عاجل - "سبب داخلي صهيوني".. أسباب مفاجأة في اغتيال صالح العاروري من داخل إسرائيل
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
عاجل - "سبب داخلي صهيوني".. أسباب مفاجأة في اغتيال صالح العاروري من داخل إسرائيل، أشعل استشهاد القيادي صالح العاروري نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، ومواقع التواصل الاجتماعي الشهيرة بشكل كبير.
حيث جاء خبر اغتيال صالح العاروري نائب حركة حماس، كالصاعقة على قلبوب الشعب العربي والشعب الفلسطيني، والمقاومة الفلسطينية وكتائب القسام الجناح العسكري للمقاومة الفلسطينية.
وترصد لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، من أجل تسهيل عمليات البحث في جوجل وجمع المعلومات المطلوبة.
عاجل - "سبب داخلي صهيوني".. أسباب مفاجأة في اغتيال صالح العاروري من داخل إسرائيلوفي ذلك الإطار، تحرص على توفير كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن أسباب اغتيال صالح العاروري نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.
سبب اغتيال صالح العاروري نائب حركة حماسأشعل خبر اغتيال صالح العاروري نيران المقاومة الإسلامية حماس، عقب استشهاده على الأراضي اللبنانية رفقه إثنين من قيادي كتائب القسام وأربعة أفراد آخرين.
عاجل- من هو صالح العاروري.. الذي كان الهدف الأول لـ إسرائيل منذ بداية الحرب على غزة؟ (التفاصيل) إيران تحمل إسرائيل وداعميها تبعات اغتيال صالح العاروري عاجل من جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد استهداف صالح العاروريويرغب العديد معرفة سبب اغتيال صالح العاروري نائب حركة حماس، الذي وقع على يد مسيرة صهيونية في القطاع الجنوبي في دولة لبنان العربية التي تشهد الحرب على الضفة الغربية مع فلسطين.
عاجل - "سبب داخلي صهيوني".. أسباب مفاجأة في اغتيال صالح العاروري من داخل إسرائيلويرجع سبب اغتيال صالح العاروري إلى الصراع العربي الإسرائيلي القائم بين أهل قطاع غزة وكتائب القسام والمقاومة الفلسطينية، ضد جيش الاحتلال الصهيوني.
سبب داخلي صهيوني لاغتيال صالح العاروريفيما يمكن أن يكون سبب استهداف العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ووقوعه في مصيدة الاغتيال بين ضد الاحتلال على أثر المسيرة الصهيوني التي استهدفت المكتب السيادي في الضواحي الجنوبية للعاصمة بيروت في لبنان، هو الصراع القائم داخل دولة الكيان الصهيوني على أثر إلغاء المحكمة العليا الإسرائيلية مساء أمس قانون المعقولية، الذي يشرع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأعضاء حكومته سلطة واسعه ويقلل من رقابة القضاء، مما أربك حسابات الجيش الصهيوني والخوف من عدم السيطرة على الجيش ضد حركة حماس.
عاجل من جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد استهداف صالح العاروري عاجل - رد فعل قادة الاحتلال بعد اغتيال صالح العاروري عاجل- "توقعاتها أصبحت واقع في اليوم الثاني من 2024"..توقع ليلي عبد اللطيف باغتيال صالح العاروري أسماء المستشهدين مع صالح العاروريوكشفت الفصائل الفلسطينية في بيان رسمي منذ قليل، عن أسماء المستشهدين مع صالح العاروري في العملية الاستشهادية، من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي هم "سمير فندي، عزام الأقرع، أحمد حمود، محمود شاهين، محمد الريس، محمد بشاشة".
عاجل - "سبب داخلي صهيوني".. أسباب مفاجأة في اغتيال صالح العاروري من داخل إسرائيلالقوى الإسلامية تعلن الإضراب العام بعد اغتيال صالح العاروريكشفت القوى الوطنية والإسلامية في محافظة القدس على أن غدًا الأربعاء هو يوم إضراب عام وشامل، في جميع الأمور الحياتية في محافظة القدس، وإعلان يوم الغد غضب وتصعيد ضد المحتل، ردًا على عملية الاغتيال للقيادى بحركة حماس صالح العاروري.
من هو صالح العاروريولد العاروري عام 1966م "51 عاما" في بلدة "عارورة" الواقعة قرب مدينة رام الله.وحاصل على درجة البكالوريوس في "الشريعة الإسلامية" من جامعة الخليل بالضفة الغربية.اعتقل العاروري من جانب الجيش الإسرائيلي خلال الفترة الممتدة بين عامي (1990 ـ 1992) دون محاكمة لفترات محدودة، على خلفية نشاطه مع حركة "حماس".ويعد العاروري من مؤسسي كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة "حماس"، حيث بدأ في الفترة الممتدة بين عامي "1991 ـ 1992" بتأسيس النواة الأولى للجهاز العسكري للحركة في الضفة الغربية.أعاد الجيش الإسرائيلي اعتقال العاروري عام 1992م، وحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما بتهمة تشكيل الخلايا الأولى لكتائب القسام بالضفة.تم الإفراج عن العاروري عام 2007، لكن إسرائيل أعادت اعتقاله بعد ثلاثة أشهر لمدة 3 سنوات حتى عام 2010، حيث قررت المحكمة العليا الإسرائيلية الإفراج عنه وإبعاده إلى خارج فلسطين.تم ترحيله في ذلك الوقت إلى سوريا واستقر فيها ثلاث سنوات، قبل أن يغادرها ليستقر حتى وقت اغتياله في لبنان.تم اختيار العاروري عضو المكتب السياسي للحركة بعد الإفراج عنه عام 2010.يعتبر صالح العاروري أحد أعضاء الفريق المفاوض من حركة "حماس" في إتمام صفقة تبادل الأسرى بعام 2011 مع إسرائيل بوساطة مصرية، التي أطلقت عليها حركته اسم "وفاء الأحرار"، وتم بموجبها الإفراج عن جلعاد شاليط "جندي إسرائيلي كان أسيرا لديها"، وذلك مقابل الإفراج عن 1027 معتقلا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية.واعلنت حركة حماس يوم 9 أكتوبر لعام 2017، عن انتخاب "العاروري" نائبا لرئيس المكتب السياسي للحركة.جدول مباريات اليوم - تغطية مباشرة لحظة بلحظةالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاجل من هو صالح العاروري اغتيال صالح العاروري اغتيال صالح العاروري اليوم اغتيال صالح العاروري نائب حركة حماس اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري حماس تؤكد اغتيال صالح العاروري صالح العاروري اليوم صالح العاروري جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الصهيوني جيش الاحتلال المقاومة الفلسطينية فلسطين اسرائيل غزة أحداث فلسطين احداث غزة أحداث إسرائيل استشهاد القيادي صالح العاروري استشهاد صالح العاروري اغتیال صالح العاروری نائب المقاومة الإسلامیة جیش الاحتلال الإفراج عن حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
اليوم الـ 600 من العدوان الإسرائيلي.. نداء دولي عاجل لوقف جرائم الحرب والإبادة الجماعية في غزة
تُكمل اليوم الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني «حشد» توثيق اليوم الـ 600 من العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، في واحدة من أبشع وأطول جرائم الإبادة الجماعية في التاريخ الحديث، وسط صمت دولي مخزٍ وتقصير إنساني فاضح عن وقف المأساة، العدوان لم يقتصر على قتل الأبرياء، بل شمل تدميراً شاملاً للبيئة المدنية، واستهدافاً ممنهجاً للبنية التحتية، والمستشفيات، والمدارس، والمساجد، والمخيمات، في مشهد كارثي لا سابق له.
خلال هذه الفترة، ارتقى أكثر من 54.056 شهيدًا ومفقودًا، تُشكل النساء والأطفال نحو 70% من إجمالي الضحايا، بينهم 12.400 شهيدة و18.000 طفل، فيما تجاوز عدد المصابين 123.000 جريح، كثير منهم بإعاقات دائمة، لا يزال 11، 200 شخص تحت الأنقاض، في ظل تعذر عمليات الإنقاذ بسبب نقص المعدات والوقود واستمرار القصف. ومنذ استئناف العدوان في 18 مارس 2025، قُتل قرابة 4.000 مدني وأصيب أكثر من 11.000 آخرين.
نفّذت قوات الاحتلال أكثر من 11، 859 مجزرة ضد العائلات، أسفرت عن إبادة كاملة لـ 2.172 عائلة، ومحوها من السجل المدني، بينما نُكبت 5.070 عائلة أخرى ولم ينجُ منها سوى فرد واحد، واستُشهد من الطواقم الميدانية 360 من الكوادر الطبية، و113 من الدفاع المدني، و220 صحفيًا وصحفية، و736 عنصرًا من الشرطة وأمن المساعدات، و203 موظفًا في وكالة الغوث، إضافة إلى 800 معلم وأكاديمي.
تسبّب العدوان في تدمير أكثر من 80% من البنية التحتية، بما يشمل المستشفيات، ومحطات الكهرباء، وشبكات المياه، والاتصالات، وحوّل غزة إلى منطقة غير صالحة للحياة، حيث دخل القطاع مرحلة «كارثة المجاعة»، وبحسب منظمة الفاو، فإن 95% من الأراضي الزراعية أصبحت غير صالحة للزراعة، ما أدّى إلى توقف سبل العيش، وتواجه 1.9 مليون نسمة خطر المجاعة، فيما تُوفي 57 طفلًا بسبب الجوع والجفاف، ويُقدّر أن أكثر من 80% من السكان يواجهون انعدامًا حادًا في الأمن الغذائي، وسط تحذيرات من أن 71.000 طفل دون سن الخامسة معرضون لسوء تغذية حاد.
دُمّرت أكثر من 68.918 وحدة سكنية بشكل كامل، وتضررت 330.500 وحدة جزئيًا، فيما طالت الاعتداءات 89% من المساجد في غزة (أي 1.109 من أصل 1.244 مسجدًا)، بينها 828 مسجدًا دُمرت كليًا، بالإضافة إلى 3 كنائس، و40 مقبرة تعرضت للاستهداف، دُمرت منها 21 كليًا و19 جزئيًا.
يعاني الأسرى الفلسطينيون من انتهاكات جسيمة منذ بدء العدوان، حيث ارتقى 44 أسيرًا من غزة في السجون قبل الإبادة، ضمن 70 شهيدًا قضوا في سجون الاحتلال، في وقت يُحتجز فيه 1.846 معتقلاً من غزة كمقاتلين غير شرعيين، دون أية ضمانات قانونية.
تستمر سياسة التهجير القسري عبر أوامر إخلاء شملت مؤخرًا مناطق في جنوب القطاع مثل خانيونس وبني سهيلا والقرارة، إضافة إلى شمال القطاع مثل بيت لاهيا وجباليا، ما أسفر عن نزوح أكثر من 300 ألف مدني مؤخراً، وتكدّس عشرات الآلاف في منطقة المواصي الساحلية، وسط أوضاع صحية وإنسانية كارثية.
استهدفت قوات الاحتلال 241 مركزًا للإيواء، معظمها تابع لوكالة الأونروا، ما أدى إلى مقتل المئات من النازحين، كان آخرها استهداف مدرسة الجرجاوي في حي الدرج، والذي أسفر عن استشهاد 30 مدنياً على الأقل، أغلبهم من النساء والأطفال.
يشهد القطاع الصحي انهيارًا شبه كامل، حيث تم تدمير أكثر من 32 مستشفى و165 مركزًا صحيًا، بينما خرج أكثر من 80% من المنشآت الصحية عن الخدمة، وسط نقص يفوق 90% في الأدوية والمستلزمات الطبية، وانقطاع مستمر للكهرباء والوقود، ما يُهدد حياة آلاف المرضى يوميًا، خصوصًا الأطفال ومرضى السرطان والفشل الكلوي.
لليوم الـ 80 على التوالي، يُواصل الاحتلال حصاره وحرمانه للقطاع من إدخال المساعدات، ما أدى إلى ندرة المواد الأساسية وارتفاع جنوني في الأسعار، حيث بلغ سعر كيس الطحين أكثر من 10 أضعاف سعره المعتاد، فيما تُباع المواد الغذائية، إن وُجدت، عبر السوق السوداء، ونتيجة لتأخير إدخال الشاحنات، التي لا تغطي أقل من 15% من احتياجات القطاع (600 شاحنة يوميًا على الأقل)، تفاقمت الفوضى والانهيار في آلية الإغاثة، ما تسبب في سقوط 3 شهداء و46 إصابة قرب نقطة توزيع المساعدات برفح.
أما في الضفة الغربية، فقد شهدت منذ 7 أكتوبر 2023 تصعيدًا متسارعًا في الاعتداءات الإسرائيلية، شمل 5.939 عملية هدم لمنازل ومنشآت، وتهجير آلاف المدنيين، ومصادرة 52.000 دونم، إضافة إلى إنشاء 60 بؤرة استيطانية جديدة، واقتحامات متكررة للمسجد الأقصى ضمن محاولات فرض التقسيم الزماني والمكاني.
الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني «حشد»، إذ تدين هذه الإبادة الجماعية التي دخلت يومها الـ 600، وسط دعم أمريكي وصمت دولي معيب، فإنها:
تُجدد دعوتها لوقف فوري وغير مشروط للعدوان، وفتح كامل للمعابر لإدخال المساعدات الإنسانية والطواقم الطبية.
تُطالب بإحالة قادة الاحتلال إلى المحكمة الجنائية الدولية ومحاسبتهم كمجرمي حرب.
تدعو الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات فورية لحماية المدنيين، وفرض عقوبات على دولة الاحتلال لردعها.
تُناشد كل أحرار العالم، والمؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى التحرك العاجل للضغط من أجل وقف الجرائم وتوفير الحماية الدولية للمدنيين في قطاع غزة والضفة الغربية.
اقرأ أيضاًالهلال الأحمر الفلسطيني يناشد المجتمع الدولي بالضغط لإدخال المساعدات لغزة دون شروط
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 54249 شهيدا و123492 مصابًا
الإغاثة الطبية بغزة: القطاع الصحي ينهار مع نقص الكوادر والمستلزمات