة مع الجمعية التعاونية لصيادي الأسماك بالمحافظة، وتهدف الفعالية لإبراز أجود أنواع الأسماك، وعرض أشهى المأكولات البحرية.
أخبار قد تهمك ركن “من المتصل؟” بمعرض برنامج “آمن” للتوعية بالأمن السيبراني في المدينة المنورة يقدم تجربة تفاعلية لزواره 30 ديسمبر 2023 - 11:20 مساءً جناح الأطفال بمعرض برنامج “آمن” للتوعية بالأمن السيبراني يجذب أطفال المدينة المنورة 30 ديسمبر 2023 - 11:12 مساءً
ويحتضن كورنيش ينبع الفعالية التي تستمر 7 أيام وتجمع بين الأنشطة الثقافية، والسياحية، والتراثية، بالإضافة إلى نشاطات المسؤولية الاجتماعية، وتصاحبها مجموعة متنوعة من العروض الفنية، والموسيقى الحية، بالإضافة إلى الحرف اليدوية البحرية، والفنون التشكيلية، إلى جانب فعاليات ترفيهية خاصة بالأطفال.
وتشتهر ينبع بأكثر من 17 نوعًا من الأسماك الفريدة، أهمها الهامور، الشعور، الناجل، الحبار، البهار، كما تحتضن مرفأ العزيزية الذي يستوعب 347 قارب صيد، ويحتوي ساحات للخدمات، ومواقف بمساحة 19800م، بالإضافة إلى منصات عائمة لرسو القوارب بطول 500م، مع توفر جميع الخدمات المساندة الأخرى كمحطة للبنزين والديزل، ومحطة للكهرباء، وشبكة لمكافحة الحريق.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المدينة المنورة
إقرأ أيضاً:
“الأغذية العالمي”: وقف النار هو السبيل الوحيد لوصول المساعدات لغزة
الثورة نت/..
أكد برنامج الأغذية العالمي، أن وقف إطلاق النار المتفق عليه هو السبيل الوحيد لوصول المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء قطاع غزة، مع إمدادات غذائية أساسية، بطريقة متسقة، ومنتظمة، وآمنة.
ورحب برنامج الأغذية التابع للأمم المتحدة في بيان اليوم الأحد : بـ”بخبر استعداد “إسرائيل” لتطبيق هدنات إنسانية، وبإنشاء ممرات إنسانية مخصصة، لتسهيل الحركة الآمنة لقوافل الأمم المتحدة التي تنقل إمدادات غذائية طارئة وغيرها من المساعدات إلى سكان غزة”.
وأفاد بأنه “يمتلك ما يكفي من الغذاء في المنطقة، أو في طريقه إليها، لإطعام جميع سكان غزة لمدة ثلاثة أشهر تقريبًا”.
وتابع البيان أن فرقه “سلّمت 350 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية إلى غزة الأسبوع الماضي”.
وأوضح أن ذلك حدث “في ظل ظروف بالغة الصعوبة، عرّضت المدنيين وعمال الإغاثة لخطر جسيم”.
وأكد أن هذا العدد من الشاحنات “يمثل أكثر بقليل من نصف عدد القوافل التي طلب برنامج الأغذية العالمي الإذن بإرسالها”.
و”منذ إعادة فتح المعابر الحدودية (جزئيا) في 21 مايو (الماضي)، سلّم برنامج الأغذية العالمي 22 ألف طن من المساعدات الغذائية إلى غزة”، وفق البيان.
واستدرك البرنامج: لكن “هناك حاجة إلى أكثر من 62 ألف طن من المساعدات الغذائية شهريا لتغطية احتياجات” الفلسطينيين في غزة.
وشدد على أن “المساعدات الغذائية هي السبيل الوحيد لتأمين الطعام لمعظم سكان غزة. ثلث السكان لا يجدون طعامًا منذ أيام”.
واستطرد: “يعاني حوالي 470 ألف فلسطيني من ظروف أشبه بالمجاعة، وتحتاج 90 ألف امرأة وطفل إلى علاج غذائي عاجل. يموت الناس بسبب نقص المساعدات الإنسانية”.