«التنظيم والإدارة» يعلن حاجة «التعليم» لشغل 11114 وظيفة معلم مساعد
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، عن حاجة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للتعاقد مع 111 ألفا و14 وظيفة معلم مساعد فصل للصفوف الابتدائية (الأول، الثاني، الثالث) للعام الدراسي 2024/2025 بجميع محافظات الجمهورية.
وأعلن الجهاز على صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أنه يجب ألا يقل التقدير عن «مقبول»، وألا يزيد عمر المتقدم على 40 عاما، ويكون صاحب مؤهل عال- تربية (تعليم أساسي - تعليم ابتدائي)، ومؤهل عال-تربية (معلم فصل)، ومؤهل عال-تربية نوعية (تعليم أساسي - تعليم ابتدائي)، ومؤهل عال-تربية نوعية (معلم فصل).
وأتاح الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة تقديم المعلمين للمسابقة من خلال موقعه الإلكتروني على الإنترنت، مع رفع الأوراق المطلوبة عبر هذا الرابط .
ويأتي ذلك في إطار السعي لتنفيذ خطة التعاقد مع 150 ألف معلم خلال 5 سنوات، حيث يستكمل الجهاز خلال العام الحالي تنظيم المسابقات لسد عجز المعلمين في المدارس الحكومية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة معلم وزارة التربية والتعليم موقع التواصل الإجتماعى
إقرأ أيضاً:
الاقتصاد الأميركي يضيف 139 ألف وظيفة خلال شهر مايو
أظهرت بيانات وزارة العمل الأميركية الصادرة، الجمعة، أن الاقتصاد الأميركي أضاف 139 ألف وظيفة في مايو 2025، متجاوزًا التوقعات التي كانت تشير إلى إضافة 126 ألف وظيفة.
واستقر معدل البطالة عند 4.2 بالمئة للشهر الثالث على التوالي، مما يعكس استقرارًا نسبيًا في سوق العمل رغم التحديات الاقتصادية المستمرة.
تباطؤ في نمو الوظائف وسط تحديات اقتصاديةعلى الرغم من تجاوز عدد الوظائف المضافة للتوقعات، إلا أن وتيرة النمو تباطأت مقارنة بالشهور السابقة.
فقد تم تعديل بيانات أبريل بالخفض إلى 147 ألف وظيفة، بعد أن كانت 177 ألفًا، مما يشير إلى تباطؤ في سوق العمل.
هذا التباطؤ يُعزى جزئيًا إلى حالة عدم اليقين الاقتصادي الناتجة عن السياسات التجارية والرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب، والتي أثرت على خطط التوظيف لدى الشركات.
أداء متباين للقطاعات الاقتصاديةشهدت بعض القطاعات زيادات ملحوظة في التوظيف، حيث أضاف قطاع الرعاية الصحية 62 ألف وظيفة، وقطاع الترفيه والضيافة 48 ألفًا، والخدمات الاجتماعية 16 ألفًا.
في المقابل، فقد القطاع الحكومي الفيدرالي 22 ألف وظيفة، مما يعكس تأثيرات تقليص الميزانية والتغييرات الإدارية.
تأثيرات السياسات التجارية والماليةتسببت السياسات التجارية، بما في ذلك الرسوم الجمركية المرتفعة، في خلق حالة من عدم اليقين لدى الشركات، مما أدى إلى تباطؤ في قرارات التوظيف.
كما أن التوترات السياسية بين الرئيس ترامب ورجال الأعمال البارزين، مثل إيلون ماسك، ساهمت في زيادة الضغوط على الأسواق والشركات، مما أثر على خطط التوظيف والاستثمار.
توقعات السياسة النقديةمع استمرار تباطؤ نمو الوظائف واستقرار معدل البطالة، يتوقع المحللون أن يحتفظ مجلس الاحتياطي الفيدرالي بأسعار الفائدة الحالية في اجتماعه المقبل، مع إمكانية النظر في تخفيضها لاحقًا هذا العام إذا استمر التباطؤ الاقتصادي.
هذا التوجه يأتي وسط ضغوط من الإدارة الأميركية لخفض أسعار الفائدة لدعم النمو الاقتصادي.
نظرة مستقبليةرغم التحديات، يرى الخبراء أن سوق العمل الأميركية لا تزال تظهر مرونة نسبية، ومع ذلك، فإن استمرار التوترات التجارية والسياسات الاقتصادية غير المستقرة قد يؤدي إلى مزيد من التباطؤ في التوظيف والنمو الاقتصادي في الأشهر المقبلة.