إعفاءات وخصومات ضريبية|برلماني عن قانون الهيدروجين الأخضر: يدعم المناخ العام للاستثمار في مصر
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
كشف أيمن محسب عضو مجلس النواب، على موافقة مجلس النواب على مشروع قانون الهيدروجين الأخضر.
وقال أيمن محسب في داخلة هاتفية في برنامج " التاسعة " المذاع على قناة "الأولى الفضائية": "مشروع قانون الهيدروجين الأخضر أحد ثمار الحوار الوطني المصري".
وأضاف أيمن محسب: "قانون الهيدروجين الأخضر يدعم المناخ العام للاستثمار في مصر والحكومة أطلقت حزمة كبيرة من الحوافز للاستثمار في مجال الهيدروجين الأخضر".
وتابع أيمن محسب: "الهيدروجين الأخضر يدخل في العديد من الصناعات وهو صديق للبيئة ولا يؤثر على المناخ".
وأكمل أيمن محسب: "مصر تتجه إلى الهيدروجين الأخضر وتمت الموافقة على قانون الهيدروجين الأخضر بحزمة من الحوافز ومنها الإعفاءات والخصومات الضريبية للمستثمرين ونسبة الخصم في الضرائب تصل لـ 55 % من إجمالي الضرائب التي يدفعها المستثمر ، إضافة إلى تخفيض 20 % من ثمن أرض المشروع القائم على الهيدروجين الأخضر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيدروجين الهيدروجين الاخضر اخبار التوك شو ضرائب حوافز قانون الهیدروجین الأخضر أیمن محسب
إقرأ أيضاً:
برلماني: جرائم الإخوان لن تسقط بالتقادم ولن نسمح بعودة الفوضى مرة أخرى
أكد النائب سامي نصر الله عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، أن جرائم جماعة الإخوان الإرهابية ضد الدولة المصرية ستظل وصمة عار تلاحق هذا التنظيم إلى الأبد، مشددًا على أن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم، وأن الشعب المصري لفظ هذه الجماعة منذ ثورة 30 يونيو المجيدة، التي أعادت البلاد إلى مسارها الوطني الصحيح.
الجماعة ارتكبت أبشع الجرائم بحق الوطنوقال نصر الله، في تصريح صحفي له اليوم، إن الجماعة ارتكبت أبشع الجرائم بحق الوطن، من التحريض على الإرهاب وسفك دماء الأبرياء، إلى التعاون مع جهات خارجية معادية، ومحاولات إسقاط الدولة ومؤسساتها، مؤكدًا أن التاريخ لن ينسى هذا السجل الأسود من الخيانة والفوضى.
وأضاف عضو مجلس النواب، أن استغلال جماعة الإخوان للدين من أجل تحقيق مصالح سياسية ضيقة، وسعيهم للتمكين والسيطرة على مفاصل الدولة، يكشف حجم الانتهازية والانفصال عن الهوية الوطنية المصرية، مشيرًا إلى أن هذا التنظيم لا يؤمن بالدولة أو مؤسساتها، بل يعتبرها عقبة في طريق مشروعه الظلامي.
دعم استقرار الدولة المصريةوأوضح سامي نصر الله، أن ما قدمه الشعب المصري من تضحيات جسام للتخلص من حكم الجماعة الإرهابية، هو أكبر دليل على رفض المصريين لأي فكر متطرف، وأن الدولة المصرية لن تسمح أبدًا بعودة مثل هذه التنظيمات التي تسعى لنشر الفوضى وزعزعة الاستقرار.
وشدد النائب، على أن الأجهزة الأمنية والمؤسسات الوطنية تواصل أداء دورها بكل احترافية ويقظة في مواجهة أي محاولات تسلل أو عبث بأمن الوطن، داعيًا جميع القوى السياسية والمجتمعية إلى التكاتف خلف القيادة السياسية لمواصلة معركة الوعي والبناء ومواجهة حملات التشويه والإرجاف.
واختتم النائب سامي نصر الله بالتأكيد على أن "مصر باقية قوية بوعي شعبها، وبوحدتها الوطنية، ولن تنجح أي محاولات لطمس هوية الدولة أو النيل من استقرارها".