لا تتجاهلها.. ظهور هذه الأعراض على جسمك تنذر بإصابتك بمرض خطير!
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
تعد المعدة بيت الداء وبيت الدواء. لذلك لابد من الحفاظ على صحتها والتنبه إلى الأعراض التي تشير إلى مشاكل صحية فيها .وأخطر هذه المشاكل الإصابة بسرطان المعدة لاسمح الله. والتي تعد أبرز أعراضه:
شعور عام بعدم الراحة
ويبدو الشعور كالانتفاخ نتيجة تفشي الأورام السرطانية في بطانة البطن.
الغثيان والقيء
ويدلان على وجود كتلة متنامية داخل المعدة.
فقدان الوزن غير المتوقع
ومن الأعراض التي تشير على الإصابة بسرطان المعدة، وربما يكون أكثر الأعراض إثارة للقلق.
الإعياء
نتيجة الفقدان البطيء للدماء.
الانتفاخ في المعدة
يحدث انتفاخ مفرط في المعدة، لدرجة أن الشخص قد يبدو وكأنه حاملاً في الشهر التاسع.
وفي حالات أخف وطأة، يجعل السرطان جدار المعدة صلباً للغاية، بما يقلل من قدرتها على التخزين، ويتسبب في تراكم السوائل في المعدة مما يؤدي إلى الانتفاخ.
الحرقة في المعدة:
وهذه الحرقة لا تزول بمضادات الحموضة أو الأدوية الأخرى.
دم في البراز
ويحدث إذا كان الشخص يفقد الكثير من الدم. وهو عارض أقل شيوعاً من غيره.
شعور غير منطقي بالشبع:
الشعور المبكر يأتي بعد تناول كمية صغيرة من الطعام، وتقاس الكمية الصغيرة بنحو 20 في المئة من إجمالي الوجبة الطبيعية التي يتناولها الشخص.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: فی المعدة
إقرأ أيضاً:
80% من العراقيين مصابون بمرض التلوث الضوضائي
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشف رئيس المركز الاستراتيجي لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، عن إصابة 80% من العراقيين بمرض التلوث الضوضائي.
وقال رئيس المركز، فاضل الغراوي، في بيان تلقته "الاقتصاد نيوز"، إن "أجهزة التحسس لمنظمة الصحة العالمية، سجلت نسب قياسات بالتلوث الضوضائي في بغداد، تراوحت بين (37،5 إلى 76 ديسبل) وهي أعلى من المحدد الخاص بالمناطق السكنية والمحدد من قبل المنظمة بـ45- 55 ديسبل".
ورأى، أن "أسباب ارتفاع التلوث الضوضائي يعود إلى ارتفاع معدلات النمو السكاني في العراق وانتشار المعامل والورش الصناعية داخل المدن بدون محددات بيئية، والارتفاع الكبير في أعداد السيارات الذي وصل إلى أكثر من سبعة ملايين سيارة التي تستخدم المنبهات العالية أو أجهزة المضخم أو المحورة (ثقب الصالنصة) وانتشار المولدات الكهربائية التي لا تحتوي على كواتم للصوت، إضافة إلى أصوات الطائرات".
وأكد أن "تقارير منظمة الصحة العالمية تبين أن الحد الأقصى للضوضاء التي يتعرّض لها الشخص يوميا يجب أن لا يتجاوز (85 ديسيبل) لمدة أقصاها ثماني ساعات في اليوم الواحد، وما فوق ذلك قد يوثر بشكل سلبي على الصحة الجسدية والنفسية للإنسان".
وأشار إلى أن "التعرض المستمر لمستوى ضجيج يتجاوز (80 ديسيبل) خلال الممارسات اليومية الاعتيادية، له أبعاد صحية جسيمة، وأن التلوث الضوضائي لا يؤدي إلى فقدان السمع وطنين الأذن وفرط الحساسية تجاه الصوت فحسب، وإنما قد يتسبب في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية أو يؤدي إلى تفاقمها، والإصابة بداء السكري من النوع الثاني، فضلا عن اضطرابات النوم والضغط العصبي ومشاكل الصحة العقلية والإدراك، بما في ذلك ضعف الذاكرة ونقص الانتباه، بجانب تأخر التعلم في مرحلة الطفولة".
وطالب الغراوي، الحكومة والوزارات المعنية والمحافظات المحلية بـ"معالجة ارتفاع مؤشرات التلوث الضوضائي من خلال انشاء مدن صناعية حديثة خارج المدن وإلغاء المعامل والمصانع والورش الصناعية داخلها، والزام أصحاب المولدات بوضع كواتم، ووضع غرامة على المركبات التي تستخدم المنبه والمركبات التي تصدر أصواتاً عالية بواسطة (جهاز المضخم) أو المحورة (ثقب الصالنصة)، ووضع مصدات للعزل الصوتي والحراري في المدن كافة"
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام